Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
جلال الدين الدوّانى (ت : 907 هـ) وآرَاؤهُ الكلامية والفلسفية :
المؤلف
سالم, أنور فرج علوانى.
هيئة الاعداد
باحث / أنور فرج علوانى سالم
مشرف / عباس محمد حسن سليمان
مناقش / صابر عبده أبا زيد
مناقش / السيد محمد عبد الرحمن
الموضوع
الفلسفة الإسلامية. الفلسفة الإسلامية - تراجم. الفلاسفة المسلمون. التصوف الإسلامي.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
364 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
فلسفة
تاريخ الإجازة
8/12/2020
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - الفلسفة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 369

from 369

المستخلص

تنقسم الدراسة إلى مقدمة: وتتضمن أسباب اختيار الموضوع وأهميته و إشكالية البحث، والهدف منه، وفروض البحث وتساؤلاته، و مناهج البحث، والخطة المقترحة فى تناوله، وقد جاءت الرسالة متضمنة فى أريعة فصول، وخاتمة تتضمن النتائج، وتفصيل ذلك كالتالي:
الفصل الأول بعنوان ”جلال الدين الدوانى عصره وأعماله ” وقد جاء فى مبحثين، المبحث الأول بعنوان عصر جلال الدين الدوانى ” ويتضمن عرضًا للوضع الذى كانت عليه بلاد المشرق الإسلامي خاصة شيراز فى القرن التاسع الهجرى، والمبحث الثاني بعنوان ” جلال الدين الدوانى أسمه ونسبه وأسرته ” وهو عرض شامل لحياة الدوانى وظروف تعلمه وأساتذته وتلاميذه وكتبه وجهوده العلمية،
أما الفصل الثانى فهو بعنوان ” الآراء الكلامية والفلسفية ” ويتضمن عدة مباحث، المبحث الأول ” تعريف علم الكلام عند جلال الدين الدوانى ” ونتعرض فيه للتعريف الذى يرتضيه الدوانى ويدافع عنه ضد المعترضين، أما المبحث الثاني فهو بعنوان ” إثبات الواجب ” ونذكر فيه أدلة الدوانى على إثبات الخالق ودفاعه عن دليل الإمكان والوجوب، أما المبحث الثالث فهو بعنوان ” الذات والصفات ” ونذكر فيه رؤية الدوانى حول التوحيد الواجب للذات والصفات الإلهية وما يشوب ذلك من نظر وافكار فلسفية ودينية أما المبحث الرابع فهو فهو بعنوان ” العالم وحدوثه ” ونتحدث فيه عن موقف الدوانى من هذه المسألة وأدلته على الحدوث ورأيه فى أدلة المخالفين، أما المبحث الخامس فهو بعنوان ” خلق الأعمال” ونذكر فيه رأى الدوانى في مسألة حرية الإرادة الإنسانية من عدمها، وتحليله لهذه القضية .
أما الفصل الثالث فقد جاء تحت عنوان: ” التصوف والفلسفة الإشراقية ” ويدور الكلام فيه بعد التمهيد على عدة مباحث، المبحث الأول بعنوان وحدة الوجود ونسبية العلم البشرى ” ونتعرض فيه لذكر رأى الدوانى فى وحدة الوجود وتأثير هذه المسألة على رؤيته للعالم، أما المبحث الثانى فهو بعنوان ” نظرية الإنسان الكامل ” ونتحدث فيه عن رأى الدوانى عن موقفه من نظرية الانسان الكامل كما وردت فى كتابات من سبقوه كابن عربى والجيلى وغيرهم، أما المبحث الثالث فهو بعنوان ”حقيقة النفس الإنسانية ” ونتعرض فيه لذكر رؤية الدوانى للنفس ومراتبها، وأفعالها وعجائبها، أما المبحث الرابع فهو بعنوان ” ”الحكمة الإشراقية والمنهج العرفاني ” ونتعرض فيه لذكر أثر الفلسفة الإشراقية التى كان رائدها شهاب الدين السهروردى وكيف أقتفى الدوانى أثر السهروردى فى مسائل عدة.
وقد جاء الفصل الرابع تحت عنوان: ” الأخلاق ” ونتعرض فيه لذكر الأفكار التى تبناها الدوانى فى الأخلاق وقد جاء فى عدة مباحث، المبحث الأول بعنوان ” خصائص الفكر الأخلاقى عند الدواني ” ونتعرض فيه لذكر السمات الأساسية التى يتفق فيها الدوانى مع غيره والسمات التى يختلف فيها الدوانى عن غيره فى هذا المجال مع ذكر دعائم أساسية فى منهجه. وقد جاء المبحث الثاني تحت عنوان ” أخلاق الفرد ” ونذكر فيه مسلك الدوانى فى بيان أخلاق الفرد وتأثير من حوله فيه وكيفية النجاة من الأخلاق السيئة، أما المبحث الثالث فهو بعنوان ” أخلاق المنزل وسياسة الأولاد ” ونذكر فيه رؤية الدوانى للسياسات الواجب اتباعها فى تدبير المنزل من المآكل والمطاعم والحماية ثم سياسة تربية الأولاد وما يصلح لهم من الأخلاق.
أما المبحث الرابع فهو بعنوان ” تدبير المدن ورسوم السلطنة ” ويتعرض فيه الدوانى للصفات الواجب توفرها فى الحاكم، والأخلاق التى يجب أن يتحلى بها، والطريقة الواجب اتباعها فى الحكم، وكيفية التعامل مع المخالفين.
ثم نأتى للخاتمة والنتائج