Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مكونات الخطاب السردى فى النص القصصى الليبى 1986- 2010/
الناشر
بلسم محمد إبراهيم الشيبانى :
المؤلف
بلسم محمد إبراهيم الشيبانى
هيئة الاعداد
باحث / بلسم محمد إبراهيم الشيبانى
مشرف / أحمد محمد بلبولة
مناقش / يسرى عبدالغنى
مناقش / أبواليزيد الشرقاوي
تاريخ النشر
2020
عدد الصفحات
295ص ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
19/9/2020
مكان الإجازة
جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - الدراسات الأدبية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 312

from 312

المستخلص

تلقى النصوص الإبداعية بعامة حظوظها من الدراسات البحثية بمقادير متفاوتة من التحليل و النقد: و تأخذ الرؤية النقدية النصيب الأوفر فى تحقيق مقدار التوغل فى النص: و مدى كشفه و تأويله: فعلى قدر ما يتم من تقديم أدوات نقدية: يتم تفكيك النص: و جاءت القصة القصيرة الليبيَّة على المعيار نفسه من التفاوت فى مستويات نقدها: و تحديد آفاق سردها؛ بل ما يمكن أن يتم التماسه أن هذه القصة لم تحظ بمستوى من النقد يواكب حركتها: و يضاهى حضورها: و يكشف مكنونها: و هى التى حققت قدرا من التراكم القصصى: و شأوا من الحضور العالمى. و من هنا: جاء التوجه نحو القصة القصيرة الليبيَة لتكون متنا سرديا لهذا البحث: مطلبه الخروج بها إلى مناطق متسعة من الإضاءة النقدية تبدو فيها أعلى وضوحا: و أكثر تفكيكا: حيث كان النقد القائم على الدراسة التحليلية: و المهتم بالنظرة التى تدرس النص فى علاقته بالكاتب: و تدرس الكاتب فى نصه الأكثر تواصلا مع القصة القصيرة الليبية: فارتأت الباحثة أن تقف عند قضايا فى القصة لم تجد {u٢٠١٣} فيما تعلم- من تصدى لها بشكل خاص: و أن تسلك مع القصة مسارا يضعها ضمن رؤية أخرى بعيدا عن الإطار التحليلى. فكان هذا البحث الذى يقوم على مرتكزات أساسية تنطلق على إثرها سائر التمفصلات و التداخلات بين العناصر البحثية: و التشكيلات النقديَّة: و تتحدد العتبة العنوانية له من خلال مقولات ثلاث؛ و هى: مكونات الخطاب السردى: و النص القصصى الليبى: و الفترة من سنة 1986و حتى 2010 فكيف كانت المقولة الأولى فى إطار مرجعياتها النظرية لتقيم أساس المقولتين الأخريين؟ و كيف ستتشكّل هذه المسائل التى طرحت نظريتها فى الأصل مع الرواية ليتم الاشتغال النقدى بها على القصة القصيرة؟ و ما هى كيفية الخطاب السردى التى ظهرت بها القصة القصيرة