الفهرس 
التعريف بالفارابىيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 277 |  |  |
| | | from | 277 | | |
المستخلص
تشتمل هذه الدراسة على مقدمة وخمسة فصول وخاتمة. المقدمة تتضمن موضوع البحث وأهميته واشكاليته والمنهج المستخدم في درسته. الفصل الأول بعنوان : ”التعريف بالفارابي وابن باجة ”ويناقش فيه الباحث أولاً: التعريف بالفارابي من حيث اسمه وحياته ومكانته وعلومه ومؤلفاته ثم وفاته . ويناقش ثانيا التعريف بابن باجة من حيث اسمه ومولده وحياته وعلومه أوسس فلسفته ثم وفاته. الفصل الثاني بعنوان: ”أثر الفارابي على نظريات ابن باجة في مبادئ الموجودات والحركة والزمان والمكان” ويناقش فيه الباحث أولاً: مبادئ الموجودات عند الفارابي، ثم مبادئ الموجودات عند ابن باجة، ثم أثر فلسفة الفارابي على فلسفة ابن باجة فيما يتعلق بمبادئ الموجودات. ثم يتناول ثانيًا : مبادئ الحركة والزمان والمكان، عند كل من الفارابي وابن باجة ثم يتناول أثر فلسفة الفارابي على فلسفة ابن باجة فيما يتعلق بمبادئ الحركة والزمان والمكان. الفصل الثالث بعنوان: ”أثر الفارابي في تصور الإنسان عند ابن باجة” ويناقش فيه الباحث أولا : تحقيق وجود الفرد من حيث طبيعة الإنسان وغاياته عند كل من الفارابي وابن باجة ثم يتناول أثر فلسفة الفارابي على فلسفة ابن باجة فيما يتعلق بطبيعة الإنسان وغاياته، ونظرية المعرفة عند كل من الفارابي وابن باجة ثم يتناول أثر فلسفة الفارابي على فلسفة ابن باجة فيما يتعمق بنظرية المعرفة، ونظرية السعادة، يناقش ثانيا الاتصال من حيث كون الاتصال غرض التفكير الفلسفي، ونوعا الاتصال. الفصل الرابع بعنوان : ”أثر الفارابي في الأخلاق عند ابن باجة” ويناقش فيه الباحث أولًا : المصادر الفكرية لمواقف الفارابي وابن باجة الأخلاقية، ثانيا : أنواع الفضائل من حيث كونها شكلية أو فكرية أو خلقية، عند كل من الفارابي وابن باجة، كما يتناول أثر فلسفة الفارابي على فلسفة ابن باجة فيما يتعلق بأنواع الأخلاق، ويناقش ثلاثاً اختيار الفضيلة واكتسابها، ثم يناقش رابعاً نظرية الوسط الذهبي، وخامساً طبيعة الخير والشر عند ابن باجة، وسادساً الفعل الإنساني كفعل أخلاقي، سابعاً: ابن باجة والفلاسفة المحدثين. الفصل الخامس بعنوان : ”أثر الفارابي في السياسة عند ابن باجة” يناقش فيه الباحث أولاً : تدبير المتوحد، تناول فيه تدبير المتوحد عند الفارابي، ثم تدبير المتوحد عند ابن باجة، وأثر فلسفة الفارابي على فلسفة ابن باجة فيما يتعمق بتدبير المتوحد، ثم تناول ثانيا - المدينة الكاملة حيث ضم المدينة الفاضلة )الكاملة( عند الفارابي، والمدينة الكاملة )الفاضلة( عند ابن باجة، ثم أثر الفارابي على ابن باجة فيما يتعلق بالمدينة الفاضلة، وتناول السير عند الفارابي، والسير عند ابن باجة، ثم أثر الفارابي على فلسفة ابن باجة فيما يتعلق بالسير. ويختتم كل فصل بتعقيب يتناول ملخص لأهم النقاط التي تم تناولها في الفصل. ثم خاتمة تتناول أهم النتائج التي تم التوصل إليها. ويختتم البحث بقائمة المصادر والمراجع التي تم استخدامها أثناء البحث.