Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التخطيط لتطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة
” دراسة مطبقة علي مدينة أسيوط الجديدة /
المؤلف
مرعى، ياسمين سمير كمال.
هيئة الاعداد
باحث / ياسمين سمير كمال
مشرف / حمدي احمد سيد
مناقش / احمدابراهيم حمزه
مناقش / محمد عبد الرحمن حسن
الموضوع
الرعاية الاجتماعية.
تاريخ النشر
2019
عدد الصفحات
225ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الجغرافيا والتخطيط والتنمية
الناشر
تاريخ الإجازة
31/12/2019
مكان الإجازة
جامعة أسيوط - كلية الخدمة الاجتماعية - تخطيط
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 226

from 226

المستخلص

ملخص الدراسة باللغة العربية اولاً: مدخل مشكلة الدراسة :
التنمية هي عملية مخططة لمجموعة من البرامج والمشروعات الاجتماعية والاقتصادية لتحقيق التغير المستهدف، والتي تحقق معدلات نمو عالية تمكنها من تحقيق مستوي معيشي أفضل، كما كانت التنمية البشرية أهم عناصر التنمية في الوقت الحالي فالبالتالي تعتبر الزيادة السكانية عائقاً يحول السير في اتجاة التنمية بكافة جوانبها، لتمثيلها عبئاً كبيراً علي عاتق الدولة والحكومة وسبباً رئيسياَ وراء معظم المشكلات الأجتماعية والأقتصادية التي يعاني منها المجتمع المصري، ولذلك كان من الضروري أن تتبني مصر سياسة تخطيطية اقتصادية واجتماعية واعية لمواجهة المسألة السكانية بجوانبها المختلفة، وذلك من خلال بناء مجتمعات عمرانية جديدة تستوعب تلك الزيادة الهائلة لعدد السكان، كما اهتم المخططون الأجتماعيون في الفترة الاخيرة بالسعي نحو تحسين ورفع مستوي برامج ومشروعات الرعاية الاجتماعية وايجاد برامج جديدة لمقابلة احتياجات بعض جماعات المجتمع ويستند هذا الاهتمام علي قناعة بعدم كفاية برامج الرعاية الاجتماعية التقليدية وعدم مسايرتها للعصر وتساعد هذه المعرفة في رسم السياسة الاجتماعية بما يخدم صانع القرار السياسي في مجال التخطيط الاجتماعي في العصر الحديث، ولمواجهه قضايا المدن الجديدة تمثلت استراتيجية التنمية العمرانية في عام 2030 في أن تكون مصر بمساحة أرضها وحضارتها وخصوصية موقعها علي أستيعاب سكانها ومواردها في ظل إدارة تنمية مكانية أكثر توازناً وتلبي طموحات المصريين وترتقي بجودة حياتهم, وأستهدفت أستراتيجية التنمية المستدامة: رؤية مصر 2030 تطوير خطة تنمية المجتمعات العمرانية الجديدة وتطويرها، والتي كان من أهم أهدافها تخطيط وتنمية مدن جديدة لإستيعاب الزيادة السكانية السريعة بدون عشوائيات، واعادة توزيع السكان علي مساحة الارض.
ثانياً: أهمية الدراسة :-
(1) تتمثل اهمية هذه الدراسة إلي ما تولية الحكومة في الفتره الحالية من اهتمام بالمدن الجديدة وتطويرها لجذب السكان اليها متمثلاً في رؤية مصر 2030 , حيث بلغت عدد سكان مدينة اسيوط الجديدة 8001 نسمه تتمثل نسبة الذكور 4147 وعدد اناث 3856 بعدد أسر 1874 وفقاً لتعداد مصر 2017.
(2) تستمد هذه الدراسة أهميتها من الأهمية التي توليها الدولة لتنمية المجتمعات العمرانية الجديدة والتي تسعي لأقامتها لحل المشكلات السكانية التي تعاني منها من خلال إقامة تلك المجتمعات وتطوير خدماتها ورفع مستوي معيشة سكانها .
(3) القاء الضوء علي المشكلات الهامة التي تواجة سكان مدينة أسيوط الجديدة من قصور في الخدمات الضرورية .
(4) توضيح علاقة التخطيط الاجتماعي بتطوير المجتمعات العمرانية الجديدة .
(5) إمكانية التخطيط لأحداث تطوير في الخدمات المرجوة في المجتمع الجديد علي أساس علمي سليم .
