Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
The impact of implementing a structured model of journal club on developing competencies of evidence-based practice approach /
المؤلف
Bauomy, Eman Samy Mohamed.
هيئة الاعداد
باحث / ايمان سامى محمد بيومى
مشرف / أمل ابراهيم أحمد
مشرف / سامية محمود عبدالمعطى
مشرف / رشا عباس محمد احمد
الموضوع
Community Health Nursing.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
online resource (240 pages) :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
المجتمع والرعاية المنزلية
تاريخ الإجازة
01/01/2019
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية التمريض - تمريض صحة المجتمع
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 288

from 288

Abstract

لقد أصبح منهج الممارسات القائمة على الأدلة من الكفاءات المطلوبة من جميع العاملين في مجال الرعاية الصحية اليوم، وضرورة للمناهج الدراسية الخاصة بالتمريض. وحيث ان معلمي التمريض هم المسئولون بدورهم عن تدريب ممرضات المستقبل، لذلك فان هذا الأمر بدوره يتطلب من معلمي التمريض أن يكون لديهم معرفة ومهارات كافية في منهج الممارسات القائمة على الأدلة. تعتبر نوادي المجلات والمقالات العلمية من أساليب التعليم والتدريس التي تعزز الفهم والاتجاهات والحوافز والكفاءات الضرورية لمنهج الممارسات القائمة على الأدلة. هدف البحث: تهدف هذه الدراسة إلى تقييم أثر تنفيذ نموذج منظم لنادي المقالات العلمية على تطوير الكفاءات المطلوبة لمنهج الممارسات القائمة على الأدلة بين أعضاء هيئة التدريس بقسم تمريض صحة المجتمع. العينة ومكان اجراء البحث: تم إجراء دراسة شبه تجريبية داخل قسم تمريض صحة المجتمع-كلية التمريض بجامعة المنصورة، مصر. وقد اشتملت عينة الدراسة على اثنان وثلاثون عضو هيئة تدريس بقسم تمريض صحة المجتمع موزعين على النحو التالي: اثنان وعشرون معيدا وستة مدرسين مساعدين وأربعة مدرسين. وقد استخدمت سبع أدوات في هذه الدراسة لجمع البيانات على النحو التالي. الأداة الأولى: تم استخدامها لجمع البيانات الديموغرافية والأكاديمية لأعضاء هيئة التدريس. الأداة الثانية: لتقييم المعلومات عن منهج الممارسات القائمة على الأدلة. الأداة الثالثة: لتقييم المهارات اللازمة لتطبيق خطوات منهج الممارسات القائمة على الأدلة. الأداة الرابعة: لتقييم الاتجاهات نحو استخدام منهج الممارسات القائمة على الأدلة. الأداة الخامسة: تم استخدامها لجمع البيانات المتعلقة باعتماد واستخدام منهج الممارسات القائمة على الأدلة. الأداة السادسة والسابعة: لجمع البيانات عن آراء أعضاء هيئة التدريس فيما يتعلق بجلسات نادي المقالات العلمية وما ينظر إليه من معوقات تنفيذ منهج الممارسات القائمة على الأدلة. النتائج: أظهرت نتائج الدراسة الحالية تحسينات كبيرة ذات دلالة إحصائية في المعلومات والمهارات والاتجاهات تجاه منهج الممارسات القائمة على الأدلة فيما يتعلق بصياغة الأسئلة، البحث عن المؤلفات العلمية، والتقييم النقدي، وتطبيق أفضل الأدلة في الممارسات السريرية، بعد تنفيذ نادي المقالات العلمية مباشرة وعلى مدار 6 أشهر من تنفيذ نادي المقالات العلمية. وفيما يتعلق بمعلومات أعضاء هيئة التدريس عن منهج الممارسات القائمة على الأدلة، تبين ان (90.6%) من أعضاء هيئة التدريس لديهم مستوى جيد للمعلومات المتعلقة بمنهج الممارسات القائمة على الأدلة بمتوسط قدره 131.90 ± 13.02 درجة و 131.68 ± 12.06 درجة بعد تنفيذ نادي المجلات العلمية مباشرة وبعد مرور ستة أشهر على التوالي. كما أظهرت الدراسة الحالية تحسنا في مهارات أعضاء هيئة التدريس في تطبيق منهج الممارسات القائمة على الأدلة، حيث تبين أن (90.6 %) و (75%) منهم أظهروا مستوى مرض للمهارات بمتوسط قدره 163.93 ± 17.23 درجة، 152.50 ± 22.67 درجة بعد تنفيذ نادي المقالات العلمية مباشرة وبعد مرور ستة أشهر على التوالي. وفيما يتعلق باتجاهات أعضاء هيئة التدريس تجاه منهج الممارسات القائمة على الأدلة، فقد لوحظ فروق ذات دلالة إحصائية بين اتجاهات أعضاء الهيئة الأكاديمية قبل تنفيذ نادي المقالات العلمية وبعد تنفيذ نادي المقالات العلمية مباشرة وبعد مرور ستة أشهر على التوالي. وفيما يتعلق باعتماد واستخدام أعضاء هيئة التدريس لمنهج الممارسات القائمة على الأدلة، لوحظ عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية فيما يتعلق بإدراج الأدلة في الممارسة العملية، وتحديث المعارف المتعلقة بالممارسة الحالية، والبحث عن المعلومات من الموارد الأساسية سواء بعد تنفيذ نادي المقالات العلمية مباشرة وبعد مرور ستة أشهر على التوالي. التوصيات: ينبغي استخدام نادي المقالات العلمية ليكون بمثابة وسيط لتسهيل تطبيق منهج الممارسات المستندة إلى الأدلة داخل الإطار الأكاديمي وإدراجه ضمن المقررات والبرامج التعليمية للطلاب. إضافة الى ذلك ينبغي تشجيع أعضاء هيئة التدريس على تطبيق شهري لنادي المقالات العلمية لتطويرهم المهني في مكان العمل.