Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مسئولية الإدارة عن إمتناعها عن تنفيذ أحكام ألإلغاء
الصادرة ضدها : ( دراسة مقارنة ) =
المؤلف
عبد العال؛ جمال أحمد الدمرداش.
هيئة الاعداد
باحث / جمال أحمد الدمرداش عبد العال
مشرف / محمد جمال عثمان جبريل
مشرف / منصور محمد أحمد
مشرف / منصور محمد أحمد
الموضوع
القضاء الإداري قضاء الالغاء.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
متعدد الترقيمات ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
Multidisciplinary تعددية التخصصات
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة حلوان - كلية الحقوق - القانون العام
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 551

from 551

المستخلص

*أهداف البحث و أهميته :
1- حث الإدارة على إحترام حجية الأحكام القضائية .
2 – البحث عن أساليب تلزم الإدارة بتنفيذ أحكام ألإلغاء خاصة لأنها صدرت
بشأن قرار إداري و هو من وسائل الإدارة وامتيازاتها فى التنفيذ .
3 - إرساء مبدأ الفصل بين سلطات الدولة مع عدم الإخلال بالتعاون
فيما بينها وخاصة التنفيذية منها و القضائية .
4 - إيجاد الحلول و العلاجات لإمتناع الإدارة عن تنفيذ الأحكام القضائية .
5 - النهوض بالوطن و الانتقال من دولة نامية إلى دولة متقدمة عن طريق إحترام أحكام القضاء
6- توضيح الوسائل التى تستعملها الإدارة لإمتناعها عن تنفيذ أحكام ألإلغاء
7 - مسئولية الإدارة حال إمتناعها عن تنفيذ أحكام ألإلغاء
8 –التعمق فى الأبحاث فى موضوع البحث الماثل .
المنهج العلمى المتبع فى البحث:
إن المنهج المتبع فى هذا البحث هو المنهج العلمى المعاصر الذى يجمع بين المنهجين الاستنباط : الذى هو الإستدلال وهو الإنتقال من مقدمات مسلمة البرهان إلى نتائج صحيحة والحصول على معلومات خاص نهاية من المعلومات العامة والإستقراء الذى هو : الإنتقال من الظواهر الطبيعية والواقعية إلى القوانين فهو يتبع الجزئيات للإنتقال إلى حكم كلي. و إن كان القانون عموما و مجال البحث فيه هو من العلوم الإنسانية
والواقعية الذى يعتمد البحث فيه غالبا على استخدام المنهج الاستقرائى فى البحث فإذا كان الاستدلال ينقسم إلى ثلاثة أنواع هم (قياس منطقى – رياضى – استقرائى ) فيمكن تقسيمه إلى :استنباط : وهو استدلال عقلى ينصب على تصورات ذهنية خالصة و يبدأ من افتراضات أو مسميات يستنبط منها نتائج تلزم عن تلك المقدمات (استدلال منطقى – رياضى )
اما المنهج العلمى المعاصر فيجمع بين الإستقراء و الاستنباط .