(6) قد يستفيد من نتائج الدراسة القائمون علي التخطيط لتطوير المجتمعات العمرانية الجديدة وذلك من خلال معرفة المعوقات التي تحد من عملية التنمية وتطوير الخدمات وبالتالي وضع الخطط اللازمة لحلها والتغلب عليها .
(7) تفتح الدراسة الحالية المجال للدراسات المستقبلية لوضع الحلول الأجرائية للصعوبات التي تكشف عنها الدراسة الحالية، من خلال تحديد الاحتياجات اللازمة لتحقيق التنمية للمجتمعات العمرانية الجديدة .
* اهداف الدراسة:
(1) تحديد مستوى خدمات الرعاية الاجتماعية المقدمة لسكان المجتمعات العمرانية الجديدة.
(2) تحديد مستوى مراحل العملية التخطيطية لتطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة.
(3) تحديد الصعوبات التي تواجه تطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة.
(4) تحديد مقترحات تطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة.
(5) التوصل إلى تصور تخطيطي مقترح لتطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة.
*رابعاً: مفاهيم الدراسة:
(1) مفهوم التخطيط .
(2) مفهوم خدمات الرعاية الاجتماعية .
(3) مفهوم المجتمعات العمرانية الجديدة .
استخدمت الباحثة في هذه الدراسة منهج المسح الشامل بالعينة لأرباب أسر سكان مدينة أسيوط الجديدة .
خامساً: فروض الدراسة .
(1)الفرض الأول: ” من المتوقع أن يكون مستوى خدمات الرعاية الاجتماعية المقدمة لسكان المجتمعات العمرانية الجديدة متوسطاً ”:
ويمكن اختبار هذا الفرض من خلال الأبعاد التالية:
1.الخدمات الصحية.
2.الخدمات التعليمية.
3.الخدمات الاجتماعية.
4.الخدمات الدينية.
5.خدمات البنية التحتية.
6.خدمات النقل والمواصلات.
7.الخدمات الأساسية.
(2) الفرض الثاني: ” من المتوقع أن يكون مستوى مراحل العملية التخطيطية لتطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة مرتفعاً ”:
ويمكن اختبار هذا الفرض من خلال الأبعاد التالية:
1. مرحلة تحديد الأهداف.
2. مرحلة وضع الخطة.
3. مرحلة التنفيذ.
4. مرحلة المتابعة.
5. مرحلة التقويم.
(3) الفرض الثالث: ” توجد فروق جوهرية دالة إحصائياً بين استجابات أرباب الأسر وأعضاء مجلس أمناء مدينة أسيوط الجديدة فيما يتعلق بتحديدهم لمستوى خدمات الرعاية الاجتماعية المقدمة لسكان المجتمعات العمرانية الجديدة ”.
(4) الفرض الرابع: ” توجد فروق جوهرية دالة إحصائياً بين استجابات أرباب الأسر وأعضاء مجلس أمناء مدينة أسيوط الجديدة فيما يتعلق بتحديدهم للصعوبات التي تواجه تطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة ”.
(5) الفرض الخامس: ” توجد فروق جوهرية دالة إحصائياً بين استجابات أرباب الأسر وأعضاء مجلس أمناء مدينة أسيوط الجديدة فيما يتعلق بتحديدهم لمقترحات تطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة ”.
سادساً: الإجراءات المنهجية للدراسة :
(1) نوع الدراسة :
تعد هذه الدراسة من الدراسات الوصفية .
(3) المنهج المستخدم :
اعتمدت الدراسة علي منهج المسح الاجتماعي بالعينة لأرباب الأسر المقيمين بمدينة أسيوط الجديدة، وكذلك منهج المسح الاجتماعي الشامل أعضاء مجلس أمناء مدينة أسيوط الجديدة.
(3) أدوات الدراسة.
تمثلت أدوات جمع البيانات في:
(1) استمارة استبار لأرباب الأسر حول التخطيط لتطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة:
(2) استمارة استبيان للمسئولين حول التخطيط لتطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة:
(3) مجالات الدراسة:
(أ‌) المجال المكاني:
تمثل المجال المكاني للدراسة في مدينة أسيوط الجديدة.
وترجع مبررات اختيار مدينة أسيوط الجديدة مجتمعاً للدراسة للأسباب التالية:
-اهتمام الدولة بعملية التطوير والتحسن المستمر للمجتمعات العمرانية الجديدة.
