الفهرس 
العنوان : تغطية الصحافة المصرية للأوبئة و الأمراض المتوطنة و دورها فى التأثير على المعرفة العلمية للجمهور المصرى : دراسة تحليلية و ميدانية
الفهرسيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 302 |  |  |
| | | from | 302 | | |
المستخلص
{uFEEB}{uFEA9}{uFED3}{uFE95} {uFEEB}{uFEAB}{uFEE9} {uFE8D}{uFEDF}{uFEA9}{uFEAD}{uFE8D}{uFEB4}{uFE94} {uFE87}{uFEDF}{uFEF0} {uFEE4}{uFECC}{uFEAD}{uFED3}{uFE94} التغطية الصحفية للأوبئة و الأمراض المتوطنة و المعنية بالتثقيف الصحى للجمهور المصرى و رصد هذه التغطية من حيث الموضوعات التى تتناولها هذه التغطيات: و أهدافها: و الجمهور المستهدف منها بشكل أساسى: و اللغة المستخدمة فى رسائلها و مدى تأثر الجمهور لها: و استراتيجيات العرض التى تتناولها: و القوالب الفنية التى تقدم فى إطارها هذه التغطية. كما هدفت الدراسة إلى التعرف على مدى نجاح التغطية الصحفية للأوبئة و الامراض المتوطنة موضوع الدراسة فى القيام بالدور الإعلامى و التعليمى و التثقيفى حيال الجمهور المصرى: و ذلك من خلال {uئإأآ}{uئإئ٤}{uئإإ٨}{uئإ٩٤} {uئإإ٤}{uئإإ٥} الصحف اليومية منها الأهرام و الوفد و المصري اليوم و روزاليوسف إلى جانب مجلتى العلم و طبيبك الخاص. {uئإإؤ} {uئإ٨ؤ}{uئإأآ}{uئإ٩٨}{uئإإ٤}{uئإء٩}{uئإ٩٥} {uئإ٨ؤ}{uئإؤئ}{uئإء٩}{uئإءؤ}{uئإ٨ؤ}{uئإآ٤}{uئإ٩٤} {uئإأآ}{uئإإ٠}{uئإئ٠} {uئإ٨ؤ}{uئإؤئ}{uئإإ٤}{uئإإ٨}{uئإإأ}{uئإ٩إ} {uئإ٨ؤ}{uئإؤئ}{uئإإؤ}{uئإآأ}{uئإؤ٤}ى {uئإ٩٢}{uئإ٨إ}{uئإآ٤}{uئإ٩٨}{uئإء٨}{uئإء٩}{uئإ٨ؤ}{uئإإ١} {uئإ٨٣}{uئإء٩}{uئإ٨ؤ}{uئإ٩٣} {uئإ٩٨}{uئإء٤}{uئإإ٠}{uئإئ٤}ل {uئإ٨ؤ}{uئإؤئ}{uئإإ٤}{uئإأ٠}{uئإإ٤}{uئإإؤ}{uئإإ٥}. {uئإإؤ} {uئإ٩٨}{uئإأ٠}{uئإإ٤}{uئإإ٨}{uئإ٩٥} {uئإ٨ؤ}{uئإآ٤}{uئإ٩٨}{uئإإ٤}{uئإ٨إ}{uئإءؤ}{uئإ٩٣} استقصاء للجمهور (522) و القائم بالاتصال (142). {uFEED} {uFEDF}{uFE98}{uFEA4}{uFEE0}{uFEF4}ل {uئإ٨ؤ}{uئإؤئ}{uئإ٩٢}{uئإئ٤}{uئإ٨إ}{uئإإ٨}{uئإ٨إ}{uئإ٩٥}: {uئإ٩٨}{uئإإ١} {uئإ٨ؤ}{uئإآ٤}{uئإ٩٨}{uئإء٨}{uئإء٩}{uئإ٨ؤ}{uئإإ١} {uئإ٨ؤ}{uئإئآ}{uئإء٨}{uئإ٩٨}{uئإ٩٢}{uئإ٨إ}{uئإءؤ}{uئإ٨ؤ}{uئإ٩٥} {uئإ٨ؤ}{uئإئ٩}{uئإء٤}{uئإآأ}{uئإ٨إ}{uئإ٨أ}{uئإئ٤}{uئإ٩٤} {uئإ٨ؤ}{uئإؤئ}{uئإ٩٨}{uئإ٨إ}{uئإؤئ}{uئإئ٤}{uئإ٩٤}: {uئإ٨ؤ}{uئإؤئ}{uئإ٩٨}{uئإؤأ}{uئإءؤ}{uئإ٨ؤ}{uئإءؤ}{uئإ٨ؤ}{uئإ٩٥} {uئإإؤ} {uئإ٨ؤ}{uئإؤئ}{uئإإ٨}{uئإآ٤}{uئإ٨ئ} {uئإ٨ؤ}{uئإؤئ}{uئإإ٤}{uئإ٨أ}{uئإإؤ}{uئإئ٤}{uئإ٩٤}: {uئإ٨ؤ}{uئإء٨}{uئإ٩٨}{uئإ٩٢}{uئإ٨إ}{uئإءؤ} {uئإإ٤}{uئإءؤ}{uئإ٩٢}{uئإأء} {uئإؤأ}{uئإ٨إ}ى و اختبار كروسكال و الاس و كذلك اختبار مان وتنى. {uئإ٩٨}{uئإإؤ}{uئإآأ}{uئإإ٠}{uئإ٩٥} {uئإ٨ؤ}{uئإؤئ}{uئإء٩}{uئإءؤ}{uئإ٨ؤ}{uئإآ٤}{uئإ٩٤} {uئإ٨٧}{uئإؤئ}{uئإئ٠} {uئإأآ}{uئإء٩}{uئإ٩٣} {uئإإ٨}{uئإ٩٨}{uئإ٨إ}{uئإ٨أ}{uئإ٩إ} {uئإإ٤}{uئإإ٥} {uئإ٨٣}{uئإإآ}{uئإإ٤}{uئإإأ}{uئإ٨إ}: التفاوت الواضح فى حجم المضامين الصحية التى وردت فى صحف الدراسة الورقية و كذلك المواقع الإلكترونية الخاصة بتلك الصحف و التى تفوقت فيها الأخيرة بشكل ملحوظ. {uئإإؤ} {uئإ٩٢}{uئإئ٤}{uئإإ٨}{uئإ٩٥} {uئإ٨ؤ}{uئإؤئ}{uئإإ٨}{uئإ٩٨}{uئإ٨إ}{uئإ٨أ}{uئإ٩إ} {uئإ٨٣}{uئإإ٥} {uئإ٨٣}{uئإإآ}{uئإإ١} {uئإ٨ؤ}{uئإئ٧}{uئإإ٨}{uئإإ٤}{uئإ٨إ}{uئإأ١} {uئإ٨ؤ}{uئإؤئ}{uئإآأ}{uئإء٤}{uئإؤ٤}{uئإئ٤}{uئإ٩٤} {uئإ٨ؤ}{uئإؤئ}{uئإ٩٨}ى {uئإ٨ؤ}{uئإإآ}{uئإ٩٨}{uئإإ٤}{uئإ٩٥} {uئإ٨ؤ}{uئإؤئ}{uئإآأ}{uئإء٤}{uئإؤ١} {uئإ٨ؤ}{uئإؤئ}{uئإئ٤}{uئإإؤ}{uئإإ٤}{uئإئ٤}{uئإ٩٤} المصرية {uئإإ٤}{uئإء٤}ل الدراسة {uئإإآ}{uئإإؤ} {uئإإ٨}{uئإإ٤}{uئإأ١} {uئإ٨ؤ}{uئإؤئ}{uئإء٨}{uئإ٩٢}{uئإءؤ} {uئإ٨ؤ}{uئإؤئ}{uئإآأ}{uئإء٤}{uئإؤ٤}{uئإئ٢} {uئإ٩٢}{uئإإ٨}{uئإآ٤}{uئإ٩٢}{uئإ٩٤} 24% يليه التحقيق بنسبة 22% و ذلك عام 2006- 2018. كما أظهرت الدراسة وجود أثراً للمتغيرات الديموجرافية على مدى التأثير المعرفى و التوعوى الصحى لدى الجمهور. كذلك كان للمتغيرات الديموجرافية (العمر - الحالة الإجتماعية - المحافظة التى ينتمى إليها المبحوث - مستوى السكن {u٢٠١٣} المؤهل - المهنة) أثراً واضحاً على الأثار السلوكية و التوعوية لدى الجمهور و كذلك كان لتلك المتغيرات أثراً واضحاً على القوالب الفنية المفضلة لدى الجمهور