Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
إطار مقترح لإدارة الأزمة البيئية في الكوارث الصناعية :
المؤلف
فريد؛ شريف الطنطاوي محمد.
هيئة الاعداد
باحث / شريف الطنطاوي محمد فريد
مشرف / نهال محمد فتحي الشحات
مشرف / طارق عيد محمد محمود الروبى
مناقش / أسامة محمود فريد
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
179ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم البيئية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
19/10/2019
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد البيئة - قسم العلوم الاقتصادية والقانونية والإدارية البيئية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 179

from 179

المستخلص

مستخلص الدراسة
إن الزيادة السريعة في استخدام الكيماويات في الصناعة والتجارة تمثل حوالي ثلث الموارد المستخدمة في الصناعة وبالتالي هي عنصر هام في الاقتصاد القومي مما يستلزم تعظيم الاستفادة منها والحد من الأزمات أو الكوارث التي قد تؤثر عليها، كما أنها قد تؤدى إلى زيادة ملحوظة في زيادة أعداد من تتعرض حياتهم للخطر في وقت ما سواء أكان هؤلاء من العمال أو من العامة – بسبب الحوادث التي تسببها هذه الكيماويات.
وتركزت هذه الدراسة على عمليات الصناعات الكيماوية والتي ينتج عنها انفجارات وانسكاب وانبعاثات للمواد الكيماوية الخطرة. ويمكن بقليل من الحكمة تحديد العناصر التي قد تمثل سببا لحادثة خطيرة. وكذلك المعايير المحددة في المعلومات الخاصة بالمادة الخطرة والخاصة بنظام إدارتها يمكنها أن تكون مصدرا للإرشاد هنا.
وهدفت هذه الدراسة إلى حماية البيئة والصحة العامة وذلك بتطوير نظام للإدارة يساعد صناع القرار وهيئة الفنيين في زيادة توعية المجتمع بالأجهزة الخطرة وفى الإعداد لخطط تتعلق بالاستعداد للحالات الطارئة غير المتوقعة في هذه الأجهزة التي من شأنها أن تعرض الأرواح والممتلكات والبيئة للخطر.
نتائج الدراسة:
1. إن خطة الاستجابة للطوارىء، في حالة وجودها ليست كافية أو كفؤ لمواجهة الحادثة ونتائجها.
2. لا يوجد نظام متكامل في المنشآت الصناعية لحالات الطوارىء ومواجهتها.
3. يجب أخذ الوضع والظروف المحلية في الاعتبار عند حساب حجم المخاطر.
4. لن يتحسن الوضع من تلقاء نفسه وإذا لم يتم فعل شيء فمن المتوقع ازدياد عدد الضحايا والحوادث الخطرة.
5. إن تسرب الغازات السامة والحرائق والمواد المتفجرة ليست استثنائية لأنها تحدث باستمرار.
6. لم تتخذ إجراءات السلامة بصورة كاملة في المنشآت الصناعية لحماية العمال والسكان والبيئة.