Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Effect of Calcium hydroxide, Glass Ionomer and Light Cured Resin Modified Calcium Silicate on Viability, Proliferation and Differentiation of Stem Cells from Human Exfoliated Deciduous Teeth
المؤلف
Shalaby, Rana Ahmad .
هيئة الاعداد
باحث / رانا احمد محمود شلبى .
مشرف / عمرو محمود عبد العزيز .
مشرف / ليلى احمد راشد .
مشرف / محمد زايد رضوان .
تاريخ النشر
2023
عدد الصفحات
xvi;(98)P .
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
طب الأسنان
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية طب الأسنان - الاطفال
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 118

from 118

Abstract

ان الهدف من هذه الدراسة هو تقييم تأثيرمواد تغطية اللب المباشرة المختلفة مثل هيدروكسيد الكالسيوم و الأيونومر الزجاجي و سيليكات الكالسيوم المعدل بالراتنج المتصلب ضوئيا على الخلايا الجذعية بعد عزلها من لب الأسنان البشرية للأسنان اللبنية.
المواد و ا لطرق:
تمت الدراسة الحالية بالخطوات الاتية:
1. جمع الاسنان اللبنية:
تم جمع الاسنان من العيادة الخارجية بقسم طب اسنان الاطفال والصحة العامة للاسنان بكلية طب الاسنان، جامعة عين شمس .
تم إجراء الفحص السريري للمرضى لاستبعاد اى امراض عضوية و تم اختيار العينات من اطفال اصحاء وفقا للمعايير الاتية
معايير الاشتمال:
• ان يكون سن الطفل من 7 الى 12 عام لديهم اسنان لبنية فى وقت التبديل الطبيعى او تحتاج خلع لعمل تقويم
• ان يكون السن المراد خلعه به ثلث الجذر على الاقل
• ان يكون السن سليم و ليس به تسوس
معايير الاستبعاد:
• الاطفال الذين يعانون من مشاكل صحية
• الاسنان التى بها اقل من ثلث الجذر او بها حركة بدرجة عالية
• الاسنان بلب غيرسليم و حى نتيجة لتسوس او اى مشكلة بالسن
بعد شرح خطوات البحث للمرضى بالتفصيل و التأكيد على سرية البيانات للمشاركين فى الدراسة، تم اخذ موافقة شفهية و خطية من المرضى و التأكيد على حقهم فى الانسحاب متى ارادوا ذلك.
حساب حجم العينة:
تم تصميم تحليل القوة ليكون لديه القوة الكافية لتطبيق اختبار إحصائي للفرضية الصفرية بأنه لا يوجد فرق بين المجموعات المختبرة فيما يتعلق بالانتشار الخلوي. باعتماد مستوى ألفا (α) 0.05 (5٪) ، ومستوى بيتا (β) 0.2 (20٪) (أي الطاقة = 80٪) وحجم التأثير (f) من (0.934) محسوبًا على أساس النتائج من دراسة سابقة ؛ تم العثور على الحد الأدنى المطلوب لحجم العينة ليكون (20) عينة أي (5) عينات لكل مجموعة. تم إجراء حساب حجم العينة باستخدام G* Power الإصدار 3.1.9.7.
خلع الاسنان و نقلها الى المعمل:
بعد تطهير مكان الخلع باستخدام 1% بوفيدون اليود ، تم خلع الاسنان اللبنية المطلوبة فى الدراسة تحت البنج الموضعى و باستخدام ادوات معقمة.
تم نقل الأسنان التى تم خلعها على الفور في صندوق مغلق به ثلج إلى المختبر بوحدة الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزيئية ، قسم الكيمياء الحيوية ، كلية الطب ، جامعة القاهرة لعزل الخلايا الجذعية.
2. عزل الخلايا الجذعية و انتشارها معمليا
