Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التطبيقات المعاصرة لقاعدة الحاجة تنزل منزلة الضرورة /
المؤلف
الرشيدى، سعد مساعد شالح.
هيئة الاعداد
باحث / سعد مساعد شالح الرشيدي
مشرف / محمد عبد الرحيم محمد
مناقش / عزت شحاته كرار
مناقش / وجيه محمود أحمد
الموضوع
الفقه الإسلامي، أصول. الفتاوي الشرعية.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
378 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - الشريعة الاسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 378

from 378

المستخلص

وسبب اختياري لهذا الموضوع ما يلي:
1. الرغبة في بيان الحاجة التي تعد وسطا بين مقاصد الشـرع الحكيم والتي أولاها اهتمامه واعتناءه بها، وبيان الأحكام التي تتعلق بها.
2. الوقوف على حقيقة الحاجة التي من أجلها أباح الشـرع مخالفة القواعد العامة أو النصوص إنزالا لها منزلة الضـرورة.
3. كثرة تردد لفظ الحاجة على ألسنة الناس في هذا العصر حتى جعلوا الكماليات أو التحسينات من قبيل الحاجيات أو الضـروريات بحجة تغيير العصر وجعلوا الباب واسعا للمخالفة، فأردت أن أبين ما أباحه الشـرع لأجل الحاجة دون الخضوع لأهواء الناس ورغباتهم.
4. الوقوف على المسائل المعاصرة التي احتج فيها بهذه القاعدة، وبيان مدى انطباق القاعدة على حكمها من عدمه.
منهج البحث:
سوف أتبع في كتابة هذا البحث -إن شاء الله تعالى- المنهج التالي:
1- تصوير المسائل المراد بحثها تصويرًا دقيقًا قبل بيان حكمها.
2- الاقتصار في المسائل المجمع عليها على ذكر الحكم بدليله، مع توثيق الإجماع من كتب الفقه المعتبرة، ككتب النووي وابن قدامة وغيرهما.
3- إذا كانت المسألة خلافية فسوف أتبع فيها المنهج التالي:
أ) أذكر جميع الأقوال في المسألة، مع بيان من قال بها من أهل العلم.
ب) أقتصر على المذاهب الأربعة، بالإضافة إلى مذهب الظاهرية.
جـ) أوثق قول كل مذهب من كتب أهل المذهب نفسه.
د) أجتهد في استقصاء أدلة الأقوال، مع بيان وجه الدلالة، وذكر ما يرد عليها من مناقشات، وما يجاب به عنها.
4- توضيح رأي القانون الكويتي في كل مسألة من مسائل البحث.
5-ترتيب الأدلة بحيث يكون الكتاب الكريم أولاً، ثم السنة، ثم الإجماع، ثم المعقول، مع بيان وجه الدلالة من كل دليل إذا دعت الحاجة إلى ذلك.
6- عقد المقارنات بين الشـريعة الإسلامية والقانون الكويتي في جميع مسائل البحث.
7-الاعتماد عند الكتابة على المصادر الأصلية فـي كل مسألة بحسبها.
8-أذكر التعريف اللغوي، والتعريف الاصطلاحي لمصطلحات المسألة المراد بحثها، ويتضمن ذكر تعريفات العلماء مع شـرح كل منهما، إن اقتضى المقام ذلك.
9-عزو الآيات القرآنية إلى مواضعها في المصحف الشـريف، وذلك بالنص على اسم السورة ورقم الآية داخلها.
10-تخريج الأحاديث والآثار وفق المنهج التالي:
أ) بيان من أخرج الحديث أو الأثر الوارد فـي البحث.
ب) الإحالة على مصدر الحديث، أو الأثر بذكر الكتاب والباب، ثم بذكر الجزء والصفحة، ورقم الحديث أو الأثر، إن كان مذكورًا فـي المصدر.
جـ) إن كان الحديث فـي الصحيحين أو أحدهما، أكتفي بتخريجه منهما، وإن لم يكن فـي أي منهما فإني أخرجه من المصادر الأخرى المعتمدة، مع بيان درجته قدر الإمكان.
11-عزو نصوص العلماء وآراءهم إلى كتبهم مباشـرة، ولا ألجأ للعزو بالواسطة إلا عند تعذر الوصول إلى الأصل، وفـي هذه الحالة أذكر أقدم الكتب التي تعد واسطة فـي توثيق النص، أو الرأي.
12-ترجمة الأعلام الواردة في البحث لمزيد من الفائدة، بتراجم مختصرة.
13-توثيق نسبة الأقوال إلى المذاهب من الكتب المعتمدة فـي كل مذهب.
14-توثيق المعاني اللغوية من معاجم اللغة بالمادة، ثم الجزء والصفحة.
خطة البحث: وقد جعلت هذا البحث مكونا من مقدمة وثلاثة فصول، وخاتمة.