Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فاعلية التدريب على البرمجة اللغوية العصبية والميتاانفعالية لخفض حدة العصابية لدى المتلعثمين /
المؤلف
الشناوي، أميره عبد اللطيف بسيوني.
هيئة الاعداد
باحث / أميره عبد اللطيف بسيونى الشناوى
مشرف / سامى محمود على أبوبيه
مشرف / أشرف محمود مرسي
مناقش / سليمان محمد سليمان
مناقش / إيمان فؤاد محمد الكاشف
الموضوع
التلعثم (علم نفس). التعلثم في الكلام.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
348 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الصحة النفسية
الناشر
تاريخ الإجازة
24/7/2018
مكان الإجازة
جامعة بني سويف - كلية التربية - صحة نفسية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 363

from 363

المستخلص

يواكب الانسان فى عقدنا الحالى تحت طائلة التغيرات المتسارعة والمتضاربة العديد من الضغوط التى تثير الصراعات على التمثيل الذاتى الداخلى له ، وقد تُصدر منه استجابة من الأفكار السلبية التى تقود فحصه الغير واقعى للأمور نتيجة الضغوط النفسية التى يتعرض لها ، وهذه الضغوط تثير العديد من المشكلات الانفعالية ، النفسية ، الفسيولوجية ، السيكوسوماتية والعصابية التى تُنشط الاضطرابات اللفظية التى يلتمسها كل من يتحدث معه .
وتعتبر اللغة أهم وسائل التفاهم ، ودورها يتخطى التواصل إلى تكوين الفكر وتحفيز الإبداع والإنسان الذى لا يقدر على اجادة كيف يتكلم ، وكيف يجري حواراً ، أو نقاشاً مع طرف آخر بشكل إيجابي هادئ ، لا شك أنه يعانى من مشكلات نفسية تكمن فى جوهرها العصابية كالخوف والقلق وعدم القدرة على الانطلاق فى الكلام الذى يتعذر علي المستمع أن يفقه المقصود منه وتعزله عن سياقاتها ، وإن أمكننا فهم معانيها.
ويرى ( أسامة سعيد حمدونه ، 2003 ) أن المؤثرات والخبرات البيئية التى يتعرض لها الفرد لها دور كبير فى نشأة العصاب لديه ، حيث تتكون الذات من مجموعة من الأحكام والتقييمات التى يصدرها المحيطين بالفرد منذ الصغر عنهم وعن سلوكهم فالذات تتكون من تفاعل الفرد مع بيئته التى يعيش فيها والتى يتكون فيها مفهوم الفرد عن ذاته منها البيئة المنزلية التى تسهم فى تقديم الخبرات والمواقف للفرد.
وتبين (غادة محمود كسناوي ، 2008) أن الطفل الذي لا يستطيع التعبير عن نفسه ، وعما يدور بين الآخرين ، أو التواصل معهم بسبب اضطراب نطقه ، قد يؤدى به ذلك إلى الوقوع في العديد من المشكلات التي من بينها تجنب المستمعين له ، أو تجاهله ، أو الابتعاد عنه بسبب صعوبة التواصل والتفاعل معه ، وعدم مقدرتهم على فهمه ، ومن ثم استجابتهم له بصورة غير مناسبة ، مما يؤدى إلى حدوث حالة من الارتباك بينهم وبينه ، مما يترتب عليه إخفاق الطفل أو فشله في التواصل مع الآخرين ، وممارسة حياته الاجتماعية بشكل غير طبيعي.
ولا يقف الأمر عند هذا الحد ، بل أن إخفاق الطفل في التواصل مع غيره يؤدى به إلى الوقوع في المشكلات النفسية نتيجة لما يعانيه من اضطرابات في النطق ، ومنها : الخجل ، والإحباط ، والانطواء ، والقلق الاجتماعي، وغيرها من الأعراض الأخرى . ( إيهاب الببلاوى ، 2003 )
وقد أشار (Craig,2003) إلى أن المتلعثمين لديهم مستوى عال من الخوف والقلق ، ويكون الخوف والقلق في المواقف الكلامية الملحة ، وينتهي بإنتهاء الموقف.
