الفهرس 
لب الأصول في علم أصول الفقه لأبي يحيى زكريا الأنصاري الشافعي - ت 926 هـ دراسة وتحقيق
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 321 |  |  |
| | | from | 321 | | |
المستخلص
لب الأصول » في علم أصول الفقه لأبي يحيى زكريا الأنصاري الشافعي (ت296هـ) دراسة وتحقيق قد اختصره شيخ الإسلام زكريا الأنصاري من كتاب جمع الجوامع لتاج الدين السبكي (ت771ه): فسماه بــ (لب الأصول). تنقسم الرسالة إلى مقدمة وقسمين وخاتمة. احتوت المقدمة على أسباب اختيار الموضوع: والدراسات السابقة في الموضوع: ومنهج الباحث في التحقيق. القسم الأول: القسم الدراسي وفيه تمهيد وبابان: وتناول التمهيد تاريخ أصول الفقه بعد الإمام الشافعي: أما الباب الأول في التعريف بالمؤلف وكتابه: واشتمل على فصلين: الفصل الأول في حياة المؤلف الشخصية: وأما الفصل الثاني في حياة المؤلف العلمية. واشتمل الباب الثاني على ثلاثة فصول: حيث خُصِّص الفصل الأول لوصف النص المحقق: والفصل الثاني لبيان منهج المؤلف فيه: والفصل الثالث لبيان قيمة النص المحقق وعناية العلماء به. أما القسم الثاني: هو القسم التحقيقي وفيه النص المحقق مقسَّما على: مقدمة المؤلف ومقدمات أصولية وسبعة كتب وخاتمة. مقدمة المؤلف: فيها المنهج المتبع في اختصار الكتاب: ثم المقدمات الأصولية: فيها بعض التعاريف. الكتاب الأول: في الكتاب ومباحث الأقوال: أما الكتاب يشمل المباحث المتعلقة بالقرآن الكريم والقراءات وغيرها. وأما مباحث الأقوال تشمل المنطوق والمفهوم والحروف والأمر والنهي والعام والتخصيص والمطلق والمقيد والظاهر والمؤول والمجمل والبيان والنسخ الكتاب الثاني: في السنة: اشتمل هذا الكتاب على الكلام في الأخبار ومراتب التحمل وغيرها من المسائل. الكتاب الثالث: في الإجماع: فذكر تعريفه والسكوتي منه وأحكام الإجماع. الكتاب الرابع: في القياس: ذكر فيه مسالك العلة والقوادح. الكتاب الخامس: في الاستدلال: ذكر فيه الاستحسان وقول الصحابي والإلهام فختمها بأربعة قواعد كلية التي تبنى عليها الفقه. الكتاب السادس: في التعادل والترجيح: ذكر فيه في الترجيح بين الدليلن وأنواع المرجِّحات الكتاب السابع: في الاجتهاد وختم هذا الكتاب بمسائل في أصول الدين