الفهرس 
الخرائط التقاطعية وموقعها من المداخل الكارتوجرافيةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 311 |  |  |
| | | from | 311 | | |
المستخلص
جاءت الرسالة في خمسة فصول تسبقها مقدمة وتعقبها خاتمة، وجاء الترتيب المنهجي كالتالي:
مقدمة عامة وفيها نبذة مختصرة على مراحل علم الكارتوجرافيا، وأسباب اختيار موضوع ومنطقة الدراسة، كما تناولت أهداف الدراسة، ومناهجها، وأساليبها، والدراسات السابقة، والتعريف بمنطقة الدراسة من خلال موقعها (الجغرافي والفلكي)، ثم التعرف على كيفية بناء خريطة الأساس للمحافظة، ثم التعرف على الأبعاد الديموجرافية المستخدمة في الدراسة. يتناول الفصل الأول موقع الخرائط التقاطعية من المداخل الكارتوجرافية، ومميزات الخرائط التقاطعية، وعيوب الخرائط التقاطعية. أما الفصل الثاني: بعنوان بناء الخرائط التقاطعية، فقد تناول الخرائط التقاطعية ثنائية الأبعاد، والخرائط التقاطعية ثلاثية الأبعاد، والأبعاد البيانية للخرائط التقاطعية. والفصل الثالث: بعنوان الخرائط التقاطعية ودورها في عرض وتحليل الوضع الديموجرافي لمنطقة الدراسة، تناول بالشرح والتحليل النمو السكاني، والخصوبة وعلاقتها بالنمو السكاني، والكثافة العامة، والتركيب العمري، والتركيب النوعي، والحالة التعليمية، والحالة الزواجية، والنشاط الاقتصادي. الفصل الرابع: بعنوان النمذجة الكارتوجرافية ودورها في عرض وتحليل الأبعاد الديموجرافية، وتناول موقع النمذجة الكارتوجرافية من المداخل الكارتوجرافية، ودور النمذجة الكارتوجرافية في عرض وتحليل الوضع الديموجرافي لمنطقة الدراسة، والمقارنة بين النمذجة الكارتوجرافية وخرائط الأبعاد التقاطعية. الفصل الخامس: بعنوان الأبعاد الاتصالية للخرائط التقاطعية والنماذج الكارتوجرافية، تناول تباين الأبعاد الاتصالية بين المداخل الكارتوجرافية، وتباين المستخدمين في إدراك الخرائط التقاطعية والنماذج الكارتوجرافية، ومستقبل الخرائط التقاطعية والنماذج الكارتوجرافية.