ويرى ( إبراهيم عبد الله الزريقات ، 2005 ) أن التلعثم عبارة عن” اضطرابات فى الطلاقة والإيقاع والسرعة الكلامية ، ويعود التلعثم إلى وقفات إجبارية أثناء الكلام”.
كما يمر الانسان بأحوال انفعالية ومزاجية مختلفة ومتباينة تبعا لاختلاف الظروف والمواقف التى يمر بها فتتلون استجاباته الانفعالية وسلوكياته تبعا أن التلعثم ينتشر في الأماكن التي يكون فيها الفرد غير قادر على مسايرة ما حوله بالصورة التي ترضيه سواء كان ذلك أسريًا أو اجتماعيًا. وكلما زاد القلق والتوتر وعدم الأمان النفسي وانعدام الثقة بالنفس وفق قدرة الفرد على مواجهة المواقف المختلفة التي يتعرض لها في حياته ، كان هناك تلعثم بنسبة معينة قد تزيد وقد تنقص. .
( نحمده محمد حسن ، 2003 )
وقد أرجع علماء النفس الكثير من حالات التلعثم إلى مواقف انفعالية ولكن علماء الأصوات أرجعوها إلى عيوب فى الجهاز الصوتى ونطق الحروف الساكنة التى يصعب نطقها بشكل صحيح . ( سرجيو سبيني ، 1991 )
لذا تشير ( رنا سحيم ، 2008 ) الى العلاقة الارتباطية بين القلق والتلعثم ، وأن هذه العلاقة منطقية جداً ومتوقعة ، حيث أن الكلام يؤدى دوره كصمام أمان للمشاعر والانفعالات المكبوته أو المزعجة ، وللأسئلة والخواطر الهائمة ، وهذه الأمور مباحه للقادرين على الكلام بطريقة سليمة ، أما المتلعثمين فإن حرمانهم من تلك الأمور التى من خلالها يعبر الفرد عن ذاته ويحقق تفاعله مع الأخرين يؤمن له وجبه يوميه إجبارية من الإحباط ، لأن الكلام شرط أساسى وضرورى للتفاعل بين الأشخاص ، وبدون هذه القدرة يبقى الفرد أسيراً للعزلة والنبذ من الأخرين .كما يؤدى تفاعل القلق وانعدام الأمن والاحساس بالذنب ، وفى جو الحماية الزائدة والسيطرة اللتين تغريان بتحدى السلطة الاجتماعية ، وعلى أرضية واسعة وشائكة من العصبية والتوترالى ضعف شديد فى تحمل الاحباطات وسرعة فى تحويلها الى سلوكيات عدوانية مثل : الغضب والعدوان اللفظى وتخريب الأشياء.
ومن ثم يُعدّ التلعثم من أكثر اضطرابات النطق والكلام شيوعًا ، وهو عبارة عن اضطرابات أو خلل في إيقاع الكلام ، يتميز بالترددات والانسدادات والإعادة والتكرار والإطالة في الأصوات والكلمات ، أو في المقاطع الصوتية بصورة لاإرادية. وعادة ما يكون ذلك مصحوبًا بمجاهدة المتلعثم لإطلاق سراح لسانه ، وباضطراب نشاطه الحركي بارتجاف الشفتين ، وارتعاش الفك ورموش العينين وجفونهما ، ورفع الأكتاف وتحريك الذراعين ، إضافة إلى اضطراب عملية التنفس وعدم انتظامها .
