Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دور مواقع التواصل الاجتماعي في تشكيل اتجاهات المراهقين نحو قضايا اللاجئين
المؤلف
محمد،أسماء أحمد مصطفي
هيئة الاعداد
باحث / أسماء أحمد مصطفي محمد
مشرف / حنان محمد إسماعيل يوسف
مشرف / نفيسة صلاح الدين محمود
مناقش / محمود حسن إسماعيل
مناقش / وسام محمد أحمد نصر
تاريخ النشر
2021
عدد الصفحات
أ-ن؛170ص.:
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد الطفولة - بكلية الدراسات العليا للطفولة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 194

from 194

المستخلص

ما دور مواقع التواصل الاجتماعي في تشكيل اتجاهات المراهقين نحو قضايا اللاجئين؟
ثانيًا: أهداف الدراسة
يتبلور الهدف الرئيسي للدراسة الحالية في الوقوف على دور مواقع التواصل الاجتماعي في تشكيل اتجاهات المراهقين نحو قضايا اللاجئين.
ثالثًا: نوع ومنهج الدراسة
تنتمي الدراسة الحالية إلى نوعية الدراسات الوصفية والتي تعتمد على منهج المسح الإعلامي.
رابعًا: مجتمع وعينة الدراسة
أ‌) مجتمع وعينة الدراسة الميدانية:
طبقت هذه الدراسة على عينة غير احتمالية ملائمة قوامها 300 مفردة من الذكور والإناث للفئة العمرية من 16 الى 21.
خامسًا: نتائج الدراسة
وتوصلت الدراسة الحالية إلى مجموعة من النتائج أهمها: -
• نتائج الدراسة الميدانية:
1- ارتفاع معدل متابعة المراهقين عينة الدراسة لمواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة معلومات حول الموضوعات المتعلقة بقضايا اللاجئين ويمكن ارجاع ذلك لكون مواقع التواصل الاجتماعي من الوسائل الأكثر جذبا لاهتمام المراهقين في ظل منافسة الوسائل الإعلامية الأخرى، وخصوصا في أوقات الأزمات وهو ما يمكن إرجاعه إلى طبيعة عملية التعرض لمواقع التواصل الاجتماعي من حيث سهولة التعرض في أي وقت وأي مكان وفورية نقل الحدث.
2- أوضحت نتائج الدراسة أن ”أكثر القضايا المتعلقة باللاجئين والتي تثير اهتمام المبحوثين علي مواقع التواصل الاجتماعي” هي أزمة الأطفال اللاجئين والمعاملة العنصرية التي يتعرض لها اللاجئون في الدول المستضيفة فهم اكثر الموضوعات التي يحرص المراهقين في الحصول علي معلومات عنها من مواقع التواصل الاجتماعي ويأتي المرتبة الثالثة اهتمام المراهقين في معرفة حيثيات اغلاق بعض البلدان أبوابها في وجه اللاجئين، وهو ما يمكن إرجاعه لكون المضمون السياسي والإنساني يتناسب مع المستوي العقلي والمهارات المعرفية للمراهق في هذه المرحلة العمرية.