الفهرس 
العنوان : مراكز الاستقرار فى مصر العليا فى قاموس محمد رمزى و تحقيقها جغرافيا فى العصر الوسيط من 20هـ ـ-922هـ/640م-1517م: b) دراسة فى الجغرافيا التاريخية باستخدام نظم المعلومات الجغرافية
الفهرسيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 524 |  |  |
| | | from | 524 | | |
المستخلص
تتألف الدراسة من ست فصول: تسبقها مقدمة و تشتمل على تمهيد لموضوع الدراسة: موقع الدراسة و حدودها: أسباب اختيار الموضوع: أهداف الدراسة: منهج الدراسة: الصعوبات التى واجهت الطالبة: ثم أهم الدراسات السابقة: و أخيراً منهج و خطة الدراسة: و تتبعها خاتمة: قائمة بالمصادر و المراجع: و جاءت محتويات الدراسة على النحو التالى: يتناول الفصل الأول: (الجغرافيا الطبيعية لمصر العليا) من خلال دراسة الإطار المكانى الخريطة الكنتورية و الأشكال الأرضية و المناخ و السهل الفيضى و التربة. و يدرس الفصل الثانى: (الجغرافيا الاجتماعية لمصر العليا) من خلال الأصول العريقة للسكان: و الجوانب الجغرافية و الاجتماعية لسكان مصر العليا. و يتناول الفصل الثالث: (العمران فى مصر العليا) من خلال دراسة عدد القرى و حجم القرى و مواضع القرى و أنواعها و أسماء القرى بالإضافة إلى توابعها و القرى الحادثة و أخيراً ظاهرة اندثار القرى و أخيرا عرض لدراسة طرق النقل و المواصلات فى مصر العليا و أهم هذه طرق كانت نهرية أو برية أو بريدية أو أبراج الحمام البطائقى. و يتناول الفصل الرابع: (مراكز الاستقرار البشرى فى الصعيد الأعلى) من خلال دراسة الأعمال القوصية و الأخميمية و كل ما يخص الأعمال من ملامح العامة للإطار المكانى و الحصر العام للقرى و النواحى فى العصر الوسيط و الجدارة الإنتاجية للأراضى الزراعية: و بعض المسميات و الألفاظ العمرانية و أحجام القرى و أخيراً التوزيع الجغرافى للقرى فى ضوء الأقسام الإدارية الحالية. و يدرس الفصل الخامس: (مراكز الاستقرار البشرى فى الصعيد الأوسط) من خلال دراسة الأعمال الأسيوطية و المنفلوطية و الأشمونيين و كل ما يخص الأعمال من ملامح العامة للإطار المكانى و الحصر العام للقرى و النواحى فى العصر الوسيط و الجدارة الإنتاجية للأراضى الزراعية: و بعض المسميات و الألفاظ العمرانية و أحجام القرى و أخيراً التوزيع الجغرافى للقرى فى ضوء الأقسام الإدارية الحالية