Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
صورة المرأة عند نزيهة مريتش من خلال مسرحياتها
( المتاهة - كانت تضىء المياه - عند مطلع الفجر) :
المؤلف
حسين، شاهندا محمد الدسوقى.
هيئة الاعداد
باحث / شاهندا محمد الدسوقى حسين
مشرف / عبد الله أحمد إبراهيم العزب
مشرف / هبة صلاح رمضان
مناقش / عبد الله أحمد إبراهيم العزب
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
163ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الأدب والنظرية الأدبية
تاريخ الإجازة
18/12/2019
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الألسن - قسم اللغات الشرقية الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 163

from 163

المستخلص

الملخص
فى حقبة الستينيات والسبعينيات تطورت علوم المسرح وفنونه بسبب انتشار العلوم الإنسانية وانبثقت فى عدد كبير من الموضوعات البحثية والمنهجية. إن المسرح فن بالغ الحساسية لتحولات الزمن. فهو أب للفنون جميعها و
سريع التأثير فى متلًقيه ويحمل بين ثناياه مجتمعات عريضة؛ نتيجة أسلوبه الفريد فى مشاركة أفكاره مع المتلقى فى شكل لحظة حالية.
يعد إقتحام قلم المرأة مجال التأليف مكسباً حضارياً وسياسياً مهماً. يساهم فى التعرف إلى الكثير من الخبرات النسائية المهمشة وعلى التجارب الإنسانية التى باتت خلف بقعة الضوء ويتيح للمرأة أيضا الفرصة للمواجهة الصريحة مع الواقع. اضطلعت قضية المرأة فى مسرح القرن التاسع عشر بالواقعية. تلك الصبغة الواقعية هى ما كانت تحتاجه المرأة فعلياً بعد أعوام من بقائها خلف أسوار الصمت. فهى عبارة عن صدمة فنية؛ نتيجة تهميشها سابقاً بشكل كلى. اختلفت وجهة نظر الكتاب واتفقت أحياناً، ولكن يبقى لكل كاتب أسلوبه وقضيته ووجهة نظره الخاصة فى القضية النسائية.
من بين الكاتبات التى تناولت مشكلة المرأة نزيهة مريتش وقد تميزت بأسلوبها القويم فى تناول أنماط الشخصيات النسائية وعرض قضاياهن بواقعية نفسية تعبيرية. سنتناول قضية المرأة فى الأدب التركى فترة العصر الجمهوري ، وهى تعد من أهم فترات الأدب التركى من خلال مسرحيات الكاتبة نزيهة مريتش، وصور المرأة والقضايا النسائية فى هذا العصر.
الكلمات الدالة: المرأة – نزيهة مريتش - المتاهة – كانت تضىء المياه – عند مطلع الفجر