Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التحف الخزفية في عصر الدولة العلوية في ضوء مجموعة متحف المجوهرات الملكية بمدينة الأسكندرية (1220هـ - 1371 هـ/ 1805م - 1952م) :
المؤلف
حفني، محمد نادي عيد.
هيئة الاعداد
باحث / محمد نادي عيد حفني
مشرف / محمود أحمد محمود درويش
مشرف / جمال سعد نجيب
الموضوع
الخزف الإسلامي. الآثار الإسلامية.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
213 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم الآثار (الآداب والعلوم الإنسانية)
تاريخ الإجازة
21/4/2019
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - الآثار
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 228

from 228

المستخلص

تناولت هذه الرسالة موضوع (التحف الخزفية في عصر الدولة العلوية في ضوء مجموعة متحف المجوهرات الملكية بمدينة الإسكندرية ”دراسة آثارية فنية”)، حيث دراسة تطبيقية للخزف، ثم دراسة وصفية للتحف الخزفية وكذلك العناصر الزخرفية المنفذة عليها، ثم دراسة تحليلية لتلك العناصر الزخرفية المنفذة على هذه التحف، أما عن الدراسة تبين أن مجموعة هذه التحف الخزفية – الموجودة بمتحف المجوهرات الملكية – قد ظهرت عليها العديد من العناصر الزخرفية ذات أصول وتأثيرات مختلفة: كالمصرية القديمة والصينية والقبطية وغيرها من التأثيرات.
ولقد اعتمدت في دراسة هذا الموضوع على المنهج الوصفي التحليلي المقارن ، فقد قمت بتقسيم الرسالة إلى مقدمة وتمهيد وبابان الأول فصلين والثاني فصلين ، وكتالوج به اللوحات والأشكال .
1.المقدمة: تتضمن التعريف بأهمية موضوع الدراسة وأسباب اختياره وأهم الدراسات السابقة له والصعوبات التي واجهت البحث بالإضافة إلى المنهج المتبع في إعداد الدراسة.
2. التمهيد: وينقسم إلى ثلاثة أقسام: الأول يتناول حكام أسرة محمد علي، والثاني يتناول صناعة الخزف في عصر أسرة محمد علي، والثالث يتناول قصر الأميرة فاطمة وكذلك المنشئ له، ثم تحويل القصر إلى متحف للمجوهرات الملكية.
3. الباب الأول: وتناول الدراسة الوصفية للتحف الخزفية وينقسم إلى فصلين: الأول الدراسة الوصفية للأواني الخزفية بمتحف المجوهرات الملكية.
الفصل الثاني : الدراسة الوصفية للبلاطات الخزفية بمتحف المجوهرات الملكية.
4.الباب الثاني: وتناول الدراسة التحليلية وينقسم إلى فصلين:
الفصل الأول : الدراسة الفنية التطبيقية
الفصل الثاني : تناول الدراسة الفنية التحليلية للعناصر الزخرفية المنفذة على هذه التحف
وقد اختتمت الرسالة بالخاتمة والنتائج ثم قائمة المصادر والمراجع يليها كتالوج الأشكال واللوحات.