Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
قياس الإبتكارية من خلال معادلة انحدارها على قدرات الطلاقة والمرونة والأصالة والتخيل والملاءمة /
المؤلف
على، زينب محمد عبدالله.
هيئة الاعداد
باحث / زينب محمد عبدالله على
مشرف / ممدوح عبدالمنعم حسانين الكناني
مشرف / علاء محمود جاد الشعراوي
مناقش / محمود أحمد احمد أبومسلم
مناقش / محمد المري محمد اسماعيل
الموضوع
الإبداع - دراسة وتعليم. الابتكار - جوانب نفسية. التفكير الإبداعي - قياس. علم النفس التربوي. التفكير الإبداعي.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
مصدر الكتروني (224 صفحة) :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس التربوى
تاريخ الإجازة
01/01/2022
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية التربية - قسم علم النفس التربوي
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 224

from 224

المستخلص

هدفت الدراسة الحالية إلى تعرف البنية العاملية للقدرة على التفكير الابتكاري في ضوء عوامل: الطلاقة، والمرونة، والأصالة، والتخيل، والملاءمة، وتصحيح طريقة تقدير الدرجة على إختبارات التفكير الابتكاري في ضوء معادلة الانحدار الخاصة بكل نموذج والتي توضح نسبة تفسير كل عامل من العوامل المكونة للنموذج للدرجة الكلية للتفكير الإبتكاري، ومن ثم اختيار أفضل النماذج تفسيرًا للدرجة الكلية للتفكير الابتكاري. وتكونت عينة الدراسة من (582) طالبًا وطالبة بالفرقة الثانية بكلية التربية جامعة المنصورة للعام الدراسي (2018- 2019م)، وتمثلت أدوات الدراسة مقياس التفكير الابتكاري (إعداد ممدوح الكناني، 2018م)، ومقياس الملاءمة (إعداد الباحثة)، ومقياس التخيل (إعداد الباحثة)، ودلت نتائج الدراسة على أن البنية العاملية الأساسية للابتكار مكونة من عوامل: الطلاقة، والمرونة، والأصالة، ومثلت الأصالة المنبئ الأساسي للقدرة على التفكير الابتكاري، وأن الملاءمة تمثل أحد العوامل المكونة للقدرة على التفكير الابتكاري، وعند إدخالها إلى النموذج الأساسي أصبحت المنبئ الأساسي بالقدرة على التفكير الابتكاري، بينما انخفضت نسبة تفسير الأصالة لتباين درجات العينة الكلية في التفكير الابتكاري. كذلك دلت نتائج الدراسة على أن إدخال عاملي الملاءمة والتخيل معًا يترتب عليه انخفاض نسبة تفسير الأصالة لتباين درجات العينة الكلية في التفكير الابتكاري، وارتفاع نسبة تفسير عاملي الملاءمة والتخيل فأصبحت الملاءمة المنبئ الأساسي بالقدرة على التفكير الابتكاري، وأن عاملي الملاءمة والتخيل لهما تأثير دال موجب عند إدخالهما على النموذج الأساسي، فبالمقارنة بين النموذجين الثلاثي(القديم) والخماسي (الجديد) اتضح أن النموذج الخماسي يمثل الأفضل تفسيرًا لتباين درجات العينة الكلية في التفكير الابتكاري، كما دلت نتائج الدراسة على انخفاض نسبة تفسير الملاءمة بشكل عالٍ جدًا عند تثبيت عامل الأصالة، وأن إدخال عاملي الملاءمة والتخيل مع عامل المرونة يسهم في خفض نسبة تفسير عامل الأصالة لتباين درجات العينة الكلية في التفكير الابتكاري.