![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يدور موضوع الرسالة حول تأثير حالة الديمقراطية الداخلية فى حركة التحرير الوطنى الفلسطينى (فتح) على الأداء السياسى لها خلال الفترة الممتدة من عام 1965حتى 199. و ترجع أهميتها إلى ندرة الدراسات العلمية عن الوضع الداخلى لحركة فتح بالنظر إلى مكتومية أو سرية المعلومات المتعلقة بذلك: فضلاً عن الدور المهم لفتح فى تاريخ الحركة الوطنية الفلسطينية باعتبارها كبرى الحركات الفلسطينية: و التى قادت مسيرته كما تولت قيادة مؤسسات السلطة الوطنية الفلسطينية: و كذلك انسحاب السمات التنظيمية و مظاهر الخلل التى استوطنت فتح على منظمة التحرير الفلسطينية: و انتقالها إليهان و من ثم إلى السلطة الفلسطينية فى الأراضى المحتلة. و أهم هذه السمات هى انفراد القيادة بالقرار: و غياب حرية التعبير: و هو ما نتج عنه عدد من التصفيات و الانشقاقات إلى جانب أوجه متعددة للفساد المالى |