Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
ميكانيزمات التوافق البيئي والتحايل المعيشي لدى شرائح متباينة
لفقراء مدينة القاهرة /
المؤلف
بشاي، دينا جمال زكي.
هيئة الاعداد
باحث / دينا جمال زكي بشاي
مشرف / قدري محمود حفني
مشرف / حاتم عبد المنعم أحمد
مناقش / أحمد مصطفى العتيق
الموضوع
التوافق البيئي.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
324ص.:
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
العلوم الاجتماعية
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد البيئة - العلوم الانسانية البيئية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 324

from 324

المستخلص

يعتبر الفقر إحدى المشكلات الخطيرة في مصر وتلعب التفاوتات الجغرافية والإقليمية في الواقع دور حاسم في زيادة فجوة الفقر نتيجة التفاوتات الكبيرة في النمو الاقتصادي وخاصة بعد ارتفاع نسبة السكان الذين لا يحصلون على خدمات معينة، و بعد تفشى ظواهره و تفاقم معدلاته ، و أثاره السيئة و الضارة من النواحى الانسانية و الاجتماعية و السياسية و الاقتصادية ، و ارتباطه بكثير من الامراض و العلل الاجدتماعية فى الجريمة و البلطجة و التطرف و العنف و السرقة و ارتباطه بمشكلة البطالة و الغلاء و الحقد الطبقى و الاجتماعى.
(عبد الرحمن العيسوى،2009،ص8)
فتعد مواجهة الفقر والنهوض بمستوى معيشة المواطنين أبرز التحديات التي تواجه المجتمع المصري ويمثل القضاء على حدة الفقر والجوع الهدف الأول من الأهداف التنموية للألفية في مصر . (برنامج الامم المتحدة الانمائى ،2006،ص336)
فأن للفقر انعكاساته الخطيرة التى تهدد ديمومة الحياة البشرية فالفقر يؤدى الى استنفاذ الموارد البيئية المتاحة و المتوفرة بأساليب ذات انعكاسات سلبية ، لذلك فهو يقرر مسيرة التنمية المستدامة و خصوصا و هو يعد عائق أمام الوصول الى الرعاية الصحية التى يحتاجها الفقراء ، و كذلك سوء التغذية و انخفاض العمر المتوقع و ظهور المناطق و العشوائيات المختلفة و انتشار الجريمة و العنف .
( فرح العمرانى،2006 ،ص25)
فظهور حالات الفقر لها آثار اجتماعية و بيئية خطيرة ، حيث يعانى الفقراء بشكل غير متجانس من التدهور البيئى ، فالازمات البيئية تولد ”فقرا” و ”الفقر ” يدعم التدهور البيئي ، و عدم توفر فرص التعلم لشريحة ذوى الدخل المحدود يتمخض عنه ظهور طبقة فقيرة غير قادرة على التمتع بمستويات التعلم الائقة من جانب و من جانب آخر غير قادرة على خدمة المجتمع ، فأن تفشى الفقر فى مجتمع من المجتمعات يقف حجر عثرة أمام تلبية متطلبات التنمية المستدامة .
( دوناتو رومانو،2003،ص71)
و كان من أهم اهداف مؤتمر قمة التنمية المستدامة المنعقد بمقر الامم المتحدة سبتمبر 2015 بعنوان ”خطة التنمية المستدامة لعام 2030 ”تحرير البشرية من طغيان الفقر و العوز و الجوع و العنف ، و يعتبر هذا نتاج تلاقى مسارين متوازيين مسار تحقيق أهداف الالفية المهتم بالتنمية الاجتماعية و تقليص نسب الفقر المدقع و من ناحية أخرى مسار الاهتمام بالجانب البيئي.