-عدم وجود دراسات علمية (في حدود علم الباحثة) تناولت المؤشرات التخطيطية في تطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة.
-الاستفادة من النتائج الحالية في مساعدة المسئولين علي تطوير وتحسين الخدمات داخل المدينة وتحقيق التكيف الاجتماعي للسكان.
(‌ب) المجال البشري:
يتحدد المجال البشري للدراسة فيما يلي:
-عينة عشوائية منتظمة من أرباب الأسر المقيمين بمدينة أسيوط الجديدة وعددهم (319) مفردة.
-المسح الاجتماعي الشامل للمسئولين بمدينة أسيوط الجديدة وعددهم (16) مفردة.
(‌ج) المجال الزمني:
وهي فترة جمع البيانات من الميدان والتي بدأت 1/7/2019م إلي 15/9/2019م.
سابعاً: نتائج الدراسة:
(1) فيما يتعلق بالهدف الأول للدراسة: ” تحديد مستوى خدمات الرعاية الاجتماعية المقدمة لسكان المجتمعات العمرانية الجديدة ”:
 توصلت نتائج الدراسة إلى أن مستوى خدمات الرعاية الاجتماعية المقدمة لسكان المجتمعات العمرانية الجديدة ككل كما يحددها أرباب الأسر بلغ (2.28) وهو معدل متوسط، وذلك وفقاً للأبعاد التالية:
-خدمات البنية التحتية.
-الخدمات الأساسية.
-الخدمات الدينية.
-الخدمات التعليمية.
-خدمات النقل والمواصلات.
-الخدمات الاجتماعية.
-الخدمات الصحية.
توصلت نتائج الدراسة إلى أن مستوى خدمات الرعاية الاجتماعية المقدمة لسكان المجتمعات العمرانية الجديدة ككل كما يحددها أعضاء مجلس أمناء مدينة أسيوط الجديدة بلغ (2.41) وهو معدل مرتفع، وذلك وفقاً للأبعاد التالية:
-خدمات البنية التحتية.
-الخدمات التعليمية.
-الخدمات الاجتماعية.
-الخدمات الأساسية.
-الخدمات الدينية.
-خدمات النقل والمواصلات.
-الخدمات الصحية.
(2) فيما يتعلق بالهدف الثاني للدراسة: ” تحديد مستوى مراحل العملية التخطيطية لتطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة ”:
توصلت نتائج الدراسة إلى أن مستوى مراحل العملية التخطيطية لتطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة ككل كما يحددها أعضاء مجلس أمناء مدينة أسيوط الجديدة بلغ (2.47) وهو معدل مرتفع، وذلك وفقاً للمؤشرات التالية:
- مرحلة تحديد الأهداف.
- مرحلة وضع الخطة.
- مرحلة التقويم.
- مرحلة المتابعة.
- مرحلة التنفيذ.
(3) فيما يتعلق بالهدف الثالث للدراسة: ” تحديد الصعوبات التي تواجه تطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة ”:
توصلت نتائج الدراسة إلى أن مستوى الصعوبات التي تواجه تطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة ككل كما يحددها أرباب الأسر بلغ (2.27) وهو معدل متوسط، وذلك وفقاً للمؤشرات التالية:
- ضعف المهارات التخطيطية لدي بعض العاملين بالمدينة.
- ضعف المشاركة من السكان في مشروعات المدينة.
- عدم وعي أفراد المجتمع بأهمية الدور الذي يقوم به العاملين بالمدينة.
(4) فيما يتعلق بالهدف الرابع للدراسة: ” تحديد مقترحات تطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة ”:
توصلت نتائج الدراسة إلى أن مستوى مقترحات تطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة ككل كما يحددها أرباب الأسر بلغ (2.36) وهو معدل مرتفع، وذلك وفقاً للمؤشرات التالية:
- زيادة وعي المواطنين بدور جهاز المدينة في التنمية.
- سرعة افتتاح فرع جامعة أسيوط العام بالمدينة.
- توافر نظم معلومات حديثة في التخطيط.
 توصلت نتائج الدراسة إلى أن مستوى مقترحات تطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة ككل كما يحددها أعضاء مجلس أمناء مدينة أسيوط الجديدة بلغ (2.55) وهو معدل مرتفع، وذلك وفقاً للمؤشرات التالية:
-ضرورة استطلاع أراء الأهالي فيما يقدم من خدمات بالمدينة.
-وضع رؤية إستراتيجية لتطوير خدمات الرعاية الاجتماعية.
