Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
A Prospective Controlled Study of Urinary Club (Clara) Cell Protein (CC16) Expression in Atopic Asthmatic Children in Correlation to Pulmonary Function Tests \
المؤلف
Mohammad, Rana Zakaria Ramadan.
هيئة الاعداد
باحث / رنا زكريا رمضان محمد
مشرف / إلهام محمد حسني
مشرف / رشا حسن العويضى
مشرف / هبة مصطفى حمزة
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
112 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
طب الأطفال ، الفترة المحيطة بالولادة وصحة الطفل
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الطب - طب الأطفال
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 112

from 112

Abstract

إن البروتين الخلوي كلوب (سابقًا كلارا) هو شبيه بروتيني متجانس يتم إنتاجه بواسطة خلايا كلوب في الشعب الهوائية السفلى وله خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للسموم في الرئة وتنظيم الاتزان الداخلي الرئوي.
تهدف هذه الدراسة إلى قياس مستوى بروتين كلارا بالبول لدى الأطفال المصابين بالربو التأتبي أثناء النشاط وتخفيف الأعراض وعلاقته بوظائف التنفس.
وقد شملت الدراسة أربعين من الأطفال المصابين بالربو التأتبي المتابعين بوحدة الحساسية والمناعة و الروماتيزم للأطفال بمستشفى الأطفال جامعة عين شمس بعد التأكد من إستيفاء خصائص الإدراج وخصائص الأستبعاد من الدراسة مقارنة بأربعين من الاطفال الأصحاء المتوافقين في العمر والجنس وقد تم استيفاء الموافقة الشفهية قبل الادراج فى الدراسة.
تم أخذ التاريخ المرضى الكامل من المرضى و اجراء الفحص السريري عند التسجيل وبعد تحسن الأعراض واجراء اختبار وخز الجلد مع مسببات الحساسية البيئية الشائعة واختبار وظائف التنفس وقياس بروتين كلارا في البول أثناء النشاط وبعد سكون الأعراض.
وقد اظهرت نتائج الدراسة ارتفاع نسبه بروتين كلارا فى بول الأطفال المصابين بالربو التأتبي مقارنة بالاطفال الاصحاء وارتفاع نسبة بروتين كلارا اثناء نشاط المرض مقارنة بنسبته عند سكون المرض بينما لم تؤثر درجه قوة نوبة نشاط المرض اومدة الاصابة بالربو على مستوى بروتين كلارا.
كما اظهرت الدراسة ارتفاع نسبة بروتين كلارا فى الاطفال المتحسسين للقطط بينما وجدنا علاقة عكسية بين نسبة كلارا ودرجة التحسس من الصراصير.
وقد تأثرت نتائج الدراسة بقلة عدد الأفراد المدمجون بها, وعدم قيامنا باجراء تحاليل لفيروس كورونا حيث يحتمل ان يكون المسبب فى حدوث نشاط المرض.
نوصى الأبحاث القادمة بضرورة زيادة عدد الأفراد المدرجون بها و قياس نسبة بروتين كلارا فى الدم والسائل القصبى ومقارنتها بنسبته فى البول ومقارنه بروتين كلارا بباقى دلالات الحساسية حتى يتسنى لنا تحديد مدى امكانيه استخدام بروتين كلارا كعلامة أكثر موضوعية لحدوث نوبات الربو وتحديد دوره كعلامة بيولوجية في اتخاذ القرارات المتعلقة بالتدخلات العلاجية.