( فرح العمرانى ، مرجع سابق ، ص26)
و لعل الانتفاضة المصرية فى 25 يناير 2011 التى أشعل وقودها الشباب المصرى و انخرط فيها جميع الفئات الشعبية بما جعلها ثورة شعبية سليمة فريدة فى قوتها ، و ما رفعته من شعارات يعكس المطالبة الشعبية بالديمقراطية ، و العدالة و الحقوق الانسانية و احداث التغييرات الضرورية التى تحسن نوعية الحياة للانسان المصرى و خاصة محدودى الدخل و الحد من الفقر ، و قد انخرط الفقراء بالمشاركة فى الانتفاضة الشعبية كقوة فاعلة فيها، فكيف اذن الحد من الفقر ؟ و كيف يمكن تقويتهم ؟ و فى الوقت ذاته مقاومة الجريمة و الانحراف حيث ترتبط الجريمة بالفقر ارتباطا لا شك فيه.
( طلعت السروجى ،2011، ص8)
وكشف تقرير رسمي صادر عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في نهاية عام 2011، أن نسبة الفقراء في مصر بلغت 25.2 أي يعادل 20 مليون مواطن، بينما وصلت نسبتهم 26,3 بالمائة سنة 2013 لتصل الى 27,8 بالمائة سنة 2015 وفقًا لآخر إحصائية أعده الجهاز الحكومي لتعداد السكان في مصرو بهذا أخفقت مصر فى تحقيق أحد أهم اهداف الالفية الذي كان يطالب بخفض معدلات الفقر بحلول عام 2015 الى نصف المستوى الذى كان عليه عام 1991/1990 ، و بدلا من اتجاه معدل الفقر الى التراجع فقد تخطى ضعف المستوى المستهدف الوصول اليه فى نهاية 2015 .
( بحث الدخل و الانفاق و الاستهلاك ،تقرير الجهاز المركزى للتعبئة و الاحصاء،2015)
و أكد تقرير رسمى صادر عن الجهاز المركزى للتعبئة و الاحصاء أن نسبة الفقر المدقع فى مصر ارتفعت الى 5,3 بالمائة سنة 2015 ، بينما كانت هذه النسبة تبلغ 4,4 بالمائة سنة 2012 ، مرجعا ارتفاع عدد الفقراء الى ارتفاع أسعار السلع الغذائية و غلاء المعيشة فى مصر.
حيث بلغت الفجوة بين الاعنياء و الفقراء حول العالم أعلى مستوى لها منذ 30 عام و تشير الاحصاءات الصادرة التى تزايد مستويات عدم المساواة ، حيث يحصل الأغنى من السكان حاليا على دخل يبلغ 10 مرات دخل الأفقر، بينما كان المعدل يبلغ 6:1 فى الثمانينات و 8:1 فى التسعينات . ( تقرير التمية البشرية،2015)
ومن هنا تتحدد مشكلة الدراسة في رؤية الفقراء لواقعهم الاجتماعي وكيفية تكيفهم مع أوضاعهم وتحايلهم المعيشي، فضلاً عن ردود أفعالهم تجاه الأحداث الحياتية التي تفرزها مفردات الواقع الاجتماعي،و بالاخص بعد دخول بعض شرائح من الطبقة الوسطى الى الدنيا نتيجة لانخفاض قيمة الجنيه مقابل الدولار و ارتفاع الاسعار.
و تتلخص مشكلة الدراسة فى التساؤلات الاتية:
1- ما هي أشكال التوافق الاجتماعي للفقراء؟
2- ما هي أشكال التوافق النفسي للفقراء؟ (الاعتماد على الذات)
3- ما هى أشكال التوافق البيئى للفقراء؟
4- ما هى اشكال التحايل المعيشى لدى شرائح متباينة للفقراء؟
5- ما هى اهم المقترحات لدعم هؤلاء الفقراء و الحد من مشكلاتهم؟
ثانيا:أهمية الدراسة:
1- ترجع أهمية مشكلة الفقر لكونها مشكلة أولية ينتج عنها مشاكل أخري كالعنف و المرض خاصة مع تزايد معدلات الفقر فى مصر و العديد من دول العالم.
