الفهرس 
Premier chapitre Problématique de la rechercheOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 255 |  |  |
| | | from | 255 | | |
Abstract
شهد تدريس اللغة الفرنسية كلغة أجنبية فى السنوات الأخيرة تطورا واضحا وملموسا,هذا التطور شمل تغير زاوية الرؤية إلى اللغة الأجنبية ووظيفتها,وأصبح الهدف الاساسى من تعليم وتعلم اللغة الفرنسية هو تنمية مهارات التواصل الشفهي والتحريري,الي جانب ما يسمي التوجه نحو المدخل التواصلي وهذا يعنى أن اللغة تعلم لأغراض تواصلية فلم يعد تعلمها مقصورا على المفردات والتراكيب والقواعد ولكن أصبح الهدف الاساسى للغة هو استخدام هذه المفردات والتراكيب والقواعد بشكل صحيح بهدف إنجاز مهمة تواصلية محددة.
ويمكن تعريف التواصل اللغوي على أنه عملية تبادل دينامي ومستمر للرسائل بأنواعها المختلفة بين الكائنات البشرية وبعضها,أو بين الفرد وذاته,وحتي بين الفرد وبيئته الفيزيقية, ويتم التواصل باستخدام اللغة بشقيها اللفظي وغير اللفظي بشكل متضافر. (هند سيف الدين,17:1992)
وينقسم التواصل إلى قسمين:
أولا: التواصل اللفظي. ثانيا: التواصل غير اللفظي.
يرتبط التواصل اللفظي بالعملية التي يقوم بها المرسل أو المستقبل أثناء نقل الرسالة اللفظية، وينقسم التواصل اللفظي إلى قسمين هما:(عازة محمد عبد السلام,2007: 8)
1. التواصل الشفهي.
2. التواصل الكتابي.
التواصل الشفوي هو الاتصال الذي يتم بين المرسِل والمستقبِل بوساطة اللغة المنطوقة المشتملة على كلمات وجمل وعبارات دالة على معنى مفيد. ( 110:2004, Miyata, Cathy)
وينبع من هذا التواصل قضيتين الأولى: قضية استقبال اللغة والثانية قضية استعمال اللغة . ويستخدم في التواصل الشفوي عمليتي الاستماع والتحدث.
ويعد الفهم الشفهي(الاستماع) احد أهم الفنون اللغوية التي تحقق اتصال الفرد بالعالم الخارجي المحيط به, حيث يكتسب من خلاله عددا من المفردات اللغوية, وأنماط الجمل والتراكيب والأفكار,وكذلك تنمية المهارات اللغوية المتعلقة بالتحدث, والقراءة,والكتابة. ويمثل الاستماع أول مراحل النمو اللغوي عند الطفل فهو يسمع , ويفهم, ثم يتحدث ويتكلم فالاستماع للطفل يشكل خلفية من الخبرات تكون عونا له فى التحدث.
وللتعبير الشفهي (التحدث)أهمية كبيرة فى نمو المتعلم فمن خلاله يتمكن من التعبير عن أرائه وحاجاته واهتماماته وأفكاره مستخدما فى ذلك ما لديه من معارف خاصة بتركيب الكلمات والعبارات والقواعد بهدف تحقيق التواصل المنشود.
وتوجد علاقة وثيقة الفهم الشفهي(الاستماع) والتعبير الشفهي (التحدث) فهما فى الحقيقة مهارتان متكاملتان والعلاقة بينهما تبادلية فلا يستطيع أن نعبر دون أن نفهم كما أن الفهم الشفهي يلعب دورا أساسيا فى تحصيل اللغة الأجنبية فلا يمكن أن نتحدث لغة أو ننطقها إذا لم نسمعها بطريقة سليمة. كما أن الاستماع شرط اساسى للنمو اللغوي بصفة عامة , حيث يتطلب النمو اللغوي فهم السامع الكلمات المنطوقة من الآخرين.
( Hana Kylouskova, 2005: 1-5)
ويعد الهدف الأساسي من تدريس الاستماع إكساب المتعلم القدرة على حسن الإصغاء ، والانتباه المقصود ، والإحاطة بما يستمع إليه مع التفاعل معه ، ويقال في بعض الأحيان أن الاستماع مهارة سلبية وهذا نوع من التضليل ، ذلك أن الاستماع يتطلب الاندماج الموجب من قبل المستمع ، فمن أجل تلقي الرسالة اللغوية للمتحدث فإنه يجب على المستمع أن يوظف قدراته العقلية المختلفة فيفحص ويدعم ويفند ، كما أنه ينبغي أن يستنتج من النص المسموع الأفكار والحقائق المتضمنة فيه . ( مصطفي رسلان ،2005 ص، 107 : 09 )
وهذا ما أكدته دراسة ( عزة عبد الرازق ، أمال حسين ) حيث أوصت الدراسة بعمل برامج تدريبية أثناء الخدمة لمعلمي اللغة الفرنسية وذلك لزيادة المهارات اللغوية وإكسابهم الأداء التدريسي المبدع .