( إيناس عبد الفتاح ، 1988 )
ونظراً لتباين واختلاف النظريات التى تحاول شرح أسباب التلعثم فقد تباينت الأساليب المتبعة فى العلاج تبعاً لاختلاف الإطار النظرى الذى تعتمد عليه كل طريقة. ومن تلك الأساليب العلاج النفسى ، ومن طرقه : العلاج بالإيحاء والإقناع ، العلاج عن طريق الارشاد والاسترخاء وصدى الصوت. ( عبد الله سافر الغامدى ، 2007 )
ويذكر ( عنتر سليمان عبد الحكيم ، 2008 ) أن التنمية البشرية تعمل على الارتقاء بالعنصر البشرى واكتشاف طاقاته الكامنة ومن ثم اعادة البشرية تنشيطها وتوجيهها نحو تحقيق التكامل المعرفى والانفعالى والحركى ، ومن أهم علوم التنمية البشرية التى تحقق ذلك البرمجة اللغوية العصبية(NLP) والتى ظهرت كعلم جديد فى السبعينات من القرن العشرين ”Neuro Linguistic Programming” بواسطة عالمين أمريكيين هما ”ريتشارد باندلر Richard Bandler عالم رياضيات و”جون جريندر” ” John Grinder ” عالم لغويات كإسلوب علمى لإحداث التكامل بين كل من طرق التفكير الانسانى ، البناء اللغوى والقوى الداخلية الوجدانية حيث يبحث هذا العلم عن كيفية العمل على الإفادة . ( محمد أحمد خضيري ، 2014 )
والبرمجة اللغوية العصبية تهتم بدراسة تأثير اللغة الشفهية وغير الشفهية على الجهاز العصبى وفعالية هذه التقنية على مدى التواصل والتأثير فى الجهاز العصبى ؛ ومن هنا جاءت أهمية التواصل معه. ومن مبادئها أن الواقع الموجود قد يختلف عن ما هو متصور فى ذهن الإنسان من معتقدات ، وأفكار، ومدارك ، وتصورات، ومشاعر، وعادات ، وقدرات ، وغيرها من الأمور المرتبطة بالفرد ، ولذلك تهدف هذه التقنية لإعادة صياغة هذه الأمور بحيث تصبح فى داخل الفرد وذهنه لتنعكس على تصرفاته.
( أبو معاذ عوض بن عودة ، 2002 )
ومن هنا تجدر بنا الأهمية الى وقف الطرق الاحتمالية الى الاختلال النفسى العصابى الذى ينتاب المتلعثمين نتيجة تعرضه للضغوط النفسية التى تجعله عصابى أو تزيد من العصابية لديه ويتلعثم فلا يقدر على التحاور والتكيف مع الاخرين بوضوح ويحدث صراع داخلى وتقوى عصابيته .
ويؤكد كل من ( محمد محمود النحاس ، سليمان رجب سيد ، 2008 ) على أنه لم ينفع علاج تخاطبي للمتلعثم فحسب ولن ينجح ما لم يقترن أو يكون تاليًا لعلاج نفسي فعال يتيح تعلم مهارات جديدة ويسمح بالتنفيس الانفعالي ، ويأذن بالتعبير الحر والتلقائي.
ويدلى ( وليد رضوان ، 2006 ، 11 ) بأن التأثير السلبى للعجز الميتاانفعالى ليس شكلاً لعلاقة تأثيرية أحادية الاتجاه ولكنها حلقة تغذية مرتده مفرغة تبدأ بالعجز الميتاانفعالى وتنتهى بالزيادة فيه.
ومن ثم فإن قدرة الإنسان على التحكم فى مشاعره تعنى ضبط المشاعر وليس منعها وذلك لأن كل شعور له قيمته ومعناه ، فالحياة بدون مشاعر تصبح بلا روح أو معنى وتفتقر لمعنى الحياه الحقيقى. ( سالمه أبوغزالة ، 2012 ، 26 )
لذا ترى الباحثة أن الطفل الذى يعانى من التلعثم عادةً ما يكون لديه اختلالات نفسية نتيجة هذا التلعثم مما يتطلب برنامج مناسب وفعال للسيطرة على هذه الاضطرابات العصابية وخفض حدتها ، فاهتمت الدراسة الحالية بتدريب الطفل المتلعثم فى مرحلة الطفولة المبكرة على برنامج يتضمن البرمجة اللغوية العصبية والميتاانفعالية.