2- تمثل هذه الدراسة استجابة للواقع الاجتماعي المتردي الذي تعيشه فئات واسعة ومازالت هذه الفئات تخضع لشتى أساليب المحاصرة والتهميش.
3- ترجع أهمية مشكلة الفقر إلى أنها تؤرق الغالبية العظمى من دول العالم العربى وبالأخص مصر.
4- تقدم عرض شامل لمختلف مفاهيم الفقر وأساليبه وطرق قياسه.
5- تنبع أهمية الدراسة من خطورة الفقر وتداعياته على رأس المال البشري والتنمية المستدامة والسلام الاجتماعي.
6- يعتبر التوافق البيئى و التحايل المعيشى من الاساليب الهامة للحد من تداعيات مشكلة الفقر و لكن لم تحظى بالدراسات الكافية و من هنا تأتى أهمية التصدى لدراسة و تحليل هذه المشكلة.
7- أهمية المنظور البيئي الشامل للمشكلات المعاصرة لانه بدونه يصعب التشخيص الدقيق و من ثم يصعب الوصول الى حلول جذرية للحد من ظاهرة الفقر.
ثالثا: أهداف الدراسة:
1- التعرف على ميكانيزمات التوافق الاجتماعي والنفسي و البيئى لدى شرائح متباينة للفقراء.
2- التعرف على سبل التحايل المعيشي للفقراء وكيفية تأقلمهم مع ظروفهم الحياتية.
3- تحليل الواقع الفعلي تحليلاً إيكولوجياً لظاهرة الفقر كظاهرة ذات أبعاد اقتصادية واجتماعيةو ذلك من خلال دراسة الحالة .
4- محاولة الوصول لمقترحات محددة قد تساهم فى الحد من هذه المشكلات التى يعانيها الفقراء.
رابعا: فروض الدراسة:
1- توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين عينة الدراسة (ساكني حى مقابرالمجاورين /ساكنى حي منشية ناصر) لكلا من المتغيرات الاجتماعية( الخدمات الصحية و التعليميةو الترفيهية) و الاقتصادية(الجوانب الاقتصادية للسكان ) و المتغيرات البيئية و النفسية.
2- توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين عينة الدراسة (ساكني المقابر/حي روض الفرج) لكلا من المتغيرات الاجتماعية( الخدمات الصحية و التعليميةو الترفيهية) و الاقتصادية(الجوانب الاقتصادية للسكان ) و المتغيرات البيئية و النفسية.
3- توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين عينة الدراسة (ساكنى حي منشية ناصر /حي روض الفرج) لكلا من المتغيرات الاجتماعية( الخدمات الصحية و التعليميةو الترفيهية) و الاقتصادية(الجوانب الاقتصادية للسكان ) و المتغيرات البيئية و النفسية.
4- توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين ابعاد الاستبيان وابعاد مقياس التوافق البيئي.
5- توجد فروق ذات دلالة احصائية بين عينة الدراسة للاحياء الثلاثة (ساكنى حى المجاورين، منشية ناصر ، روض الفرج) لكلا من المتغيرات الاجتماعية( الخدمات الصحية و التعليميةو الترفيهية) و الاقتصادية(الجوانب الاقتصادية للسكان ) و المتغيرات البيئية و النفسية.
6- توجد فروق ذات دلالة احصائية بين عينة الدراسة لمقياس التوافق تبعا لمتغير النوع.
7- توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين المتغيرات الرقمية (السن ، الدخل الشهرى، عدد المقيمين معهم في المنزل) و بعض أسئلة الاستبيان والمقياس .
8- توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين المتغيرات الكمية ( محل الميلاد ،المؤهل ، الحالة الاجتماعية لرب الاسرة) و بعض أسئلة الاستبيان و المقياس.
