Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الدور السياسي والعسكري لأمراء البيت الأيوبي في مصر :
المؤلف
إبراهيم, زينب أحمد محمد.
هيئة الاعداد
باحث / زينب أحمد محمد إبراهيم
مشرف / حمدى عبد المنعم حسين
مشرف / سحر السيد عبد العزيز سالم
مشرف / حمدى عبد المنعم حسين
الموضوع
الدولة الأيوبية.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
169 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التاريخ
تاريخ الإجازة
9/2/2021
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - التاريخ والاثار المصرية والاسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 175

from 175

المستخلص

اشتملت الدراسة علي مقدمة, وعرض لأهم المصادر والمراجع, تمهيد وفصلين ، وخاتمة، وملاحق، وقائمة بمصادر ومراجع الدراسة.
التمهيد السياسي :
تناولت في هذا الفصل نسبهم وموطنهم الأصلي ثم الموطن الذي انتقلو إليه ودخولهم بعد ذالك في خدمة عماد الدين زنكي وأسرته والمناصب التي شغلها كل من نجم الدين أيوب وأسد الدين شيركوه في خدمة الدولة الزنكية سواء في عهد عماد الدين زنكي أو ابنه نور الدين محمود – ثم حملات أسد الدين شيركوه علي مصر بصحبة صلاح الدين الأيوبي، ثم جهود صلاح الدين في القضاء علي الدولة الفاطمية، وقيام الدولة الأيوبية .
أما في الفصل الأول:الدور السياسي والعسكري لأمراء البيت الأيوبي في عهد صلاح الدين الأيوبي (567هـ-589هـ/1173م-1193م).
فقد تحدثت فيه دور الأمراء في عهد صلاح الدين، وعن المؤامرات التي حيكت ضد صلاح الدين من بقايا الدولة الفاطمية ودور الأمراء في التخلص منها ، وخلاف صلاح الدين ونور الدين وكيفية توحيد جبهة مصر والشام، ضد العدوان الصليبي، ومواجهة صلاح الدين لتمرد كلا من ناصر الدين ابن شيركوه وطمعه في الحكم، وأيضا تمرد تقي الدين عمر، وعن دور الأمير تورانشاة وهو مؤسس الدولة الأيوبية في اليمن وقضاؤه علي قبائل التمرد ةالعصيان ، وذكرت المؤامرات التي حيكت ضد تورانشاه واكتشافه لهذه المؤامرة ومحاولة القضاء عليها والأسباب وراء هذه المؤامرة, ودور الأمير طغتكين في توحيد اليمن تحت امرة الدولة الأيوبية,وهدف تورانشاه السيطرة علي اليمن الأسفل وتهامة وتحدثت عن نواب تورانشاه، وتحدثت عن الأمير طغتكين والتخلص من نواب تورانشاة, واستقرار الأوضاع والقضاء علي الفتن والعصيان السائد في القبائل,والصلح معهم.
أما في الفصل الثاني:الدور السياسي والعسكري لأمراء البيت الأيوبي منذ وفاة صلاح الدين حتي سقوط الدولة الأيوبية.
فتحدثت فيه عن الدولة الأيوبية بعد وفاة صلاح الدين ثم تحدثت عن الملك العادل(596-615ه)/(1200-1218م) وتحدثت عن سياسته الحكيمة الرشيدة مع أبناء أخيه وتحالفه تارة مع الأفضل وتحالفه تارة أخري مع الأفضل ومهاجمة الأفضل لمدينة دمشق وجهاد ضد الفرنج وسياسة المهادنة ومشاركته في الحملة الصليبية الرابعة والخامسة، ومؤامرة ابن مشطوب، ومن خلالها مؤامرة الفائز أبي بكر ضد الكامل محمد( 615 - 635ه)/(1240 -1249م)ثم تحدثت عن الملك الصالح أيوب نجم الدين أيوب, وقيامه بتوحيد الدولة الأيوبية، واسترداده لبيت المقدس, ثم وفاته, وتولية ابنه تورانشاه وتصديه لرجال ابيه من المماليك,والحملة الصليبية السابعة,ثمتحدثت عن المرحلة الانتقالية التي تم فيها سقوط الدولة الأيوبية, وقيام دولة المماليك,وختمت الدراسة بأهم النتائج التي توصلت إليها في الدراسة، ثم قائمة المصادر والمراجع التي استعنت بها في الرسالة.