تم فتح الأسنان ، وإزالة اللب بلطف ، وإجراء زراعة الخلايا في بيئة معقمة وفقًا لإرشادات البروتوكول المعمول به.
تم تقسيم الخلايا الجذعية المستنبتة من لب الاسنان البشرية المخلوعة إلى أربع مجموعات (المجموعة الضابطة- هيدروكسيد الكالسيوم ، الأيونومر الزجاجي ، سيليكات الكالسيوم المعدل بالراتنج المتصلب ضوئيا) بواقع 8 عينات في كل مجموعة.
اعداد المواد المستخدمة:
وفقًا لحجم أطباق الاستزراع ، تم تحضير قوالب تفلون مجزأة (قطر 3 مم وسمك 1 مم). تم تحضير 24 قالبًا وتعقيمها قبل الاستخدام. وتم تحضير جميع المواد وفقًا لتعليمات الشركات المصنعة.
تم وضع جميع المواد في قوالب التفلون المقسمة (8 قوالب لكل مادة) وتم معالجتها بمسبار معقم لضمان عينة ناعمة خالية من فقاعات الهواء. تم تطهير جميع العينات باستخدام 1 ٪ من المضادات الحيوية (البنسلين والستربتومايسين) و محلول مضاد للفطريات ثم غسلها مرتين بمحلول ملحي مخزّن بالفوسفات.
3. قياس تكاثر و تمايزالخلايا جذعية:
تم اضافة المواد التى تم تحضيرها على الخلايا الجذعية المعزولة من الاسنان اللبنية ، ثم تم تقييم جدوى وانتشار الخلايا الجذعية عن طريق مقايسة تكاثر الخلايا. و تم تقييم التمايز عن طريق نشاط إنزيم الفوسفاتيز القلوي والتعبير الجيني لبروتين مصفوفة العاج . كل منهم تم قياسه بواسطة تفاعل البلمرة المتسلسل في الوقت الحقيقي الكمي. أيضًا ، تم إجراء التقييم المورفولوجي لأي رواسب متكلسة بواسطة صبغة حمرة الأليزارين كل اختبار. تم تقييمه مرتين بعد 7 أيام وبعد 14 يومًا.
النتائج:
أظهرت النتائج نجاح عزل الخلايا الجذعية من الأسنان البشرية اللبنية. وأظهرت زيادة معدل التكاثر مع جميع المواد مقارنة بمجموعة التحكم بعد 7 و 14 يوم. مع الاخذ فى الاعتبار ان سيليكات الكالسيوم المعدل بالراتنج المتصلب ضوئيا أظهر أعلى معدل تكاثر للخلايا الجزعية.
بعد أسبوع واحد ، أظهرت مادة سيليكات الكالسيوم أعلى قيم لنشاط إنزيم الفوسفاتيز القلوي وقيم التعبير الجيني لبروتين مصفوفة العاج مقارنة بجميع المجموعات الأخرى. و بعد أسبوعين ظهرت نتائج مماثلة باستثناء أن هيدروكسيد الكالسيوم أظهر نتائج مماثلة لتلك التي من سيليكات الكالسيوم المعدل بالراتنج المتصلب ضوئيا. والايونمر الزجاجى هو أقل المواد الثلاث مقارنة بالمجموعة الضابطة بعد 7 و 14 يومًا.
اما نتائج صبغة حمرة الأليزارين فقد أظهرت زيادة في الترسبات الكلسية خارج الخلية وداخلها للمواد الثلاثة مع زيادة تدريجية بمرور الوقت من 7 إلى 14 يومًا مقارنةً بالمجموعة الضابطة.
التوصيات:
وفقًا لنتائج هذه الدراسة ، تعد الأسنان اللبنية مصدرًا غنيًا للخلايا الجذعية القيمة التي تظهر آمالًا واعدة في علم تجديد الأنسجة.
يمكن استخدام سيليكات الكالسيوم المعدل بالراتنج المتصلب ضوئيا و هيدروكسيد الكالسيوم لإنشاء حواجز كلسية يمكن أن تساعد في إنقاذ الهياكل المتضررة من الأسنان. لكن لا يُنصح باستخدام الاايونومر الزجاجي مباشرة فوق أنسجة اللب الحيوية ويُفضل استخدامه على العاج الصحي. ومع ذلك ، هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث والدراسات لفهم السلوك الكامل للخلايا الجذعية عند تعرضها لأنواع مختلفة من مواد تغطية اللب الحيوية.