الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص جاءت هذه الرسالة تحت عنوان” مجموعات الآثار المصرية في المتاحف المصريـــة في القرن التاسع عشر”، وتهدف الدراسة الى معرفة وضع الآثار في مصر قبل انشاء متحف الأزبكية، والدور الملموس الذى لعبه رفاعة الطهطاوي في ذلك. كما تلقى الدراسة الضوء على قرارات محمد علي لمحاولة الحفاظ على الآثار المصرية، وقصة أقدم متحف مصري وتاريخ انشائه ومجموعته المتحفية التي لم يتبق منها أثرٌ، وقرار نشأة المتحف المصري ببولاق، وطرق العرض المُتبعة فيه، والفيضان الذي تعرض له المتحف عام 1878 وأثره على المقتنيات، والتجديدات التي طرأت على المتحف عقب الفيضان، وأهم القوانين المرتبطة بمتحفي الأزبكية وبولاق، والشخصيات التي ساهمت في الحفاظ على الآثار المصرية. علاوة على ذلك، فإن هذه الدراسة تسعى لعمل تقييم شامل لحالة التوثيق والتسجيل والمعلومات المتاحة حول هذه المقتنيات استنادا على السجل العام للمتحف المصري بوصفه الوثيقة الرئيسية لتوثيق ملكية المجموعة المتحفية. وقد اشتملت الدراسة على خمسة فصول سبقتها مقدمة تسلط الضوء على موضوع الدراسة، بما في ذلك أهمية الدراسة، ومادة الدراسة، ومشكلة الدراسة، والدراسات السابقة، واهداف الدراسة، ومحتويات الدراسة. ويعقب المقدمة تمهيد. تناولت فيه الباحثة وضع الآثار المصرية وسياسات الاقتناء عقب الحملة الفرنسية، والاهتمام الغربي بالآثار المصرية، وسرقة الآثار في القرن التاسع عشر، وتطور الوعي بضرورة الحفاظ على الآثار، وأخيراً مصلحة الآثار التاريخية. |