Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثر رأس المال الفكرى على تحسين الأداء بشركات الاتصالات :
الناشر
محمد رمضان على الأغا :
المؤلف
محمد رمضان على الأغا
هيئة الاعداد
باحث / محمد رمضان على الأغا
مشرف / محمد نجيب عبدالفتاح
مشرف / إيمان مصطفى مسلم
مشرف / محمد نجيب عبدالفتاح
تاريخ النشر
2021
عدد الصفحات
134 ورقة :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الإحصاء والاحتمالات
تاريخ الإجازة
9/5/2020
مكان الإجازة
اتحاد مكتبات الجامعات المصرية - الدراسات المهنية إدارة المشروعات
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 146

from 146

المستخلص

تناول هذا البحث أثر رأس المال الفكرى على تحسين الاداء بشركات الاتصالات بالتطبيق على شركة جوال و الاجراءات الادارية التى تتبعها الشركة فى تحسين أداء العاملين و ميزاتها التنافسية إعتمادا على ما تمتلكه من مكوناته و قد قدم البحث تعريفا لرأس المال الفكرى و مكوناته (رأس المال الهيكلى - رأس المال البشرى - رأس مال العلاقات) و تعريفا لمفهوم تحسين الأداء و ابعاده و مجالات تحققه فى شركات الاتصالات: كما هدف البحث لدراسة العلاقة بين الاجراءات الادارية التى تتبعها الجامعات فى ادارة راس المال الفكرى فى تعزيز تحسين الاداء لديها من عدة محاور (كالكفاءة و الفعالية و الأداء و التطوير و الإيداع). كما هدف البحث الى الإجابة عن مدى تأثيره كمكون من مكونات رأس المال الفكرى فى تعزيز تحسين الأداء بين شركات الاتصالات الفلسطينية أن هناك اختلاف بين شركة جوال نفسها فى كيفية إدارة رأس المال الفكرى الذى تمتلكه. و قد تم استخدام المنهج الوصفى التحليلى فى البحث: بتصميم قائمة استقصاء من قبل الباحث تم تعديلها و الموافقة عليها من قبل المشرفان: تم تطبيقها على مجتمع الدراسة: و تكون مجتمع الدراسة من شركة جوال و قد تم اختبار شركة جوال التى مضى على تأسيسها أكثر من 15 عام: أما عينة الدراسة فقد شملت الهيئة الادارية العليا و الوسطى و الدنيا و بلغ عددهم الإجمالى 200 موظفا فى مناصب إدارية مختلفة و تم استدرار 170 استبانة بنسبة بلغت 85%. و قد أظهر البحث عدة نتائج أهمها: أوضحت الدراسة وجود علاقة ارتباط جوهرية موجبة بين عناصر رأس المال الفكرى المختلفة و مستوى أداء الشركة. أوضحت الدراسة إنه يوجد علاقة ارتباط بين مكونات راس المال الفكرى و بين مستوى الأداء بالشركة. أوضحت الدراسة أن جودة الخدمات تتباين من فرد لأخر و يرجع ذلك و يرجع ذلك إلى بعض العوامل الديموغرافية مثل (الجنس: التعليم: الدخل: الحالة الاجتماعية) بالحكم على جودة الخدمات المقدمة: و وجود فجوات سالبة فى أبعاد جودة الخدمة