-التخطيط الجيد وتوفير الاعتمادات المالية اللازمة لبرامج ومشروعات التنمية, والاهتمام بقياس القوة والضعف فيما يقدم من خدمات, وضع خطة إستراتيجية في ضوء نتائج دراسة الفجوة.
(2) فيما يتعلق باختبار صحة الفرض الثاني للدراسة: ” من المتوقع أن يكون مستوى مراحل العملية التخطيطية لتطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة مرتفعاً ”:
أثبتت نتائج الدراسة صحة الفرض الثاني للدراسة والذي مؤداه ” من المتوقع أن يكون مستوى مراحل العملية التخطيطية لتطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة مرتفعاً ”، حيث أن مستوى مراحل العملية التخطيطية لتطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة كما يحددها أعضاء مجلس أمناء مدينة أسيوط (2.47) وهو معدل مرتفع.
(2) فيما يتعلق باختبار صحة الفرض الثالث للدراسة: ” توجد فروق جوهرية دالة إحصائياً بين استجابات أرباب الأسر وأعضاء مجلس أمناء مدينة أسيوط الجديدة فيما يتعلق بتحديدهم لمستوى خدمات الرعاية الاجتماعية المقدمة لسكان المجتمعات العمرانية الجديدة ”:
أثبتت نتائج الدراسة صحة الفرض الثالث للدراسة جزئياً والذي مؤداه ” توجد فروق جوهرية دالة إحصائياً بين استجابات أرباب الأسر وأعضاء مجلس أمناء مدينة أسيوط الجديدة فيما يتعلق بتحديدهم لمستوى خدمات الرعاية الاجتماعية المقدمة لسكان المجتمعات العمرانية الجديدة ”، حيث أنه توجد فروق جوهرية دالة إحصائياً عند مستوى معنوية (0.01) و(0.05) بين استجابات أرباب الأسر وأعضاء مجلس أمناء مدينة أسيوط الجديدة فيما يتعلق بتحديدهم لمستوى الخدمات التعليمية، ومستوى الخدمات الاجتماعية، ومستوى خدمات البنية التحتية المقدمة لسكان المجتمعات العمرانية الجديدة لصالح استجابات أعضاء مجلس أمناء مدينة أسيوط الجديدة. وكذلك لا توجد فروق جوهرية دالة إحصائياً بين استجابات أرباب الأسر وأعضاء مجلس أمناء مدينة أسيوط الجديدة فيما يتعلق بتحديدهم لمستوى الخدمات الصحية، ومستوى الخدمات الدينية، ومستوى خدمات النقل والمواصلات، ومستوى الخدمات الأساسية، ومستوى خدمات الرعاية الاجتماعية المقدمة لسكان المجتمعات العمرانية الجديدة ككل.
(3) فيما يتعلق باختبار صحة الفرض الرابع للدراسة: ” توجد فروق جوهرية دالة إحصائياً بين استجابات أرباب الأسر وأعضاء مجلس أمناء مدينة أسيوط الجديدة فيما يتعلق بتحديدهم للصعوبات التي تواجه تطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة ”:
اثبتت نتائج الدراسة عدم صحة الفرض الرابع للدراسة جزئياً والذي مؤداه ” توجد فروق جوهرية دالة احصائياً بين استجابات أرباب الأسر وأعضاء مجلس أمناء مدينة أسيوط الجديدة فيما يتعلق بتحديدهم للصعوبات التي تواجه تطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة ”، حيث أنه لا توجد فروق جوهرية دالة إحصائياً بين استجابات أرباب الأسر وأعضاء مجلس أمناء مدينة أسيوط الجديدة فيما يتعلق بتحديدهم للصعوبات التي تواجه تطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة.
(4) فيما يتعلق باختبار صحة الفرض الخامس للدراسة: ” توجد فروق جوهرية دالة إحصائياً بين استجابات أرباب الأسر واعضاء مجلس أمناء مدينة أسيوط الجديدة فيما يتعلق بتحديدهم لمقترحات تطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة ”:
أثبتت نتائج الدراسة عدم صحة الفرض الخامس للدراسة جزئياً والذي مؤداه ” توجد فروق جوهرية دالة إحصائياً بين استجابات أرباب الأسر وأعضاء مجلس أمناء مدينة أسيوط الجديدة فيما يتعلق بتحديدهم لمقترحات تطوير خدمات الرعاية الاجتماعية بالمجتمعات العمرانية الجديدة”