Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المساندة الأسرية للأطفال مضطربي النطق والكلام وعلاقته بالتوافق الاجتماعي وتصور مقترح من منظور العلاج الأسري /
المؤلف
المتولي، محمد فؤاد صديق جاد .
هيئة الاعداد
باحث / محمد فؤاد صديق جاد المتولي
مشرف / حمدي محمد إبراهيم منصور
مشرف / محمد علي البدوي
مناقش / هاني خميس أحمد عبده
مناقش / حسن عبد السلام الشيخ
الموضوع
الأطفال المعوقون - رعاية. الخدمة الإجتماعية. المشاكل الإجتماعية.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
234 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
11/4/2023
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - معهد العلوم الاجتماعية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 234

from 234

المستخلص

أهداف البحث:
1) التعرف علي مستوي المساندة الاسرية والتوافق الاجتماعي لأسر أطفال مضطرب النطق والكلام.
2) نوعية المشكلات والاحتياجات التي تتعرض لها أسر أطفال مضطرب النطق والكلام.
3) الكشف عن الدور التثقيفي الاجتماع (للأخصائي الاجتماعي في توعية الوالدين بأهمية الاكتشاف المبكر لاضطرابات النطق والكلام لدي أبنائهم, ومسبباتها وكيفية تقديم الخدمات العلاجية المناسبة.
4) التعرف علي الفرق الجوهرية في لدي أسر أطفال مضطرب النطق والكلام, من خلال المتغيرات والتي تتمثل في(الجنس, عمر الطفل, التشخيص التصنيفي للاضطراب, المستوي التعليمي للأب, المستوي التعليمي للأم, مدة الالتحاق بخدمات التأهيل) علي جوانب الدراسة(المساندة الاسرية, التوافق الاجتماعي).
5) العلاقة بين المساندة الاسرية, التوافق الاجتماعي لدي أسر الأطفال مضطرب النطق والكلام عينة الدراسة.
6) محاولة التوصل إلي نموذج مقترح من منظور العلاج الاسري للتقديم المساندة الاسرية لأسر الاطفال مضطرب النطق والكلام مما يساعد أخصائي الاجتماعي في العمل مع هؤلاء الأطفال وأسرهم.
أهمية البحث:
ب‌- الأهمية النظرية:
1) القاء الضوء علي العلاقة المساندة الأسرية والتوافق الاجتماعي لعينة الدراسة.
2) عدد المصابين بأضطرابات النطق والكلام من طلاب المدارس الإبتدائية نسبة تحتاج إلى إهتمام ورعاية وتوجيه الأنظار إليها.
3) التأكيد علي الدور الإيجابي للمساندة الأسرية بمصادرها المتعددة في الوقاية من الاضطرابات الاجتماعية, بهدف زيادة مستوي فاعلية الفرد وصحته الاجتماعية والنفسية, ومن ثم رخائه وسعادته.
4) الدور الذي يمكن أن تلعبة المساندة الأسرية لاسر الاطفال مضطرب النطق والكلام لتحقيق التوافق الاجتماعي.
5) الاستفادة من المنظور المقترح من منظور العلاج الاسري في خدمة الفرد مما قد يسهم في المساندة الاسرية التي تزيد من تفاعلهم وتحقيق التوافق الاجتماعي لهم.
ت‌- الأهمية التطبيقية:
1. مساعدة العاملين في مجال الارشاد النفسي والاجتماعي(أطباء, واخصائيين تخاطب, وأخصائيين نفسيين, أخصائيين اجتماعيين وممرضين وفريق عمل من جهاز طبي), للتركيز علي المساندة الأسرية ودورها الفعال في تحقيق الاستشفاء من الاضطرابات عموما ولدي اطفل مضطرب النطق والكلام خصوصاً.
2. توفير قدر من البيانات والمعلومات عن طبيعة المساندة الأسرية بأبعادها المختلفة ومصادرها المتنوعة, وهي بيانات لاغني عنها عند:
- تقديم العون والعلاج والجلسات للأطفال مضطرب النطق والكلام بهدف تحسين وتقوية العلاقات الاجتماعية السوية التي تدفعهم إلي النهوض بذاتههم وزيادة الدافع للإنجاز لديهم وتحقيق وجودهم علي المستوي النفسي والاجتماعي.
- التخطيط لبرنامج إرشادية أو علاجية بهدف تقديم العون للأطفال الذين يعانون من اضطراب النطق والكلام.
- قد تفيد نتائج هذه الدراسة في بناء نموذج للعلاج الاسري لتنمية المساندة الأسرية وتدعيم شبكة العلاقات الاجتماعية للأطفال واسرهم, مما يعطي الأثر الفعال للاستشفاء من اضطرابات النطق والكلام.
3. المستوي التطبيقي يمكن الاستفادة من نتائج هذه الدراسة في رسم سياسات نفسية واجتماعية وتربوية لرعاية هذه الفئة من المجتمع سواء في أسرهم أو في المؤسسات الإجتماعية والتعرف علي استراتيجيات وطرائق المساندة المثلي للوقاية من الآثار السلبية التي يتعرض لها أسر الأطفال نتيجة إعاقتهم وبناء تصور مقترح من منظور العلاج الأسري حيث يعمل علي رفع مستوي جودة الحياة لديهم وتوجيه الأطفال وأسرهم وإرشادهم تربويا ونفسيا واجتماعيا لكي يتحقق لهم التوافق النفسي والأجتماعي.