Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أفلام التحريك بالمركز القومي للسينما :
المؤلف
سيد، زينب مصطفى.
هيئة الاعداد
باحث / زينب مصطفى سيد
مشرف / ليلى عبد العزيز فخري
الموضوع
الأفلام السينمائية - كاريكاتير وكارتون.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
243 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
تربية فنية
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الفنون الجميلة - الرسوم المتحركة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 264

from 264

المستخلص

يتناول البحث تاريخ إنشاء المركز القومي للسينما أحد أعرق وأهم جهات إنتاج أفلام التحريك في مصر, وإدارتي الرسوم المتحركة والعرائس منذ البداية وحتى تاريخه، كما يتناول بالعرض والتحليل الفني نماذج من أفلام التحريك التي أنتجها المركز بعد قائمة كاملة لتلك الأفلام, كما يعرض أهم الأساليب الفنية لمخرجي أفلام التحريك بالمركز من خلال الخبير الفني فلاديمير ليخكى وفيلمه معلهش أول فيلم أنتجه المركز عام 1967, وتلاميذه نصحى إسكندر ورضا جبران مؤسس قسم العرائس ثم إيهاب شاكر فنان التحريك العالمي, كما يعرض لتطوير الشكل الفني وأساليب التنفيذ من خلال نموذج مقارن هو المركز القومي الكندي وألية العمل به وتقنيات التحريك المتنوعة التي ينتجها, كما يستعرض فناني التحريك الرئيسيين به وتجاربهم الفنية كسبيل لتطوير المضمون الفكري والمستوى التقني لإنتاج المركز القومي للسينما من أفلام التحريك
أهداف البحث:
و تتلخص فى :-
1.التوصل إلى تحديد أوجه القصور فى العملية الإنتاجية والتنفيذية لأفلام التحريك بالمركز وطرح الخيارات والحلول الممكنة لمواجهة هذا القصور.
2.التوصل إلى أهمية تطوير المستوى الفني لأفلام التحريك المصرية القصيرة.
3.تقديم دراسة متكاملة عن الأفكار والقضايا المطروحة بأفلام التحريك التى أنتجها المركز القومي للسينما.
4.الربط بين المنظمات الحكومية المنتجة والمؤسسات التعليمية للنهوض بصناعة أفلام التحريك وإتاحة الفرصة لدارسيها لممارسة التدريب العملي.
5.محاولة استنباط أساليب فنية وتنفيذية حديثة تناسب إمكانات الجهات القومية المنتجة المصرية لكى يتم تطبيقها على أفلام التحريك المصرية حتى تواكب المستوى العالمي.
النتائج المستخلصة من البحث:
1-يمتلك المركز القومى للسينما القدرة على التوسع فى بلاتوهات التصوير.
2-من الممكن التوسع فى التقنيات المستخدمة فى التحريك كما فعل المركز القومى الكندي إذا أتيحت الإمكانات.
3-كان للخبرة الأجنبية دوراً كبيراً فى تأسيس فنانى الرعيل الأول فنياً.
4-يستطيع المركز القومى للسينما أن يلعب دوراً كبيراً فى نشر الثقافة السينمائية وخاصة صناعة أفلام التحريك.
5-هناك مخزون ثقافي ضخم يمكن أن يشكل مصدراً لأفكار أفلام التحريك وقد ظهر ذلك فى بعض الأفلام.
6-التضافر بين إدارات المركز القومى للسينما عامة وأقسام الإدارة العامة للإنتاج خاصة له مردود إيجابى شديد الأثر على تطوير العمل بإدارتي الرسوم والعرائس.
7-يمتلك المركز القومى للسينما كجهة قومية القدرة على تحمل تكاليف تطوير إدارتي الرسوم والعرائس كما فعل بتحديثه لإدارة المونتاج, فهناك العديد من التقنيات الحديثة لأساليب التحريك التي تستلزم الأنواع المختلفة من المعدات من الكاميرات والعدسات والإضاءة, وبناء الشخصيات والديكور.
8-يعد المركز الجهة الوحيدة القادرة بإمكاناتها على خوض مغامرة الإنتاج الضخم لأفلام التحريك الطويلة وعرضها سينمائياً.