خامسا: الاجراءات المتبعة:
تنتمى هذه الدراسة الى الدراسات الوصفية حيث بلغت عينة الدراسة (150) حالة من الذكور و الاناث من الفقراء الذى تم رصد تحايلهم المعيشى و توافقهم البيئى.
المناهج المستخدمة فى الدراسة:
حيث استخدمت الباحثة منهج المسح الاجتماعى باستخدام استبيان التحايل المعيشى و مقياس التوافق البيئى بأبعاده الخامسة ( التوافق النفسى، التوافق الاجتماعى ، التوافق مع البيئة الفيزيقية، التوافق الاسرى، التوافق المهنى) كأداة لجمع البيانات و ايضا استخدام منهج دراسة الحالة لكونه أكثر المناهج عمقا فى التعامل مع الفقراء و ذلك بأستخدام أداة دراسة الحالة كأداة لجمع البيانات من مجتمع البحث.
مجالات الدراسة:
يعد تحديد مجالات الدراسة المختلفة بطريقة موضوعية من الإجراءات المنهجية الهامة المتبعة فى تصميم البحوث، وقد اتفق كثير من المشتغلين فى مناهج البحث الاجتماعي على أن لكل دراسة ثلاثة مجالات رئيسة يجب على الباحثة توصيفها عند تخطيط إجراء البحث، وفى هذا الجزء سيتم استعراض أهم مجالات الدراسة الحالية على النحو التالى:
• المجال المكانى:
قامت الباحثة بأجراء الدراسة الميدانية من خلال ثلاثة أحياء ممثلة لمجتمع البحث و هى حى (روض الفرج ) كممثل للحى الشعبي الفقير ، و حى ( منشأة ناصر) كممثل للحى العشوائى ، و (منطقة المجاورين) و ممثلة لحى المقابر،و قد قامت الباحثة بأخذ 50 حالة من كل منطقة منهم، و كلا من الثلاث مناطق داخل نطاق مدينة القاهرة
• المجال البشرى:
يتمثل المجال البشرى للدراسة الحالية من عينة تبلغ (150) حالة من الذكور و الاناث الفقراء الذين يتحايلون على المعيشة لكى يستمروا فى البقاء ، و الذى سيتم تطبيق كلا من استمارة الاستبيان و المقياس عليهم، و تم اختيار (15) حالة لتطبيق دليل دراسة الحالة عليهم.
• المجال الزمنى :
استغرقت الدراسة حوالى ثلاث سنوات بدأت بجمع الدراسات السابقة و الجزء النظرى (من شهر 10/2014 حتى شهر 4 /2016)و الجزء الميدانى من شهر (5/2016 حتى 5/2017) ومن (5/2017 حتى 8/2017 ) كتابة و مناقشة النتائج و يمكن تقسيم الدراسة كالتالى :
1) الاطلاع على الدراسات السابقة.
2) وضع الاطار النظرى الذى فسر المشكلة و عرض النظريات.
3) تم عمل استمارة الاستبيان و المقياس و عرضها على المحكمين.
4) تطبيق الاستبيان و المقياس و دراسة الحالة.
5) تفريغ البيانات و تحليل النتائج و وضع التوصيات
سادسا: الاساليب الاحصائية:
اعتمدت الباحثة في تفريغ البيانات على البرنامج الإحصائي المعروف برنامج الحزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية Statistical Package For Social Sciences وتم التحليل الإحصائي باستخدام الحاسب الآلي من خلال برنامج الحزم الإحصائية SPSS V. 20، وتعد هذه الخطوة – تفريغ البيانات – خطوة تمهيدية لتبويب البيانات.
و من خلاله تم:
1- اختبار الثبات من خلال معامل ألفا كرونباخCronbachsAlpha لاختبار ثبات المقياس.
2- اختبار صدق الإتساق الداخلي من خلال معامل إرتباط بيرسون بين الأبعاد وإجمالي المقياس.
