Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
STUDIES ON DOWNY MILDEW DISEASE OF CUCURBITS AND IT’S CONTROL METHODS \
المؤلف
Deraz, Hany Abd Al-Salam Abd Al-Aaty.
هيئة الاعداد
باحث / هاني عبدالسلام عبد العاطي دراز
مشرف / محمد محمد عمار
مناقش / حسام محمد عوض
مناقش / أحمد محمد عبد العال
الموضوع
Cucurbitaceae - Diseases and pests - Control.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
126 p.:
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علوم النبات
تاريخ الإجازة
1/8/2023
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية الزراعة - قسم النبات الزراعي
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 166

from 166

Abstract

يُعتبر مرض البياض الزغبي في القرعيات من الأمراض الهامة على مُستوى العالم. وقد أُجريت هذه الدراسة للتوصل إلى طُرق آمنة لمكافحة المرض. ويُمكن تلخيص أهم النتائج المُتحصَّل عليها فيما يلي:
1- يُعتبر الفطر Pseudoperonospora cubensis هو المُسبب المرضي لمرض البياض الزغبي في الخيار والكوسة، وقد سُجِّل هذا الفطر عام 1935 في مصر على نبات البطيخ.
2- أدى رش النباتات بالمُستخلصات النباتية المائية تحت الاختبار إلى النقص المعنوي لنسبة وشدة الإصابة مُقارنةً بالنباتات الغير مُعاملة، كما زاد مُتوسط إنتاج المحصول للنبات بصورةٍ معنوية.
3- أظهر المُستخلص المائي لنباتات العفص التأثير الأفضل في الاختزال لحدوث المرض يليه مُستخلص نبات القرنفل، في حين كان مُستخلص حبة البركة هو الأقل تأثيرًا.
4- أظهرت المُعاملة بالزيوت النباتية انخفاض كبير في نسبة الإصابة بالمرض في نباتات الخيار والكوسة، وزيادة معنوية في إنتاج المحصول مُقارنةً بالنباتات الغير مُعاملة، وكان زيت القرنفل هو الأفضل في ذلك يليه زيت النعناع.
5- عند المُعاملة بمُنظمات النمو تحت الاختبار ظهر انخفاض في شدة الإصابة بصورةٍ معنويةٍ على كل من نباتات الخيار (صنف مدائن) والكوسة (صنف أزياد) ، وزاد إنتاج المحصول مُقارنةً بالنباتات الغير مُعاملة. وفي هذا المجال كان السيتوكينين والجبريللين هما الأفضل تأثيرًا في حين كان الأكسين هو الأقل كفاءة.
6- أدى التسميد الورقي بالعناصر الكُبرى (NPK) إلى نقص معنوي في حدوث مرض البياض الزغبي على نباتي الخيار والكوسة وزيادة المحصول بصورةٍ معنويةٍ مُقارنةً بالنباتات الغير مُعاملة. وقد لوحظ أن زيادة مُعدل التسميد النيتروجيني تُؤدي إلى زيادة كل من نسبة وشدة الإصابة بالمرض، وبالتالي نقص مُتوسط المحصول الناتج.
7- أدت زيادة مُعدلات التسميد الورقي بالبوتاسيوم للنباتات إلى نقص معنوي في حدوث الإصابة وزيادة معنوية في إنتاج المحصول.
8- عند رش نباتات الخيار والكوسة بالمُبيد الفطري كبريوديو 11.2% لم تظهر أي أعراض للإصابة بالمرض كما لوحظ زيادة في المحصول بصورةٍ معنويةٍ مُقارنةً بالمُعاملات الأخرى والنباتات الغير مُعاملة.
9- بدراسة صفات النمو لنباتات الكوسة صنف أزياد (ارتفاع النبات، مساحة الأوراق، طول الجذر، طول الساق، الوزن الخضري للنبات، الوزن الجاف للنبات) لوحظ أنها تزداد بصورةٍ معنويةٍ عند المُعاملة بأيٍ من طُرق مُكافحة المرض مُقارنةً بالنباتات الغير مُعاملة.
10- ازداد مُحتوى الماء الكُلي ومُحتوى الماء النسبي ومُعدل النتح في نباتات الكوسة بصورةٍ معنويةٍ كاستجابة للمُعاملة بالجبريللين وزيت حبة البركة وزيت القرنفل ومُستخلص العفص، وكذلك المُبيد الفطري تحت الدراسة مُقارنةً بالنباتات الغير مُعاملة.
11- أدت المُعاملة بأيٍ من طُرق مُكافحة المرض إلى زيادة الكلوروفيل والسكريات الكُلية وكذلك تركيز البرولين مُقارنةً بالنباتات الغير مُعاملة.
12- بالتحليل الكيماوي لزيت حبة البركة اتضح أنه يحتوي على حمض الفانيلك أسيد (89.94 ملجم/مل) وحمض الجاليك (29.59 ملجم/مل).
13- بالتحليل الكيماوي لزيت النعناع اتضح أنه يحتوي على حمض الجاليك
(18.6 ملجم/مل) وحمض الكافيك (4.8 ملجم/مل).
14- اتضح أن زيت القرنفل يحتوي على نسبة عالية من اليوجينول (72.72 ملجم/مل) وأسيتات اليوجينول (2.1 ملجم/مل) والكوياكول (4.16 ملجم/مل) وميثيل الكوباكول (9.79 ملجم/مل).
15- احتوى المُستخلص المائي لنبات العفص على حمض التانيك (38.16 ملجم/100 جم من العينة) وكتاتشين (33.54 ملجم/100 جم عينة).
16- اتضح أن أهم المُركبات الموجودة في المُستخلص المائي لنبات القرنفل هي يوجينول (79.72 ملجم/100 جم عينة) وليمونين (3.52 ملجم/100 جم عينة).