الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تناولت هذه الرسالة امكانية تحقيق الراحة الحرارية فى الفراغات العمرانية عن طريق استلهام العناصر التراثية المعمارية والعمرانية التى كانت تستخدم كمعالجات فى العمران القديم وأثبتت كفاءتها, لإعادة إستخدامها فى العمران المعاصر, بما يحقق التوازن بين تحسين الراحة الحرارية المتمثلة فى الحد من الإشعاع الشمسى وتحقيق نسب الإظلال المناسبة, وتحقيق الراحة البصرية المتمثلة فى عمل تشكيلات بصرية ملائمة, بالإضافة إلى تأكيد الهوية المحلية. ومن خلال تناول التعاريف الخاصة بالتراث والهوية والمعاصرة, وتناول مشاكل العمران المعاصر, تم رصد سياسات التعامل مع التراث العمرانى, ومناهج توظيفه فى العمران المعاصر, ومن أهمها منهج الإستلهام, والذى يتضمن إعادة صياغة وتجريد العنصر التراثى وتفكيك مكوناته وإنتقاء مايصلح منها أو ما يتفق مع ظروف العصر بدعم التقنيات الحديثة لإعاده إدماجه فى العمران المعاصر. ولأن الهدف الأساسى من إستلهام التراث هو الإستفادة من تجربة العمران التراثى فى تحقيق الراحة الحرارية وخلق بيئة مريحة للإنسان, تم تناول عناصر الراحة الحرارية وخاصة عنصر الإشعاع الشمسى بإعتباره أقوى مؤثر مناخى على تحقيق الراحة الحرارية فى الفراغات العمرانية, كما يعتبر من المحددات الرئيسية لتوجيه وتشكيل كتل المباني والفراغات العمرانية, لذلك تم تناول الإستراتيجيات والتجارب اللازمة التى إستخدمت للتقليل من الإشعاع الشمسى فى الفراغ العمرانى, وذلك من حيث دراسة تصميم وتوجيه الفراغ العمرانى والشوارع, ودراسة إظلالها بالمعالجات المناخية المختلفة. ومن خلال تناول التعاريف الخاصة بالتراث والهوية والمعاصرة, وتناول مشاكل العمران المعاصر, تم رصد سياسات التعامل مع التراث العمرانى, ومناهج توظيفه فى العمران المعاصر, ومن أهمها منهج الإستلهام, والذى يتضمن إعادة صياغة وتجريد العنصر التراثى وتفكيك مكوناته وإنتقاء مايصلح منها أو ما يتفق مع ظروف العصر بدعم التقنيات الحديثة لإعاده إدماجه فى العمران المعاصر. ولأن الهدف الأساسى من إستلهام التراث هو الإستفادة من تجربة العمران التراثى فى تحقيق الراحة الحرارية وخلق بيئة مريحة للإنسان, تم تناول عناصر الراحة الحرارية وخاصة عنصر الإشعاع الشمسى بإعتباره أقوى مؤثر مناخى على تحقيق الراحة الحرارية فى الفراغات العمرانية, كما يعتبر من المحددات الرئيسية لتوجيه وتشكيل كتل المباني والفراغات العمرانية, لذلك تم تناول الإستراتيجيات والتجارب اللازمة التى إستخدمت للتقليل من الإشعاع الشمسى فى الفراغ العمرانى, وذلك من حيث دراسة تصميم وتوجيه الفراغ العمرانى والشوارع, ودراسة إظلالها بالمعالجات المناخية المختلفة. تناولت هذه الرسالة امكانية تحقيق الراحة الحرارية فى الفراغات العمرانية عن طريق استلهام العناصر التراثية المعمارية والعمرانية التى كانت تستخدم كمعالجات فى العمران القديم وأثبتت كفاءتها, لإعادة إستخدامها فى العمران المعاصر, بما يحقق التوازن بين تحسين الراحة الحرارية المتمثلة فى الحد من الإشعاع الشمسى وتحقيق نسب الإظلال المناسبة, وتحقيق الراحة البصرية المتمثلة فى عمل تشكيلات بصرية ملائمة, بالإضافة إلى تأكيد الهوية المحلية. ومن خلال تناول التعاريف الخاصة بالتراث والهوية والمعاصرة, وتناول مشاكل العمران المعاصر, تم رصد سياسات التعامل مع التراث العمرانى, ومناهج توظيفه فى العمران المعاصر, ومن أهمها منهج الإستلهام, والذى يتضمن إعادة صياغة وتجريد العنصر التراثى وتفكيك مكوناته وإنتقاء مايصلح منها أو ما يتفق مع ظروف العصر بدعم التقنيات الحديثة لإعاده إدماجه فى العمران المعاصر. ولأن الهدف الأساسى من إستلهام التراث هو الإستفادة من تجربة العمران التراثى فى تحقيق الراحة الحرارية وخلق بيئة مريحة للإنسان, تم تناول عناصر الراحة الحرارية وخاصة عنصر الإشعاع الشمسى بإعتباره أقوى مؤثر مناخى على تحقيق الراحة الحرارية فى الفراغات العمرانية, كما يعتبر من المحددات الرئيسية لتوجيه وتشكيل كتل المباني والفراغات العمرانية, لذلك تم تناول الإستراتيجيات والتجارب اللازمة التى إستخدمت للتقليل من الإشعاع الشمسى فى الفراغ العمرانى, وذلك من حيث دراسة تصميم وتوجيه الفراغ العمرانى والشوارع, ودراسة إظلالها بالمعالجات المناخية المختلفة. |