Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الموروث الغنائي في دارفور بين الأصالة والمعاصرة :
المؤلف
خاطر، الفاضل ادم.
هيئة الاعداد
باحث / الفاضل ادم خاطر
مشرف / محمد المعتصم إبراهيم الخضري
مشرف / سهير حسين إبراهيم الدمنهوري
مشرف / سهير حسين إبراهيم الدمنهوري
مشرف / سهير حسين إبراهيم الدمنهوري
الموضوع
التربية الموسيقية. الموسيقي - السودان الموسيقي الشعبية.
تاريخ النشر
2022
عدد الصفحات
1مج.(متعدد الترقيم) :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
موسيقى
تاريخ الإجازة
29/3/2022
مكان الإجازة
جامعة حلوان - كلية التربية الموسيقية - النظريات والتأليف
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 304

from 304

المستخلص

أهداف البحث:
1- التعرف على خصائص الأغنية الشعبية في دارفور من حيث العناصر المكونة وأسلوب الأداء.
2- التعرف على الخصائص والوظائف الاجتماعية للأغنية الدار فورية.
3- تحديد الآلات الموسيقية المصاحبة للغناء في دارفور.
4- تصنيف الرقصات التي تصاحب الغناء دارفور ودور البيئة في تشكيلها.
5- تحديد الصيغ التي تؤلف عليها الغناء في دارفور
حدود البحث:
- الحد الزماني: فترة التجربة.
- الحد المكاني: السودان - إقليم دارفور.
- الحد الموضوعي: الموروث الغنائي في دارفور بين الأصالة والمعاصرة (توثيق – تحليل).
إجراءات البحث:
• منهج البحث:
- المنهج الوصفي (تحليل محتوى).
- العمال الميداني.
- التدوين العملي.
• عينة البحث: عشوائية قصدية:
1- الأغنيات الدارفورية الموروث (الاصالة)، وهي تمثل العينة العشوائية وهي تأخذ من خلال المقابلات التي سوف تتم مع كبار السن حفظة التراث الشعبي.
2- العينة القصدية هي الأغنيات الدارفورية الحديثة (المعاصرة) من خلال الفرق الموسيقية والغنائية المعروفة في اقليم دارفور.
نتائج الدراسة :
العناصر المكونة للأغنية الدارفورية: هي النص والتي تنظم آنية الحدث أو مسبقاً وقد تطول أو تقصر، اللحن: تنظم على السلالم الموسيقية الثنائية والثلاثية والرباعية والخماسية والسداسية والسباعية. الإيقاع: متنوع منها البسيط والمركب، الحر والمنتظم، وتحتوي على الموازين الثلاثية والثنائية والفردية، والسرعة الأدائية مختلفة منها البطيئة والمتوسطة والسريعة. النسيج النغمي: منوفونية وبلوفونية. الأداء: يقوم بها الجنسين فردياً وجماعياً.
تتميز الغناء في دارفور بالعديد من أساليب التأليف والأداء والتلحين وذلك نسبة لتنوع المناسبات التي تؤدى فيها وتعدد قوالبها. وتتمثل في الآتي:
- استلهام التراث في التلحين، أو إعادة الأغنيات القديمة بالشكل المعاصر.
- تنوع السلالم والضروب الايقاعية.
- عدم التقيد بأصوات الارتكاز أو اساس السلم؛ بل تبدأ الغناء في أي صوت وتنتهي بأخرى.
- عدم تساوي الجمل والعبارات اللحنية. مع التكرارية في الأداء.
- عدم التقيد بالقواعد الموسيقية الحديثة في التأليف والأداء، بل اعتمدت على التقليدية والفطرة.
- بساطة الألحان والأفكار، وغالباً تتناول قضايا اجتماعية حيوية.
- تروي العادات والتقاليد والتاريخ الحضاري وتعبر أصالة عن الشعب.
- بعض النصوص الغنائية ليست لها معنى فقط لحلية الرقص.
وتحتوي الأغنية في دارفور على الوظائف والأغراض الاجتماعية التالية:
- تتناول القضايا الاجتماعية التربوية والتعليمية والسياسية والاقتصادية.
- تتناول الجوانب الشعورية الغزل والمدح والحماسة والهجاء والذم والرثاء والوصف.