Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الأمنُ النَّفْسِيُّ، والقلقُ، والوحدةُ النفسيَّةُ كمنبئاتٍ بإدمانِ الإنترنتِ
لَدَى طُلَّابِ الجامعةِ /
المؤلف
نجم، جميله مصيلحى مصيلحى،
هيئة الاعداد
باحث / جَمِيلَة مِصِيلحِي مِصِيلِحِي نَجْم
مشرف / مُحَمَّد حَسَن غَانِم
مشرف / دَالِيَا نَبِيل حَافِظ
مشرف / دَالِيَا نَبِيل حَافِظ
الموضوع
علم النفس التربوى. التكنولوجيا.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
266 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة حلوان - كلية الاداب - علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 266

from 266

المستخلص

أهدافُ الدراسةِ
تسعى الدراسةُ الحاليةُ إلى تحقيق عدة أهدافٍ،وهي على النحو التالي:
1- الكشفُ عن العلاقة بين كُلٍّ مِن: الأمن النفسي، والقلق، والوحدة النفسية بإدمان الإنترنت، والارتباط بين كُلٍّ مِن: الأمن النفسي، والقلق، والوحدة النفسية، وإدمان الإنترنت لدى طُلَّابِ الجامعةِ.
2- الكشفُ بين درجات الذكور والإناث مِنْ طُلَّابِ الجامعة، عن الفروق في: الأمن النفسي، والقلق، والوحدة النفسية وفقًا لمتغيِّرِ (السن).
3- الكشفُ عن الفروقِ بين درجات عينة الدراسة وفقًا لمتغيِّر التخصُّص (عملي- نظري).
4- الكشفُ عن القدرةِ التنبؤيَّةِ للأمن النفسي، والقلق، والوحدة النفسية بإدمان الإنترنت لدى طُلَّابِ الجامعةِ
منهجُ الدراسةِ:
استخدمت الدراسةُ المنهج الوصفي الارتباطي والتحليلي؛ حيثُ أنَّهُ يتناسبُ مع طبيعة موضوع الدراسة الحالية، وطريقة اختيار فروض الدراسة، والتحقُّق مِنْ صحتها؛ فالبحوثُ الارتباطيَّةُ تصفُ درجة العلاقة بين المتغيرات وصفًا كميًا، ويعبِّرُ عن درجة العلاقة بين المتغيرات بمعامل الارتباط، والذي يعني: أنَّ درجات متغيِّر ترتبطُ بدرجات متغيِّر آخر.
ثانيًا- عينةُ الدراسةِ:
للتحقُّقِ مِن المعالمِ السيكومترِيَّةِ للأدوات المستخدمة، والتحقُّق مِنْ فروض الدراسة، تَمَّ تقسيمُ عينة الدراسة إلى ما يلي:
(1) - عينةُ التحقُّقِ مِن الخصائصِ السيكومترِيَّةِ لأدواتِ الدراسةِ:
تَمَّ التحقُّقُ مِنْ صلاحية الأدوات على عينةٍ مُكوَّنَةٍ مِنْ (50) طالبًا وطالبةً، وبمتوسط عمري (18,7) عامًا، وبانحراف معياري (1,4±) عامًا، مِن الطُلَّابِ المُقيَّدِينَ بالفرق الأربعة النظريَّة، والفرق السابعة العمليَّة (جامعة حلوان)، وتراوحتُ أعمارهم ما بين (18-25) عامًا، ومِنْهم (25) ذكور، بمتوسط عمري (19,1) عامًا، وبانحراف معياري (1,1±) عامًا، و(25) إناث، بمتوسط عمري (18,1) عامًا، وبانحراف معياري (99±,) عامًا، وقد اُستُخْدِمَتْ بيانات هذه العينة؛ للتحقُّقِ مِنْ صدق وثبات أدوات الدراسة الحالية.
نتائج الدراسة :
1- لا توجد فروق دالة إحصائيًا بين متوسطي درجات الذكور والإناث في ”إدمان الإنترنت”.
2- يوجد ارتباط دالٍ إحصائيًا بين كُلٍّ مِنْ: ”درجات الأمن النفسي”، و”القلق”، و”الوحدة النفسية”، وبين ”إدمان الإنترنت” لدى طلاب الجامعة:
أ )- يوجد ارتباط سالب دالٍ إحصائيًا بين ”درجات الأمن النفسي”، و”إدمان الإنترنت”.
ب)- يوجد ارتباط موجب دالٍ إحصائيًا بين ”درجات القلق”، و”إدمان الإنترنت”.
ج)- يوجد ارتباط موجب دالٍ إحصائيًا بين ”درجات الوحدة النفسية”، و”إدمان الإنترنت”.
3- وتحقَّق صحة الفرض الثالث (أ) جزئيًا: ”توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات عينة الدراسة في ”الوحدة النفسية” وفقًا لمتغيِّرِ ”التخصُّص”.
بينما لم تتحقَّق صحة الفرض الثالث (أ): ”توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات عينة الدراسة في كُلٍّ مِنْ: ”إدمان الإنترنت”، و”الأمن النفسي”، و”القلق” وفقًا لمتغيِّرِ ”التخصُّص”.
- وتحقَّق صحة الفرض الثالث (ب) جزئيًا: ”توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات عينة الدراسة في ”القلق” وفقًا لمتغيِّرِ ”السنِّ”.
بينما لم تتحقَّق صحة الفرض الثالث (ب): ”توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات عينة الدراسة في كُلٍّ مِنْ: ”إدمان الإنترنت”، و”الأمن النفسي”، و”الوحدة النفسية” وفقًا لمتغيِّرِ ”السنِّ”.
4- توجد قدرةُ تنبؤيَّةُ لكُلٍّ مِن: ”الأمن النفسي”، و”القلق”، و”الوحدة النفسية” كُلٍّ على حدةٍ، و”إدمان الإنترنت” لدى طلاب الجامعة.