3- الإحصاءات الوصفية للبيانات من خلال جدولة البيانات في صورة جداول تكرارية (التكرار والنسبة المئوية والمتوسط المرجح المئوي) لأسئلة استمارات المقياس.
4- اختبار ”ت” T-Test لتوضيح الفروق بين عينة الدراسة تبعاً للمتغيرات الديموجرافية لعينة الدراسة لإثبات صحة فروض الدراسة.
5- إيجاد العلاقات الإرتباطية بمعامل ارتباط بيرسونلأبعاد الدراسة لإثبات صحة فروض الدراسة.
6- اختبار ف (ANOVA )لتوضيح الفروق بين عينة الدراسة لابعاد الاستبيان.
سابعا: أهم النتائج:
1- توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين عينة الدراسة (ساكني حى مقابرالمجاورين /حي منشية ناصر) لكلا من ابعاد الاستبيان( المسكن ، الجوانب الاقتصادية للسكان ، الخدمات الصحية ،الخدمات التعليمية ، الخدمات المتعلقة بالنقل و المواصلات ، الخدمات الترفيهية ، الخدمات التى يقدمها المسئولين للمنطقة )و ابعاد المقياس (التوافق النفسي ، التوافق الاجتماعى ، التوافق مع البيئة الفيزيقية ،التوافق الاسري ، التوافق المهنى)
2- توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين عينة الدراسة (ساكني المقابر/حي روض الفرج) لابعاد الاستبيان (المسكن ، الجوانب الاقتصادية للسكان ، الخدمات الصحية ،الخدمات التعليمية ، الخدمات المتعلقة بالنقل و المواصلات ، الخدمات الترفيهية ، الخدمات التى يقدمها المسئولين للمنطقة )و ابعاد المقياس (التوافق النفسي ، التوافق الاجتماعى ، التوافق مع البيئة الفيزيقية ،التوافق الاسري ، التوافق المهنى)
3- توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين عينة الدراسة (حي منشية ناصر /حي روض الفرج) لابعاد الاستبيان (المسكن ، الجوانب الاقتصادية للسكان ، الخدمات الصحية ،الخدمات التعليمية ، الخدمات المتعلقة بالنقل و المواصلات ، الخدمات الترفيهية ، الخدمات التى يقدمها المسئولين للمنطقة )و ابعاد المقياس (التوافق النفسي ، التوافق الاجتماعى ، التوافق مع البيئة الفيزيقية ،التوافق الاسري ، التوافق المهنى).
4- توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين ابعاد الاستبيان وابعاد مقياس التوافق البيئي.
5- توجد فروق ذات دلالة احصائية بين عينة الدراسة للاحياء الثلاثة (حى المجاورين ، منشية ناصر ، روض الفرج) لابعاد الاستبيان(المسكن ، الجوانب الاقتصادية للسكان ، الخدمات الصحية ،الخدمات التعليمية ، الخدمات المتعلقة بالنقل و المواصلات ، الخدمات الترفيهية ، الخدمات التى يقدمها المسئولين للمنطقة).
6- توجد فروق ذات دلالة احصائية بين عينة الدراسة للاحياء الثلاثة (حى المجاورين ، منشية ناصر ، روض الفرج)لابعاد المقياس(التوافق النفسي ، التوافق الاجتماعى ، التوافق مع البيئة الفيزيقية ،التوافق الاسري ، التوافق المهنى).
7- توجد فروق ذات دلالة احصائية بين عينة الدراسة لمقياس التوافق تبعا لمتغير النوع.
8- توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين المتغيرات الرقمية (السن ، الدخل الشهرى، عدد المقيمين معهم في المنزل) و بعض أسئلة الاستبيان والمقياس .
9- توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة احصائية بين المتغيرات الكمية ( محل الميلاد ،المؤهل ، الحالة الاجتماعية لرب الاسرة) و بعض أسئلة الاستبيان و المقياس.