Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دور الإدارة المدرسية في محافظة الفروانية بدولة الكويت في تطبيق متطلبات مجتمع المعرفة /
المؤلف
العنزي, تيجان محسن عشوي.
هيئة الاعداد
باحث / تيجان محسن عشوي العنزي
مشرف / عبد الجواد السيد بكر
مشرف / فريدة إبراهيم محمود رمضان
مشرف / أحمد عابد طنطاوي
الموضوع
التعليم المقارن.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
187 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التعليم
تاريخ الإجازة
9/5/2021
مكان الإجازة
جامعة كفر الشيخ - كلية التربية - قسم التربية المقارنة والإدارة التعليمية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 187

from 187

المستخلص

أسفر البحث الحالي عن النتائج التالية:
• قلة الصلاحيات الممنوحة للإدارات المدرسية التى تمكنهم من صيانة المباني التعليمية، حيث أن ذلك من اختصاصات هيئة الأبنية التعليمية بوزارة التربية بدولة الكويت.
• عدم قيام المدير بتوزيع المهام التعليمية علي جميع العاملين بالمدرسة بما يخدم العمل المدرسي.
• عدم وجود علاقة وثيقة بين الإدارة المدرسية وبين العاملين، مما ينتج عنه قلة إدراك الإدارة المدرسية بالفروق الفردية بين العاملين في المدرسة.
• ضعف مشاركة إدارة المدرسة وزارة التربية بدولة الكويت في عملية تطوير المناهج والمقررات الدراسية.
• يرى بعض العاملين في المؤسسات التعليمية إن إدراج الإدارة المدرسية برامج الإرشاد النفسي للتلاميذ فى المناهج الدراسية يشكل انتقاصًا لهذه المناهج أو العملية التعليمية.
• عدم توافر دليل تفصيلي يوضح الخطوات التفصيلية الدقيقة لمهام الإدارة المدرسية المالية.
• اتباع النشرات الوزارية وتعليمات التوجية والاشراف التربوي بصورة دورية مما يجعل الإدارة المدرسية منفذة للتعليمات لا مبدعة.
• غالبية مدراء المدارس لا يقومون باستشارة هيئات المجتمع المحلي في القضايا المطروحة للنقاش في ضوء مركزية العمل المدرسي بدولة الكويت مما يؤدي إلى عدم أخذ آراء هذه الهيئات بعين الاعتبار، أو يتم تهميشها وتجاهلها.
• عزوف غالبية الآباء عن تلبية دعوات المدرسة للاطلاع على نشاطات المدرسة المختلفة لإيجاد الحلول للمشكلات التربوية التى تواجه الإدارة المدرسية.
• عدم وجود قنوات اتصال بين إدارة المدرسة والنشاطات المختلفة في المجتمع المحلي.
• عدم تخصيص الإدارة المدرسية مكافآت مالية لتشجيع المعلم المتميز.
• افتقار تقديم الحوافز للعاملين بالمدارس الكويتية وفق الضوابط المعمول بها.
• عدم إقامة دورات كافية للمعلمين في أثناء الخدمة من قبل إدارة التعليم.
• قلة الإمكانات المادية المخصصة للمشاركين في برامج التدريب المطلوبة، مما يقلل من أهميتها.
• روتينية الدورات التدريبية وبعدها عن الواقع التعليمية.
• تدني منح المدرسة بدل سفر مجزي للتشجيع على التطوير للأقبال على الدورات التدريبية.
• عدم رغبة المعلم بمهنة التدريس والالتزام بها؛ لانشغاله بأعمال إضافية كالتجارة وغيرها.
• ضعف دافعية المعلم للتدريس، لكثرة نصيبه من الحصص والأعمال والأنشطة الملقاة على عاتقه.
• ضعف المعلم تخصصيًا وتأهيليًا من حيث المادة العلمية أو الطريقة أو الشخصية.
• ضعف الدافعية لدى الطلاب للتعلم.
• قلة ميل الطلاب للدراسة في المدرسة لأن الدراسة تتطلب جهدًا ووقتًا.
• نقص المعلمين في بعض التخصصات في المدرسة.
• غياب نظام الحوافز بالمدرسة الذي يشجع قيام المعلمين بإتباع نظام اليوم المدرسي الكامل فى الدراسة، والعمل بزيادة على أنصبتهم القانونية.
• عدم توفير الوسائل التعليمية الكافية التى تساعد المعلم على أداء وظائفه التربوية.
• ضعف تلبية الإدارة المدرسية لرغبات المعلمين التي لا تؤثر على سير العمل مثل (تعديل الجداول، تقليص الحصص، منح الأجازات ... إلخ).
• حرص الإدارة المدرسية على تطبيق الأنظمة واللوائح.
• تحيز الإدارة المدرسية لبعض المدرسين دون مبرر واضح.
• تدني مستوى التعاون بين الإدارة المدرسية والمعلمين.
• عدم مناسبة غرفة المعلمين لأداء وظائفهم التربوية.
• غياب الاستراتيجية الواضحة للبحث العلمي وافتقار مجتمع المعرفة للقيام بالدور المنوط به في نشر وإنتاج المعرفة فى مختلف مجالات النشاط الإنسانى.
• تدني التشجيع والتحفيز المادي من قبل وزارة التربية والإدارات المدرسية للمعلمين والطلاب على نشر وإنتاج المعرفة فى مختلف مجالات النشاط الإنسانى، بالإضافة إلى الأعباء المكلف بها المعلمين داخل المدرسة.
• أن التشريعات الخاصة بنظم التعليم بالمدارس تفرض من وزاة التربية ولا مجال فيها للاجتهادات من قبل الإدارة المدرسية.
• ضعف الصلاحيات الممنوحة للإدارة المدرسية لتطوير نظم التعليم بالمدارس، وعدم مشاركة مديري المدارس في رسم السياسات التربوية وتنفيذها، واعتماد مبدأ المركزية في اتخاذ القرارات.