Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دور الأخصائي الاجتماعي في تدعيم خدمات الإرشاد الطلابي بالمدارس /
المؤلف
عبد اللطيف طه مصطفى، ريم.
هيئة الاعداد
باحث / ريم عبد اللطيف طه مصطفى
مشرف / أحمد حسني إبراهيم
مشرف / منال حمدي الطيب
مشرف / / زين العابدين محمد رجب
الموضوع
تدعيم خدمات الإرشاد الطلابي.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
298 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
2/6/2019
مكان الإجازة
جامعة الفيوم - كلية الخدمة الاجتماعية - مجالات الخدمة الاجتماعية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 298

from 298

المستخلص

: أدوات الدراسة :
1- استمارة استبار مطبقة على تلاميذ الحلقة الأولى من التعليم الأساسي .
وتتكون من 3 محاور :-
أ‌- المحور الأول : التوافق النفسي للتلاميذ .
ب‌- المحور التاني : التوافق الاجتماعي للتلاميذ .
ج‌- المحور الثالث : التوافق التربوي للتلاميذ .
2- دليل مقابلة مطبق على الأخصائيين الاجتماعيين بالمدارس الإبتدائية.
سادساً: مجالات الدراسة :
1- المجال المكاني :
قامت الباحثة بتطبيق الدراسة على جميع مدارس الحضر الابتدائية بإدارة شرق وغرب الفيوم وتشمل (40) مدرسة .
2- المجال البشري : يتمثل في التالي :
إطار المعاينة : مجتمع الدراسة وعينتها :
يتكون مجتمع الدراسة من جميع تلاميذ المرحلة الإبتدائية الصف الخامس والسادس بمدارس الحضر بإدارة شرق وغرب الفيوم والبالغ عدد التلاميذ إدارة شرق (3208) وإدارة غرب (6852) والإجمالي (10060) تلميذ ، وحصر شامل للأخصائيين الاجتماعيين بالمدارس الإبتدائية وعددهم (142 ) أخصائي .
وتم اختيار مجتمع الدراسة على عينة طبقية عشوائية باستخدام أسلوب التوزيع المتناسب.
3- المجال الزمني :
فترة إجراء الدراسة بشقيها النظري والعملي ، وهي بداية من شهر مايو 2017 – ابريل 2019 .
المعاملات الإحصائية المستخدمة :
استخدمت الباحثة مجموعة من الاختبارات الإحصائية وهي :
• التكرارت والنسب المئوية .
• معامل الارتباط بيرسون .
• القوة النسبية والوسط المرجح .
• المتوسطات الحسابية .
سابعاً : النتائج العامة للدراسة :
أظهرت النتائج العامة للدراسة مجموعة من التفسيرات وسوف يتم عرضها في التالي:
أ- النتائج التي تتعلق بإسهام الخدمات الإرشادية في تحقيق التوافق النفسي والاجتماعي والتربوي للتلاميذ :
1-النتائج الخاصة بالتوافق النفسى للتلاميذ :
حيث جاءت العبارة التي يتم تدعيمها وأخذت مراتب متقدمة وهي كالآتي:
 أولاً : أخطط لنفسي أهدافاً أسعى لتحقيقها (وذلك عن طريق قيام الأخصائي الاجتماعي بتنمية مهارات التلاميذ ووضع برامج خاصة بالكشف عن ميول ومواهب التلاميذ) .
بينما جاءت العبارة التي تحتاج إلى اهتمام من الأخصائي الاجتماعي وأخذت مراتب متاخرة وهي كالآتي :
 أولاً : أخاف من الفشل عند القيام بعمل ما (وذلك عن طريق قيام الأخصائي الاجتماعي بمساعدة التلاميذ على استغلال مخاوفهم في التطوير من أنفسهم ، التوقف عن التفكير السلبي المبالغ فيه ، وتذكرة بنجاحاته وانجازاته ).
2-النتائج الخاصة بالتوافق الاجتماعي للتلاميذ :
حيث جاءت العبارة التي يتم تدعيمها وأخذت مراتب متقدمة وهي كالآتي:
 أولاً: أسعى إلى إقامة علاقات صداقة جديدة (وذلك عن طريق قيام الأخصائي الاجتماعي بتنمية العلاقات الاجتماعية بين التلاميذ ).
بينما جاءت العبارة التي تحتاج إلى اهتمام من الأخصائي الاجتماعي وأخذت مراتب متأخرة وهي كالآتي :
 أولاً: أتعرض للمضايقة ومناداتي بألقاب سيئة في المدرسة أكثر من مرة (وذلك عن طريق قيام الأخصائي الاجتماعي برصد المظاهر السلبية وعمل دراسة بحثية حول هذه المظاهر وكيفية التغلب عليها) .
3- النتائج الخاصة بالتوافق التربوي للتلاميذ :
حيث جاءت العبارة التي يتم تدعيمها وأخذت مراتب متقدمة وهي كالآتي:
 أولاً : يشجعني أساتذتي كثيراً من أجل التفوق (وذلك عن طريق قيام الأخصائي الاجتماعي بتنظيم مسابقات داخل المدرسة مثل (أوائل الطلبة ، والمسابقات الثقافية والأدبية والدينية ..وغيرها ).
بينما جاءت العبارة التي تحتاج إلى اهتمام من الأخصائي الاجتماعي وأخذت مراتب متأخرة وهي كالآتي :
 أولاً: لا أتغيب من أي حصة من حصص المدرسة (وذلك عن طريق قيام الأخصائي الاجتماعي بمتابعة المتسربين والتعرف على ظروف التسرب ).
ب- النتائج التي تتعلق بأدوار الأخصائي الاجتماعي في الإرشاد الطلابي فى إطار ما جاء في استمارة الاستبار ودليل المقابلة :
1- النتائج الخاصة بدور الأخصائي الاجتماعي مع الطالب :
حيث جاءت العبارة التي يتم تدعيمها وأخذت مراتب متقدمة وهي كالآتي:
 أولاً : تنظيم المسابقات داخل المدرسة مثل (أوائل الطلبة ، والمسابقات الثقافية والأدبية والدينية ....وغيرها) ويتم تدعيمها عن طريق المواظبة على هذه المسابقات والتطوير منها لأن هذه المسابقات تعمل على التفاعل والتنافس الإيجابي بين التلاميذ مما يحسن المستوى التعليمي للتلاميذ .
بينما جاءت العبارة التي تحتاج إلى اهتمام من الأخصائي الاجتماعي وأخذت مراتب متأخرة وهي كالآتي :
 أولاً : تنسيق العلاقة بين الأسرة والمدرسة لكل ما يتعلق بالتلميذ ، ويتم ذلك عن طريق رسم سياسة موحدة للتعامل مع التلاميذ بحيث لا يكون هناك تعارض أو تضارب بين ما تقوم به المدرسة وما يقوم به البيت .
2- النتائج الخاصة بدور الأخصائي الاجتماعي مع جماعات الطلاب :
حيث جاءت العبارة التي يتم تدعيمها وأخذت مراتب متقدمة وهي كالآتي:
 أولاً : تنظيم الندوات والمحاضرات التي تعمل على رفع مستوى الوعي الديني ، ويتم تدعيم ذلك عن طريق التنظيم المستمر لهذه الندوات لأنها تعمل على تعديل سلوك التلاميذ داخل المدرسة.