وفى ضوء هذا المنطلق يمكن بلورة مشكلة الدراسة في السؤال التالى :
 ما مدى فاعلية التدريب على البرمجة اللغوية العصبية والميتاانفعالية التى طُبقت فى الدراسة الراهنة على خفض حدة العصابية لدى مجموعة من المستهدفين المتلعثمين ؟
ومما لاشك فيه تجد الباحثة ندرة - في حدود علمها - فى الدراسات التى تناولت التدريب على الميتاانفعالية والاشارة المباشرة الى الميتاانفعالية ، ولم تجد التدريب على الميتاانفعالية والبرمجة اللغوية العصبية معاً وأيضا على المتلعثمين ، ومن هنا تأتي أهمية إجراء هذه الدراسة على عينات عربية.
ثانياً: أهداف الدراسة
إن التدريب على تناول NLP والميتاانفعالية بشكل اجرائى جيد يهدف الى :
• تطور قدرة المتلعثم على اجادة الطلاقة اللفظية فى الحديث والتأكيدات اللغوية للنظام التمثيلى المتداخل لها .
• تنمية وتوجيه المتلعثم فى الاتجاه المناسب لإدارة انفعالاته الشخصية السلبية وتحويلها إلى ايجابية ، وتحسين طريقة تفكيره فى فهم مشاعر الآخرين ومزاجهم .
• التجاوب بفاعلية مع مشاعره ورغباته تجاه الآخرين وعدم وقوعه فى حلقة مغلقة مع الذات تحت تأثير الضغط النفسي والاضطرابات العصابية المنعكسة منها عليه.
ولاشك أنه فى ظل المتغيرات المتصارعة التى تلقى بظلالها على صحة الأطفال من الجنسين فإنه يصبح من المحتم علينا الاستبصار بالأدوات التى تسفر بتقدم المجتمعات ألا وهى الصحة النفسية ومقاومة العصابية ( القلق ، الاكتئاب ، ..الخ ) قبل أن تنتشر وتصيب جزء أو كل أعضاء الجسم بها وتصبح أمراض نفسجسمية أو أمراض سيكوسوماتية مزمنة وذلك من أجل مسايرة التقدم فى الإتجاه العالمى.
ومن ثم فهذه الدراسة تكشف عن طرق فعالة لمواجهة العصابية لدى المتلعثمين وهى : البرمجة اللغوية العصبية والميتاانفعالية.
ثالثاً: مصطلحات الدراسة
 البرمجة اللغوية العصبية تلفظ و تكتب اختصاراً PNL / NLP
التعريف الاجرائى للباحثة : تكنيك أداته ”اللغة والاعصاب” يتحكم فى أداء وظائف الجسم وفعالياته ، كالسلوك ، والتفكير ، والشعور فيحلل معتقداتنا واستراتيجياتنا السلبية ويستبدلها بإيجابية ، ولكن الابداع الحقيقي في علم البرمجة اللغوية العصبية يتشكل فى القدرة على التكيف فى النظام التركيبى المتعاقب للفرد والآخر بفضل الحواس.
 مفهــــــوم الميتاانفعالية
التعريف الإجرائي للميتاانفعالية MetaEmotion :
« إسلوب علاجى يعتمد على تغيير حالة state أو سمة trait الطفل الموجهة نحو انفعالاته وانفعالات الاخرين والتى تنبعث بعد تقييمه لحالة إنفعاله وأسبابها التى تختلف باختلاف الفروق الفردية من طفل لاخر ، ويتم التدريب عليها فى ضوء تأمل ، تقبل ، تقييم ، ادراك ، مراقبة ، تنظيم ، ادارة ، ومعالجة الميتاانفعالية للأفكار والمشاعر الإنفعالية علي قدر الخبرة الذاتية الميتاانفعالية «.
