Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الذكاء الوجداني كمتغير معدل في العلاقة بين أحداث الحياة الضاغطة والسعادة لدى الراشدين المصابين بالتلعثم/
المؤلف
آدم، هبه أبوالحمد علي
هيئة الاعداد
باحث / هبه أبو الحمد علي
مشرف / بانسيه مصطفى حسان
مشرف / أحمد محمود موسي
مشرف / بانسيه مصطفى حسان
الموضوع
الذكاء الوجدانى.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
144 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/10/2021
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الآداب - علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 144

from 144

المستخلص

هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين الذكاء الوجداني وأحداث الحياة الضاغطة والسعادة لدى الراشدين المُصابين بالتلعثم، والتعرف على الفروق بين الذكور والإناث في كل من الذكاء الوجداني، وأحداث الحياة الضاغطة، والسعادة لدى عينة الدراسة، والكشف عن دور الذكاء الوجداني كمتغير مُعَدِّل في العلاقة بين أحداث الحياة الضاغطة والسعادة لدى عينة الدراسة.
الفروض:
1-توجد علاقة ارتباطية سالبة دالة إحصائيًا بين الذكاء الوجداني وأحداث الحياة الضاغطة لدى عينة الدراسة.
2-توجد علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيًا بين الذكاء الوجداني السعادة لدى عينة الدراسة.
3-توجد علاقة ارتباطية سالبة غير دالة إحصائيًا بين أحداث الحياة الضاغطة والسعادة لدى عينة الدراسة.
4-لا توجد فروق دالة إحصائيًا في كل من ( الذكاء الوجداني، أحداث الحياة الضاغطة، السعادة) تُعزى لمتغير النوع لدى عينة الدراسة.
5-الذكاء الوجداني متغير مُعَدِّل في العلاقة بين أحداث الحياة الضاغطة والسعادة لدى عينة الدراسة.
العينة:
تكونت عينة الدراسة من (30) راشدًا من المُصابين بالتلعثم النمائي، (20) من الذكور،(10) من الإناث. تتراوح أعمارهم ما بين 16: 40 عامًا (بمتوسط عمري 23.97، وإنحراف معياري 7.83 )، وتم أختيار العينة من المترددين على بعض العيادات الطبية الخاصة بمحافظة سوهاج.
الأدوات:
1-مقياس الذكاء الوجداني (إعداد/ بار-أون، ترجمة/ صفاء الأعسر، وسحر فاروق، 2001).
2- مقياس أحداث الحياة الضاغطة (إعداد/ الباحثة).
3- قائمة أكسفورد للسعادة (إعداد/ أراجايل، وآخرون، ترجمة/ أحمد عبدالخالق 2003).
النتائج:
1-وجود علاقة ارتباطية سالبة دالة إحصائيًا بين الذكاء الوجداني وأحداث الحياة الضاغطة لدى عينة الدراسة
2-وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيًا بين الذكاء الوجداني السعادة لدى عينة الدراسة.
3-وجود علاقة ارتباطية سالبة غير دالة إحصائيًا بين أحداث الحياة الضاغطة والسعادة لدى عينة الدراسة.
4-أ- عدم وجود فروق دالة إحصائيًا في كل من ( الذكاء الوجداني، وأحداث الحياة الضاغطة) تُعزى لمتغير النوع لدى عينة الدراسة.
ب-وجود فروق دالة إحصائيًا في السعادة تُعزى لمتغير النوع لصالح الذكور لدى عينة الدراسة.
5-الذكاء الوجداني متغير مُعَدِّل في العلاقة بين أحداث الحياة الضاغطة والسعادة لدى عينة الدراسة.



مستخلص الدراسة
هدفت الدراسة الحالية إلى دراسة دور الذكاء الوجداني كمتغير مُعَدِّل في العلاقة بين أحداث الحياة الضاغطة والسعادة لدى الراشدين المُصابين بالتلعثم، كما اهتمت الدراسة بالتعرف على الفروق بين الذكور والإناث في كل من الذكاء الوجداني، وأحداث الحياة الضاغطة، والسعادة لدى عينة الدراسة، وذلك على عينة من ( 30) راشدًا مُصاب بالتلعثم النمائي، من المترددين على بعض العيادات الطبية الخاصة بمحافظة سوهاج. وتكونت أدوات الدراسة من: مقياس الذكاء الوجداني ( إعداد/ ”بار-أون”، ترجمة / صفاء الأعسر، وسحر فاروق، 2001)، ومقياس أحداث الحياة الضاغطة لدى المُصابين بالتلعثم (إعداد/ الباحثة)، وقائمة أكسفورد للسعادة ( إعداد/ أراجايل، وآخرون، ترجمة/ أحمد عبد الخالق، 2003) وتوصلت الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطية سالبة دالة إحصائيًا بين الذكاء الوجداني وأحداث الحياة الضاغطة، ووجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيًا بين الذكاء الوجداني والسعادة، ووجود علاقة ارتباطية سالبة غير دالة إحصائيًا بين أحداث الحياة الضاغطة والسعادة، وعدم وجود فروق دالة إحصائيًا في كل من ( الذكاء الوجداني، وأحداث الحياة الضاغطة) تُعزى لمتغير النوع، بينما توجد فروق دالة إحصائيًا في السعادة تُعزى لمتغير النوع لصالح الذكور، وأن الذكاء الوجداني متغير مُعَدِّل في العلاقة بين أحداث الحياة الضاغطة والسعادة، وذلك لدى عينة الدراسة من الراشدين المُصابين بالتلعثم .