الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 318 |  |  |
| | | from | 318 | | |
المستخلص
اقتضت طبيعة البحث أن يُقسم إلى مقدمة وأربعة فصول متبوعة بخاتمة ثم أهم المراجع التي تم الرجوع إليها، وكان تقسيم الفصول على النحو التالي:-
الفصل الأول فقد جاء بعنوان” أزياء الملوك”
تناول الباحث فى هذا الفصل دراسةلأزياء الملوك فى الدولة الحديثة والتى قُسمت على حسب نوعها،فبدأ الباحث بالعباءة التى قُسمت إلى عدة انواع على حسب تاريخ ظهورها بداية من عباءة الحب سد،والتى قسمتإلى نوعين أولهما ظهر منذ بداية الدولة الحديثة واستمر حتى عهد الملك”مرنبتاح”،والثانى منها ظهر من النصف الثانى لعهد الملك”أمنحوتب الثالث”واستمر حتى عهد الملك”رمسيس الثانى”،ثم تناول الباحث العباءة الحربية،وبعدها تناول الباحث العباءة المُخططة ثم العباءة السادة،بالإضافة إلى تناول النقبة بأنواعها مقسمة الى نقبة بسيطة ذات مئزر مستطيل ثم الشنديت الملكى،ثم النقبة ذات المئزرين،وبعدها تناول الباحث النقبة الفضفاضة،ثم تناول الباحث النقبة الإخناتونية بأنواعها،واخيرًا تناول الباحث النقبة المزدوجة الطويلة ذات المئزرين،كما تناول الباحث فى هذا الفصل دراسة القميص الملكى وملحقاته،بالإضافة الى الملابس النادرة،وقد أدرج الباحث الصور والأشكال مع النص للتوضيح.
الفصل الثانى فقد جاء بعنوان” أزياء الطبقة العليا”
تناول الباحث فى هذا الفصل دراسة أزياء الطبقة العليا فى الدولة الحديثة،وهم الأمراء والموظفين الكبار والوزراء واقارب الملوك والمهندسين وقادة الجيش والكهنة وكبار الكتبة وعلماء الفلك وغيرهم، فبدا الحديث عن العباءة بانواعها وهى العباءة الأوزيرية ثم العباءة المُركبة الطويلة ثم العباءة القصيرة ذات المئزر المروحي بالاضافة الى العباءة ذات انصاف الأكمام الشفافة وذات الكم الواحد الشفافة أيضًا،واخيرًا عباءة الوزير،وبعدها تناول الباحث النقبة بانواعها المتعددة وهى النقبة ذات الحمالة الواحدة،المركبة ذات النهاية المدببة،المزدوجة،ذات المئزر الأمامى،الفردية،وبعدها تناول الباحث القميص وأخيرًا الشال،وقد ادرج الباحث الصور والأشكال مع المتن للإيضاح.
الفصل الثالث فقد جاء بعنوان” أزياء الطبقتين الوسطى والفقيرة”
تناول الباحث فى هذا الفصل دراسة أزياء الطبقة الوسطى والفقيرة،وقد تناول الباحث أزياء كل طبقة على حدهمرتبة على حسب الوضع الإجتماعى لها،وقد بدأ الباحث بالحديث عن أزياء الموظفين ومنهم الكتبة،والتى كانت عبارة عن العباءة الشفافة بأنواعها،بالإضافة الى العباءة القصيرة،ثم النقبة بأنواعها،ثم تناول الباحث أزياء حاملي التقديمات والتى خلصت فى العباءة والنقبة البسيطة والمزدوجة،ثم تناول الباحث أزياء الجنود والتى كانت عبارة العباءة بانواعها الطويلة والقصيرة،بالاضافة الى النقبة بأنواعها المميزة لتلك الطبقة،ثم تناول الباحث أزياء الحرفيين وكانت معظمها النقب بأنواعها المختلفة،ثم الراقصين والتى كانت عبارة عن النقب ،ثم العازفين وكانت عبارة عن العباءة الشفافة والمنبعجة والنقب،ثم تناول الباحث أزياء الجزاريين والتى كانت عبارة عن النقب بانواعها المختلفة،ثم تناول الباحث أزياءالصياديين،الرعاة،راقصى الموو،واخيرًا تناول الباحث أزياء عمال الزراعة،وقد أدرج الباحث الصور والاشكال مع المتن للإيضاح.
الفصل الرابع فقد جاء بعنوان” أزياء الأجانب”
تناول الباحث فى هذا الفصل دراسة لأزياء،رتبها الباحث على حسب الشعوب الأكثر ظهورا على الأثار المصرية،فقد بدأ الحديث عن أزياء الأسيويين ومنهم السوريين،الأموريين،الخيتين،الفلسطنين،وغيرهم،التى تلخصت فى العباءة الملفوفة بأنواعها،والنقب السورية بأنواعها المختلفة،ثم تناول الباحث أزياء النوبيين،والتى تلخصت فى العباءة مصرية الطراز،والنقبة مصرية الطراز ثم النقب نوبية الطراز،بالاضافة الى أزياء الليبيين والتى كانت عبارة عن العباءات المفتوحة والزنار البسيط،ثم تناول الباحث أزياء شعوب البحر،والتى تلخصت فى العباءة على الطراز الليبى،النقبة،الشريط الوسطى، كما تناول الباحث أزياء سكان البحر المتوسط،ومنها أزياء سكان بحر إيجة،سكان جزيرة كريت،التى تلخصت فى العباءة بأنوعها،والنقبةعلى الطراز السورى،وأخيرًا تناول الباحث أزياء بلاد بونت،والتى كان معظمها نقب على الطراز المصرى بأنواعها المتعددة،ثم النقب على الطراز الكريتى،وقد أدرج الباحث الصور والأشكال مع المتن للإيضاح.