Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
العلاج المعرفي السلوكي لإضطراب الهلع :
المؤلف
قاعود، أحمد سعيد حسين محمد عبد الهادي.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد سعيد حسين محمد عبد الهادي قاعود
مشرف / نعمة عبد الكريم أحمد
مناقش / مها إسماعيل الهلباوي
مناقش / نعمة عبد الكريم أحمد
الموضوع
علم النفس العلاجى.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
194 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الاداب - علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

المستخلص

يمكن تحديد مشكلة الدراسة في التساؤلات الآتية: - ما مدى فعالية العلاج المعرفي السلوكي في خفض حدة نوبات الهلع أو علاجها لدى عينة من مرضى اضطراب الهلع؟- هل توجد فروق دالة احصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعتين الضابطة والتجريبية على مقياس الدلالات الإكلينيكية التشخيصية للهلع في القياس القبلي؟ هل توجد فروق دالة إحصائيًا بين متوسطي رتب درجات المجموعة الضابطة في الدلالات الإكلينيكية التشخيصية للهلع في القياسين القبلي والبعدي؟ هل توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات المجموعة الضابطة ورتب درجات المجموعة التجريبية على مقياس الدلالات الإكلينيكية التشخيصية للهلع في القياس البعدي؟ هل توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية على مقياس الدلالات الإكلينيكية التشخيصية للهلع في القياسين القبلي والبعدي؟ هل توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في الدلالات الإكلينيكية التشخيصية للهلع في القياسين البعدي والتتبعي؟ أهداف الدراسة: هدفت الدراسة إلى التعرف علي: الفروق بين متوسطي رتب درجات المجموعتين الضابطة والتجريبية على مقياس الدلالات الإكلينيكية التشخيصية للهلع في القياس القبلي. الفروق بين متوسطي رتب درجات المجموعة الضابطة في الدلالات الإكلينيكية التشخيصية للهلع في القياسين القبلي والبعدي. الفروق بين متوسطي رتب درجات المجموعة الضابطة ورتب درجات المجموعة التجريبية على مقياس الدلالات الإكلينيكية التشخيصية للهلع في القياس البعدي. الفروق بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية على مقياس الدلالات الإكلينيكية التشخيصية للهلع في القياسين القبلي والبعدي، لصالح القياس البعدي. الفروق بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في الدلالات الإكلينيكية التشخيصية للهلع في القياسين البعدي والتتبعي