الفهرس 
سراج الدين الغزنوي ( حياتة وشيوخة ومؤلفاتة )يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 187 |  |  |
| | | from | 187 | | |
المستخلص
تناول هذا البحث ”اعتذار ابن إسحاق الغزنوي (لويح الأنوار) عن منكر أسرار القدس: تحقيق ودراسة”. وقمت بدراسة حياة المؤلف، شملت: اسمه، لقبه، لقبه. ، ولادته، مساره العلمي، مشايخه، طلابه، عقيدته ومذهبه الفقهي، وفاته، مؤلفاته: المطبوعة والمخطوطة والمفقودة.
درست البيئة والظروف التي عاش فيها الغزنوي في الهند ومصر، والصوفية في عصره، وتأثيرات تصوفه في الهند ومصر، وتصوفه ومنهجه، وكيف جمع بين الصوفية السنية والآراء الفلسفية، وجمع بين الشريعة ’مع الحقيقة.
وقد أوضح ملامح الحياة الروحية عند الغزنوي الحياة الصوفية بدءاً من العلم والقلب الذي كان أداة هذه المعرفة، مجاهداً النفس ومطهراً لها، لتحقيق كمال توبة العبد. وكيف فرق الغزنوي بين موقف أهل الإيمان وهو المراقبة، وموقف أهل الخير وهو المشاهدة لجلب الصوفية إلى الإخلاص والمراقبة، والحرص على التعرض لرحمة الله، لمعرفة قيمة الأماكن والأوقات الفاضلة. كيف جعل الغزنوي الحب أساس تصوفه، وأوضح مكانته وأهميته، ثم وضع قواعد ومبادئ يفرق بها بين النبي والأهل المقدس، والكرامة والمعجزة.
القسم الثاني: تحرير المخطوطة، ويشتمل على فصلين:
الفصل الأول: نسبة المخطوط إلى المؤلف ووصفه ومصادر المؤلف في مصنفه.
الفصل الثاني: النص المحرر والخاتمة: وفيه أهم النتائج.