الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص جاء البحث في مقدمة، وتمهيد، وثلاثة أبواب: أما المقدمة: فقد اشتملت على بيان أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وأهداف الدراسة، وتساؤلاتها، وحدودها، والدراسات السابقة، ومنهجها. وأما التمهيد: فقد تناول الحياة السياسية، والاجتماعية، والعلمية، والدينية في الدولة العثمانية في القرن الحادي عشر الهجري (السابع عشر الميلادي). وجاء الباب الأول تحت عنوان: تأسيس حركة قاضي زاده، ومراحل تطورها، وعلاقتها بالسلطة، وتناولته الدراسة من خلال ثلاثة فصول: الفصل الأول: الحركة في ظل مؤسسها قاضي زاده. الفصل الثاني: الحركة تحت قيادة محمد أفندي أسطواني، ومحمد الواني أفندي. الفصل الثالث: علاقة الحركة بالسلطة. وجاء الباب الثاني تحت عنوان: أفكار حركة قاضي زاده، وسماتها، وخصائصها، وجذورها، وتناولته الدراسة من خلال ثلاثة فصول: الفصل الأول: أفكار حركة قاضي زاده، وسماتها، وخصائصها. الفصل الثاني: الجذور الفكرية لأفكار الحركة، وموقعها من المنهج السلفي. الفصل الثالث: علاقة الحركة بالحركات الإحيائية السابقة عليها. وجاء الباب الثالث تحت عنوان: أثر حركة قاضي زاده في الدولة العثمانية، ونقدها في إطارها التاريخي، وتناولته الدراسة من خلال ثلاثة فصول: الفصل الأول: الحركة وصراعها مع الصوفية. الفصل الثاني: الآثار العلمية والفكرية للحركة. الفصل الثالث: نقد الحركة في إطارها التاريخي. ثم جاءت الخاتمة وعرضت فيها لأهم النتائج التي تم التوصل إليها من خلال الدراسة، وذيلت كل ذلك بالفهارس الفنية، مع ذكر مصادر البحث والوثائق المعتمدة فيه. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصلَّى الله على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه وسلم. |