 مفهــــــوم العصابية Neuroticism :
تعرف الباحثة العصابية بأنها اضطراب انفعالى نفسي يتقمصه الفرد نتيجة قوي متضادة داخلية ، وتظهر هذه الاستجابة المضطربة فى (القلق , الخوف , الاكتئاب ، 00) كعرض لسوء التوافق أو المثالية , وقد يصاحبه أعراض جسمية تختلف نوعها وشدتها باختلاف نوع وقوة المثير وقدرة الفرد علي التحمل.
والعصابية ليست هي الاضطراب , ولا المرض النفسي بل هي الاستعداد للإصابة بالعصاب في مواقف الأنعصاب. ( أحمد عبدالخالق ، 1991 ، 357 )
 تعريف التلعثم Stuttering :
التعريف الإجرائي ” اضطراب نفسى انفعالى يٌطلِق اضطراب لفظى - يتمثل فى عدم ضبط صوت وحروف ومقاطع الكلمات أثناء الحوار - نتيجة خوف الطفل من (العنف - القسوة - توقع الفشل والألم - النمذجة السلبية - العوامل البيئية والاجتماعية الضاغطة - انفعال الآخرين ) ، والذى يجترى له عدم الثقة ، الأفكار السلبية التسلطية ، وهذا الخوف يُقترن بتوتر ومصاحبات جسمية عصابية, وكلما زاد الخوف والانفعال كلما هٌيئ الطفل لحدوث التلعثم ، ويترتب على ذلك إعاقة الفرد عن تحقيق انجازاته وأهدافه الذاتية والاجتماعية بنجاح ”.
رابعاً:عينة الدراسة
تكونت عينة الدراسة من أطفال مرحلة الطفولة المتأخرة ، وتتراوح أعمارهم ما بين (9-12) عام بواقع (30) تلميذ وتلميذه ، وتم تقسيمهم الى:
أ- مجموعة الدراسة الاستطلاعية
هم اللذين تم اختيارهم للتحقق من الخصائص السيكومترية لأدوات الدراسة ( لحساب معامل الصدق والثبات ) وبلغ عددهم (10 ) تلاميذ .
ب- مجموعة الدراسة الفعلية
تشتمل مكونات عينة الدراسة من ( 20 ) تلميذ وتلميذه بواقع ( 10 ) للمجموعة الضابطة ، ( 10 ) للمجموعة التجريبية .
خامساً: أدوات الدراسة
1- اختبار الذكاء المصور. إعداد / أحمد زكي صالح
2- مقياس المستوى الاجتماعي والاقتصادى والثقافى للاسرة. . إعداد/ محمد بيومى
3- برنامج التدريب على البرمجة اللغوية العصبية والميتاانفعالية.
إعداد / الباحثة
4- مقياس العصابية للأطفال. إعداد/ الباحثة
5- دراسة حالة طفل متلعثم . إعداد/ الباحثة
6- مقياس مظاهر التلعثم وتحديد شدته. إعداد /الباحثة
سادساً: نتائج الدراسة
1- ” وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية [عينة التدريب علي البرمجة اللغوية العصبية والميتاانفعالية] فى القياسين القبلى والبعدى على مقياس العصابية لصالح القياس البعدي ” .
2- ” عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات التطبيقين ( البعدي ، التتبعي ) علي مقياس العصابية للمتلعثمين [عينة الدراسة أطفال
المرحلة الابتدائية المتراوح أعمارهم من 9 - 12 عام ] للمجموعة التجريبية”
3- ” وجود فروق دالة احصائيا بين متوسطات رتب درجات أطفال المجموعة التجريبية في القياسين ( القبلي ، البعدي ) علي مقياس التلعثم لصالح القياس البعدي” .
4- ” عدم وجود فروق دالة احصائيا بين متوسطات رتب درجات أطفال المجموعة التجريبية في القياسين ( البعدي ، التتبعي ) علي مقياس التلعثم ”.
5- ” توجد فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطى رتب أطفال المجموعتين التجريبية والضابطة فى القياس البعدى على مقياسى العصابية والتلعثم لصالح المجموعة التجريبية ” .