Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
رسائل اللاهوتيين النصارى في قضايا العقيدة الإسلامية في القرن التاسع والعاشر الميلادي :
المؤلف
عبداللطيف، أحمد جاد الكريم صابر.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد جاد الكريم صابر عبداللطيف
مشرف / أحمد محمود إسماعيل الجزار
الموضوع
الإسلام والمسيحية. الإسلام والديانات الأخرى. الفلسفة الإسلامية.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
213 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - الفلسفة الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 213

from 213

المستخلص

أولاً: هدف الدراسة :
أولاً : تطور علم اللاهوت عند النصارى في القرنين التاسع والعاشر الميلاديين
ثانيا : النظر في الرسائل باعتبارها ردود منكره لصحيح قضايا العقيدة .
ثالثا : دراسة النتائج المترتبة على هذه الرسائل والرد عليها .
ثانياً: أسباب اختيار الموضوع :
أولا : التعرف على الرسائل اللاهوتيين في القرنيين التاسع والعاشر الميلاديين والنظر في القضايا التي أثيرت حول الإسلام .
ثانيا : بيان حقيقة القضايا التي آثارها اللاهوتيون حول طبيعة الإله ووجوده وعلاقته بالعالم والرد عليهم .
ثالثا : بيان المنهج الذى سلكه اللاهوتيون الشرقيون في الرد على المسلمين .
رابعا : النظر في قضايا العقيدة التي أثيرت في الرسائل والرد عليها من الكتاب وصحيح السنة .
ثالثاً :منهج الدراسة :
اقتضت طبيعة البحث أن تجمع بين اعتماد المنهج التحليلي النقدي عن طريق تتبع الكتابات اللاهوتية في الرسائل المختلفة مع تحليل النصوص ونقدها من خلال الضوابط والقواعد ، كما اعتمدت الدراسة منهج المقارن الذى يقوم على جمع ودراسة المسائل التي أثيرت في الرسائل وبيانها وحقيقة الرد عليها .
وهذه الدراسة تقوم على عرض ردود اللاهوتيين الشرقيين على المسلمين لإثبات معتقدهم المسيحي وتفنيدها والرد عليها، ويأتي البحث بعنوان: رسائل اللاهوتيين النصارى في قضايا العقيدة الإسلامية في القرن التاسع والعاشر الميلادي ” دراسة تحليلية نقدية مقارنة ” وقد أخذتٌ رسالتي عبد المسيح الكندي وأبو رائطة التكريتي نموذجاً .
ومن أهم النتائج التي توصل إليها البحث :
أولاً : استخدام اللاهوتيين مناهج في مفترياتهم عن الإسلام منها تأويل القرآن، اعتمادهم على روايات ضعيفة ، تقوله على الأنبياء ، الكذب والافتراء .
ثانياً : بينت الدراسة أن إسماعيل هو الذبيح وليس إسحق بالأدلة من القرآن والتوراة وثبت كذب اللاهوتيين في رسائلهم .
ثالثا: النظر في مناهج اللاهوتيين في مسائل التي أثيرت حول القران الكريم يتبين إنكارهم
للقران الكريم وإنكارهم لنبوته وسيرته صلى الله عليه وسلم للقران الكريم وإنكارهم لنبوته
رابعا : ألصق اللاهوتيون في رسائلهم ليثبتوا أن النبي كان على عبادة الأصنام لأن الحنفية ليست على الإسلام السمح وإنما الحنفية التي نزلت قبل نزول جبريل عليه السلام هي عبادة الأوثان والأصنام وبالتالي فإنهم ينسبون الحنفية إلى النبي أنه قبل نزول ما يدعيه أنه وحيا على دين المسيح .
خامسا : أظهرت الدراسة باختلاف الأناجيل حول ألوهية وبشرية المسيح ، والأولى أن تكون النصوص واحدة ، لأن اختلاف النصوص يؤدى إلى اختلاف المعاني مما يؤدى إلى اختلاف الدلالات يترتب عليه نتائج مختلفة .
سادسا :اتهم اللاهوتيون النبي أنه صاحب دجل وخرافات ، غير أن هذه الأمور هي من معجزاته صلى الله عليه وسلم كانشقاق القمر وغيرها من المعجزات .
سابعا : إثبات اللاهوتيين بالأدلة من القرآن وكيف أنهم ينكرون القران ويثبتونه في أنٍ واحد
ثامنا: إنكار اللاهوتيين بمفهوم النبوة
تاسعا: أظهرت الدراسة أن ادعاء اللاهوتيين أن الإسلام ظهر بالسيف فبالنظر إلى العهد القديم نجد أن شريعة السيف موجودة.