الفهرس 
Introduction
Solar EnergyOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 116 |  |  |
| | | from | 116 | | |
Abstract
بسم الله الرحمن الرحيم
ملخص الرساله
أصبح توليد الطاقة الكهروضوئية شائعًا بشكل متزايد في جميع أنحاء العالم بسبب مجموعة من العوامل: انخفاض الصيانة ، والحد الأدنى من التآكل ونقص الضوضاء المسموعة ، وغياب تكلفة الوقود ، والتشغيل الخالي من التلوث بعد التثبيت .
نظرًا لأن الأنظمة الكهروضوئية تُظهر سلوكًا غير خطي ، فإن نقطه الطاقه العظمىتختلف مع الاشعاع الشمسي وهى التى يكون عندها خرج الطاقة بحد أقصى.
لذلك ، لتحقيق أقصى قدر من الكفاءة ، من الضروري استخدام خوارزمية تتبع نفطه الطاقه العظمى لتقديم طاقة الإخراج الكهروضوئية المثلى في نقاط التشغيل المختلفة للحمل.
مع وضع ذلك في الاعتبار ، تم تطوير العديد من خوارزميات تتبع نقاط الطاقة القصوى ، وتم إجراء الكثير من الأبحاث لتحسين التقنيات المختلفة.
هناك العديد من الأساليب التي تم إجراؤها على نطاق واسع لتتبع نقطه الطافه العظمى مثل أساليب الاضطراب والمراقبه، وطرق التوصيل الإضافي ، وطريقة الشبكة العصبية الاصطناعية ، وطريقة المنطق الضبابي ، وتحسين سرب الجسيمات ، الجهد المستمر .
تختلف جميع الطرق من حيث التعقيد ، وعدد المستشعرات المطلوبة ، والتنفيذ الرقمي أو التناظري ، وسرعة التقارب ، والقدرة على التتبع ، وفعالية التكلفة.
تعد خوارزمية الاضطراب والمراقبة منتشرة على نطاق واسع للغاية ، بسبب تصميمها البسيط وفرضها المتناثر. ومع ذلك ، فإنه يعاني من التذبذب وفقدان الطاقة في حالة الاستقرار.
للتعامل مع مثل هذه القضايا ، تم تصميم طريقةالاضطراب والمراقيه المقترحه .وفيها يقلل منطقة البحث إلى 10٪ فقط من مساحة منحنى الطاقة ، مما يقلل من وقت الاستجابة وتذبذبات الحالة المستقرة لتحسين أداء عملية تتبع نقطة الطاقة القصوى حتى لو تغيرت ظروف الطقس بسرعة.
يمكن تلخيص مساهمة هذه الرسالة على النحو التالي:
تحسين خوارزمية الاضطراب والمراقبه التقليديه لتحسين الطاقة المنتجة للنظام الكهروضوئي عند الحالة المستقرة
الوصول إلى نموذج عام يمكن تطبيقه على كل من الأنظمة الكهروضوئية المستقلة والمتصلة بالشبكة بأداء فائق.
قدمت مقارنة باستخدام نتائج المحاكاة لإظهار التحسن الذي تم إجراؤه على الطريقة التقليديه لزيادة ثبات النظام وللتأكيد على أن النموذج قابل للتطبيق في كل من حالة النظام الكهروضوئي والوضع المستقل والمتصل بالشبكة.
وثبت ايضا من النتائج ان الطريقه المقترحه حسنت من خرج الطاقه عن الطريقه التقليديه تحت تاثير الظل.
تحتوى الرساله على سته ابواب وقائمه المراجع التى تم الرجوع اليها فى هذه الرساله وفيما يلى محتوى هذه الابواب
الباب الاول بعنوان ”المقدمه”
يقدم مقدمة موجزة عن أهمية استخدام مصادر الطاقة المتجددة خاصة أنظمة الطاقة الكهروضوئية. واختتم الباب بسرد اهميه الرساله ومحتوى ابوابها
الباب الثانى بعنوان”حصر المنشور سابقا”
يصف بإيجاز الطرق المختلفه فى تتبع نقطه القدره العظمى ومن ضمنها الطريقه التقليديه للاضطراب والمراقبه و تم الإبلاغ عن النسخة المعدلة لها لزيادة كفاءة تتبع نقطه القدره العظمى وتم توضيحتأثير التظليل الجزئي على الخليه الشمسيه باختصار
الباب الثالث بعنوان ”طريقة التحليل”
يصف مكونات النظام الكهروضوئي الذي تم فحصه ومحاكاته باستخدام Simulink. بالإضافة إلى مفاهيم تصميم هذه المكونات. وتم وصف الطريقه التقليديه والطريقه المقترحة فى تتبع نقطه القدره العظمى حيث ان الطريقه المقترحه تستند على استشعار مستوى التشعيع اودرجة الحرارة المحيطة Tamb. تُظهر الطريقة المقترحة نجاحها في تتبع نقطه القدره العظمى عند الحالة المستقرة لعدم وجود اى تذبذبات عندها مثل الطريقه التقليديه والزيادة أو النقصان المفاجئ في مستوى الإشعاع أو درجة الحرارة المحيطة مهما كانت نقطة التشغيل الأولية للوحدة الكهروضوئية تقع على يسار أو يمين نقطه القدره العظمى.
الباب الرابع بعنوان ”النتائج والمناقشات”
يعرض النتائج والمناقشات التي تم الحصول عليها ، والتي تؤكد مزايا الطريقة المقترحة عند مقارنتها بطريقة الاضطراب والمراقبه التقليدية. تشمل النتائج
• اختبار الطريقه التقليديه والمقترحة للنظام المستقل تحت ظروف طقس ثابته
• اختبار الطريقه التقليديه والمقترحة تحت ظروف طقس مختلفة للنظام المستقل
• اختبار الطريقه القديمة والمقترحة للنظام المتصل بالشبكة عند ظروف طقس متغير
الباب الخامس بعنوان ”تظليل جزئي”
يعرض النتائج والمناقشات التي تم الحصول عليها تحت تاثير الظل والتي تؤكد مزايا الطريقة المقترحة عند مقارنتها بطريقة الاضطراب والمراقبه التقليدية. تتضمن النتائج (1) اختبار الطريقه التقليديه والمقترحة في ظل تظليل جزئي ثابت (2) اختبار للطريقه التقليديه والمقترحة في ظل تظليل جزئي متنوع
الباب السادس بعنوان ”الاستنتاجات”
وفيه يستعرض الباحث اهم الاستنتاجات التى توصل اليها ويقترح بعض النقاط البحثيه لدراستها فى المستقبل