Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الفروق في ملامح خط اليد لدى أطفال المرحلة الابتدائية
مفرطي الحركة المصحوب بتشتت الانتباه والاندفاعية /
المؤلف
الفنيط، نهلة كمال عبدالمنعم.
هيئة الاعداد
باحث / نهلة كمال عبدالمنعم
مشرف / حمدي على الفرماوي
مشرف / نشوى عبد الحليم البربري
الموضوع
التعليم الإبتدائى. علم النفس التربوى. الاطفال - علم نفس. الانتباه.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
94 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اعلام تربوى
الناشر
تاريخ الإجازة
28/9/2020
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية التربية - علم النفس التربوى
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 90

from 90

المستخلص

موضوع البحث : ” الفـروق في ملامـح خـط اليـد لـدى أطفـال المـرحلة الابتدائيـة مفرطي الحركة المصحوب بتشتت الانتباه والاندفاعية ”
ومع ارتفاع نسبة اضطراب النشاط الزائد المصحوب بتشتت الانتباه لدى تلاميذ المدارس الابتدائية، وقلة الدراسات التي تبحث عن سبل تعديل هذا السلوك، والتخفيف من حدته، تحاول الدراسة الحالية التعرف علي الفروق في ملامح خط اليد لدى هؤلاء الأطفال الذين يعانون من اضطراب فرط الحركة في ضوء نقص الانتباه والاندفاعية..وفي ضوء ما انتهي اليه البحث العلمي في هذا المجال تختبر الباحثة الفرض الرئيس التالي:
توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات أفراد العينة في ملامح خط اليد، وفقاً لمتغير نوع الاضطراب(عاديين-ذوي الاضطراب) ”.
وبعد تحقق الباحثة من الخصائص السيكومترية لأدوات البحث قامت بتطبيق تلك الأدوات علي أفراد العينة من تلاميذ المرحلة الابتدائية وتم عزل 137 تلميذ وتلميذة ممن يعانون اضطراب فرط الحركة ، وقامت باستكتاب 68 تلميذ وتلميذة منهم ، ومثلهم من العاديين ، وتم تحليل خط اليد لديهم باستخدام معايير الفرماوي ..
وتوصل البحث للنتائج التالية: وجدت فروق ذات دلالة إحصائية في ملامح خط اليد تعود إلي اختلاف نوع الاضطراب، ، أي أن المضطربين تميزوا بملامح خط اليد عن ملامح خط اليد عند العاديين.
ووجدت فروق ذات دلالة إحصائية في ملامح خط اليد تعود إلي اختلاف نوع الاضطراب، حيث كانت قيمة (ت) دالة إحصائياً لملامح خط اليد ماعدا معياري حجم الخط وهوامش الكتابة ، فكانت قيم (ت) دالة إحصائياً ، أي أن ذوي فرط الحركة وتشتت الانتباه تميزوا عن العاديين في ملامح خط اليد لديهم .
وصلت الباحثة الي معايير مبدئية لتحليل خط اليد لمفرطي الحركة تستخدم فيما بعد كأداة للتشخيص ومدخلاً للتخفيف من الاضطراب عن طريق تعديل ملامح خط اليد لمفرط الحركة .