Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثر تطبيق التحسين المستمر على تطوير أداء محطات الطاقة الشمسية :
الناشر
محمد زاهر مصطفى غنيم :
المؤلف
محمد زاهر مصطفى غنيم
هيئة الاعداد
باحث / محمد زاهر مصطفى غنيم
مشرف / فاروق شعيب
مشرف / السيد خاطر
باحث / محمد زاهر مصطفى غنيم
مشرف / فاروق شعيب
تاريخ النشر
2021
عدد الصفحات
174ورقة ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الإحصاء والاحتمالات
تاريخ الإجازة
9/9/2021
مكان الإجازة
اتحاد مكتبات الجامعات المصرية - الضبط الاحصائى وتوكيد الجودة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 174

from 174

المستخلص

أهمية الدراسة: تتضح أهمية الدراسة فى الكشف عن الظروف التى قد تؤدى إلى ضعف انتاجية محطات الطاقة الشمسية: و كذلك اظهار العيوب الموجود داخل انظمة الطاقة الشمسية : و إعطاء الحلول المتاحة لذلك باستخدام استراتيجية التحسين المستمر. حيث قد يصاحب هذه الظروف و العيوب نقصان فى الانتاجية بصورة ملحوظة و بالتالى زيادة الطاقة المهدرة و التى يصعب الاستفادة منها بعد ذلك. كما أن أهمية البحث تساهم فى تعريف المتخصصين أو حتى أفراد المجتمع من المهتمين بالطاقة الشمسية على وسيلة من الوسائل المتاحة للتعامل مع المعوقات و العيوب التى تواجه انتاجية محطات الطاقة الشمسية: و بالتالى يمكن تلخيص أهمية البحث فى النقاط التالية: يعطى هذا البحث مؤشرات على مدى تأثير استراتيجة التحسين المستمر فى زيادة انتاج المحطات الشمسية. إن البحث الحالى قد يسهم فى تقديم حلول جذرية للمشاكل التى قد تحدث اثناء أو بعد تشغيل المحطات الشمسية. أهداف الدراسة: دراسة نظرية و عملية لاداء مجمع شمسى يستخدم مادة الفرشة المسامية (الحجر) كسطح امتصاص للحرارة و مادة خازنة للحرارة و محاولة ضبط المجمع الشمسى مائل عن الافق بزاوية (45) بتطبيق التجارب على المجمع الشمسى فى مدينة كركوك. نتائج الدراسة: يجهز المجمع {u٢٠٠إ}الشمسى هواءا ساخنا بحدود (27) درجة و بفرق بين درجة حرارة خروج الهواء من المجمع الشمسى و درجة حرارة المحيط حوالي (10درجة) و هذه الدرجة الحرارية درجة مقبولة فى الأشهر (فبراير و مارس) مما يوحي إلى استخدام هذا النوع من المجمعات لتسخين الهواء للاستخدامات الزراعية و المنزلية و تدفئة حقول الدواجن. تصل أعلى كفاءة لحظية عملية للمجمع الشمسى حوالى (20%) و هى مقبولة إلى حد ما. النموذج الرياضى المعتمد فى هذا البحث الذى يعتمد طريقة الفروق المحددة أعطى نتائج نظرية مقاربة للقيم المقيسة عمليا و بنسبة خطا تتراوح من 1- 13 فى المائة