الفهرس يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 478 |  |  |
| | | from | 478 | | |
المستخلص
جَاءَ هذا البحثُ من ثلاثةِ أَبْوابٍ يَسْبِقُها الْفَهرسُ ومُقدِّمَة وتَمْهيد وَيلَيْها خَاتِمةٌ ومُلَحق: وثَبْتُ الـمَصادر والـمَراجِع.٭ أما الـمُقَدِّمَة فَتَحَدثَّت فِيها عَن أَهَمِيَّةِ الدِّراسَةِ ومُبَرِّرَاتِها ودَوَافِعها والأسْبَابِ الَّتي دَعَتْ إِلَيْها:٭ وأما التمهيدُ فَفِيهِ قَسْمَانِ: - القسم الأول: فَقَدَ تَحَدَّثَت فِيِهِ عَن دَراسةِ الَّلهجاتِ وأَهَمِّيَتِها- القسم الثاني: فَقَد عَرضَت فِيهِ نُبْذَةً تَاريخيةً عَن قَبيلةِ الشّحوح ونَسَبهم: ثُم تَحدثتُ عَن بُطونِ وأَفْخَاذِ وعَشَائرَ ومَدن وقُرى ومَناطقِ الشَّحوح: وأَوردَتُ مُلَّخَصًا لـمجموعةٍ من عَاداتِ الشُّحوحِ وتَقاليدِهم الـمُشهورةِ عَنْهم كالنُّدْبَةِ وادخارِ الدَّمِ والخُطبةِ والزَّواجِ والطِّبِّ الشَّعْبي.٭ أما الباب الأول: فقد تَناولتُ فيهِ الخَصائصَ الصَّوتِيةِ للهجةِ الشِّحيةِ وفيه ثلاثةِ فُصُول.٭ أما البابُ الثاني: فَقد تَناولتُ فيه الخَصائصَ الصَّرفِيِّة لِلهجةِ: وفيه خمسة فصول ٭ أما الباب الثالث: فقد تناولتُ فيه الخصائصَ النّحويةَ وفيه ثمانية فصولثم جاءت خاتمةُ البَحث: وثبت المصادر والمراجع وملحقا الرسالة :