Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
لغة النص المكتوب بالفصحى والعامية :
المؤلف
عبدالظاهر، ولاء على عمر.
هيئة الاعداد
باحث / ولاء علي عمر عبد الظاهر
مشرف / محمد محمد إمام داود
مشرف / احمد عبد الرحمن
مناقش / محمد محمد إمام داود
الموضوع
اللغة العربية - الفصحى - العامية.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
345ص. ;
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2017
مكان الإجازة
جامعة قناة السويس - كلية الاداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 353

from 353

المستخلص

تقع الرسالة فى ثلاثمائة وخمس وخمسين صفحة وتحتوى على مقدمة وتمهيد وأربعة فصول وخاتمة بأهم النتائج وملاحق وقائمة بأسماء المصادر والمراجع فأمَّا المقدمة فتناولت فيها موضوع الدراسة وأهدافها والدراسات السابقة عليها مع عرض موجز لفصولها وبيان منهجها ومادة بحثها. وأمَّا التمهيد فخصصته للتعريف بمصطلحات الرسالة والعلاقة بين الفصحى والعامية والتطور التاريخى للكتابة بالعامية والتعريف بمحمود تيمور وظاهرة الكاتبة بالعامية لديه، وأمَّا الفصل الأول فضم مبحثان، والمبحث الأول للدراسة الصوتية التركيبية أو الفونيمية حيثُ اقتصرت الدراسة على أوجه الاختلاف الصوتى بين النسختين من إبدال وقلب مكانى وتسهيل وغيرها مع حصر عددى لتلك الظواهر وبيان أسباب ذلك. المبحث الثاني الدراسة الصوتية فوق التركيبية من تنغيم، وسكتات لفظية، ومستوى الأداء الصوتى ثُمَّ قابلت بين النسختين مع بيان أوجه الاختلاف، أمَّا الفصل الثاني فتناولت فيه دراسة المورفيم فى مبحثين الأول المورفيم الحر، والثانى المورفيم المقيد فى النسختين الفصحى والعامية مع بيان السمات العامة المشتركة لبعض الظواهر اللغوية فى العامية. وأمَّا الفصل الثالث تناولت فيه الدراسة النحوية وقد شملت الدراسة على ثلاثة مباحث الأول خصصته للظواهر التركيبية فى الجمل البسيطة سواء فى الجمل الاسمية والفعلية وهى: النفى والتوكيد والإثبات، أمَّا المبحث الثاني فتناولت فيه الباحثة ظواهر تركيبية خاصة بالجمل الفعلية المحولة، أمَّا المبحث الثالث فاقتصر على أشكال الربط وهى: الربط التعليلى والإحالى والحكمى مع بيان أوجه الاختلاف بين النسختين الفصحى والعامية. وأمَّا الفصل الرابع شمل على ثلاثة مباحث شمل الأول على السياق اللغوى فى الفصحى وما انفردت به من ألفاظ، والسياق اللغوى فى العامية وما انفرد به من ألفاظ ثم ما اشترك بين النسختين من الألفاظ العامية والألفاظ الدخيلة، والثاني شمل التعبيرات الاصطلاحية ونظائرها من صور المركبات الأخرى فى النسختين الفصحى والعامية والثالث احتوى على السياق غير اللغوي، فعرضت فيه الباحثة العناصر غير اللفظية، وهى تلك العناصر التى يشملها العمل المسرحى كالإشارات الجسمية والعناصر غير الإنسانية، ثُمَّ أردفته بمقابلة بين النسختين حول العناصر السابق ذكرها وتوصلت إلى وجود بعض مواطن الاختلاف فى النسختين