الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 177 |  |  |
| | | from | 177 | | |
المستخلص
وقد قسمت الباحثة الدراسة إلى مقدمة، ومدخل، وأربعة فصول، وخاتمة.
المقدمة: تناولت عرضا موجزا لموضوع البحث، وأهدافه، والمنهج المتبع فيه، وخطة الدراسة.
أما المدخل، فقد تناولت فيه الباحثة؛ المعني اللغوي والإصطلاحي للمقال في اللغة العربية، وكذلك الحديث عن المعنى اللغوي والإصطلاحي للمقال في اللغة التركية، وتناولت نشأة المقال ومراحل تطوره عبر التاريخ.
وجاء الفصل الأول بعنوان ”أدب المقال التركي أنواعه وسماته”: وتناولت الباحثة فيه؛ نبذة عن الأدب التركي، وتطور المقال في الأدب التركي، وأنواع المقال المختلفة، والسمات والخصائص العامة المميزة للمقال، ومناحي فن المقال واتجاهاته وشروطه، ولغة المقال وموضوعاته، والعناصر والبناء الفني للمقال، والمقال الأدبي والمقال الصحفي، ثم الحديث عن المقال السياسي.
وجاء الفصل الثاني بعنوان ”الصحافة وعلاقتها الوطيدة بالمقال”: وتناولت الباحثة فيه؛ الحديث عن مفهوم الصحافة بشكل عام، ثم الحديث عن نشأة الصحافة وتطورها عبر التاريخ، وخصائص الصحافة ووظائفها وأنواعها، وتناولت أثر الصحافة في تطور فن المقال، ثم الحديث عن الصحافة وتطورها في الأدب التركي، والعلاقة بين الصحافة والأدب في عهد التنظيمات، وأبرز الصحف والجرائد التركية في عهد التنظيمات.
وجاء الفصل الثالث بعنوان ”تركيا والاتحاد الأوروبي”: ولما كانت قضية انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي هي من الإشكاليات التي يدور حولها موضوع الدراسة، فقد خصصت الباحثة هذا الفصل للحديث عن العلاقة بين تركيا والاتحاد الأوروبي، وحاولت بقدر المستطاع الحديث بإيجاز عن تلك العلاقة في عدة نقاط هي: العلاقات التركية الأوروبية، ونشأة الاتحاد الأوروبي وأهدافه، والمحطات الفاصلة في العلاقات بين تركيا والاتحاد الأوروبي، وأبرز العراقيل أمام انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي، والمساعي المستمرة لتركيا نحو الاتحاد الأوروبي.
وجاء الفصل الرابع بعنوان ”دراسة تحليلية نقدية لنماذج من المقالات السياسية التي تناولت قضية انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي (صحيفة حريت، وصحيفة زمان، وصحيفة جمهوريت)”: وفيه تحدثت الباحثة عن تصنيف موضوعات المقالات التي تناولت الاتحاد الأوروبي في الصحف التركية، وبعض النماذج من المقالات السياسية التي تناولت قضية الانضمام، حيث تم اختيار المقالات السياسية التي نشرت خلال الفترة بين أعوام 1999م وحتى 2004م، من الصحف التركية: حريت، وزمان، وجمهوريت، ثم قامت الباحثة بترجمة تلك المقالات إلى اللغة العربية، ثم تناولت كيفية معالجة تلك المقالات لقضية انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي، ثم تم إلقاء الضوء على أبرز الركائز والنقاط المضيئة التي ركزت عليها المقالات في قضية الانضمام.
وقد ذيلت الدراسة بخاتمة، تلخص أهم النتائج التي خلصت إليها الباحثة.