( عزة عبد الرازق ، أمال حسين , 2001 :5 )
وتجدر الإشارة إلى وجود العديد من المداخل وطرق التدريس المتبعة عند تدريس اللغة ومهاراتها ومنها المدخل التواصلي، والبنائي، والأنشطة اللغوية، والاستراتيجيات المعرفية، وما وراء المعرفية ...الخ
إلا أن تأكيد العديد من الدراسات والبحوث السابقة على وجود مداخل وطرق تدريس حديثة تتفق ومتطلبات العصر في تدريس اللغات الأجنبية مثل دراسة Hartwell , Laura (2009) التي أكدت على أهمية الدور الذي تقوم به الوسائط المتعددة الالكترونية في تنمية مهارة الاستماع ، كما ترى دراسة صلاح الدين محمد حسيني(2009) إمكانية إدماج التعليم النقال في عمليات التدريس/ التعليم، والإدارة والتنظيم، والتقويم والامتحانات، وغير ذلك من إجراءات في واقع المنظومة التعليمية. كما أكدت دراسة عمار محمد فؤاد
الشامي(2009) على أهمية الدور الذي يقوم به التعليم النقال في العملية التعليمية مما حث الباحثة على استخدام إحدى هذه المداخل ويتمثل ذلك في التعليم بالجوال .
فمنذ سنوات قليلة ماضية وعلى وجه التحديد في بداية القرن الحادي والعشرين فى الدول الغربية استخدام مصطلح جديد في مجال التعليم أطلق عليه باللغة الإنجليزية Mobile Learning أو mLearning أو m-Learning ، وباللغة الفرنسية Le mobile learning أو Le m-Learning أو L`apprentissage mobile ، وعقدت العديد من المؤتمرات العلمية ، وظهرت المجلات والمقالات العلمية المتخصصة التي تناولت هذا النموذج الجديد.
( جمال علي دهشان,مجدي محمد يونس,2010: 1)
وهذا أدى إلى التحول من بيئة التعلم السلكية إلى بيئة التعلم اللاسلكية كما يتضح من الشكل التالي:
وقد لجأت الباحثة إلى التعليم المتنقل لما يتمتع به من أهمية على المستوى التعليمي : -
1. يعتبر التعليم المتنقل من الأساليب الحديثة في مجال التعليم والتدريب .
2. أعطت كثير من الدول والمؤسسات الحكومية والخاصة اهتماماً كبيراً لهذه التقنية لجدواها الاقتصادية، ولفاعليتها، وكفاءتها في توفير المواد التعليمية والتدريبية .
3. يصبح المعلم مرشداً وموجهاً للعملية التعليمية بدلاً من ملقناً للمادة التعليمية .
4. يساعد في حل المشكلات التربوية مثل : -
• تزايد أعداد الطلاب وعدم استيعابهم في الفصل .
• الفروق الفردية ونقص المعلمين المؤهلين .
• الإثارة وزيادة الاعتماد على النفس :من خلال تحمس الدارس للدراسة والمراجعة بنفسه
التقويم الذاتي : حيث تتاح للدارس حل التمارين، ومعرفة مستواه في الحال
ويتميز المحتوى المطور على أجهزة الجوال بعدة خصائص تتلخص قي :
• سهولة الاستخدام
• محتوى تفاعلى وحركي
• يتضمن اختبارات موضوعية
• القدرة على تتبع اداء الطلاب والمستخدمين لا سلكيا
• متعدد اللغات ومدعم باللغة العربية
• مجدي اقتصاديا
• عدم الحاجة الى وجود مبرمجين أو فنيين تقنيين
• يمكن استخدامه كأداة بالبحوث في عمليات المسح الإحصائي.( محمد يحي,ص1-3)
فالتعليم المتنقل له أهميته البالغة في مواكبة الثورة العلمية والتكنولوجية الكبيرة التي كان لها التأثير الكبير على جميع جوانب الحياة ، وأصبح التعليم مطالباً بالبحث عن أساليب ونماذج تعليمية جديدة لمواجهة العديد من التحديات على المستوى العالمي ومنها زيادة الطلب على التعليم مع نقص عدد المؤسسات التعليمية .
الإحساس بالمشكلة : -
استشعرت الباحثة هذه المشكلة من خلال ما يلي : -
1- معايشة الباحثة لهذه المشكلة من خلال التدريس في محاضرات Delf .
2- أجرت الباحثة بدراسة استكشافية عبارة عن اختبارين للتواصل الشفهي والتواصل الكتابي تم تطبيقاهما على عينة من طلاب الفرقة الثانية قسم اللغة الفرنسية بلغ عددها (25) طالباً وطالبة وكان الهدف من هذه الدراسة : -
الكشف عن بعض مهارات للتواصل الشفهي والتواصل الكتابي لدى الطلاب، وأظهرت الدراسة ضعفاً شديداً لديهم في تلك المهارات .
3- قامت الباحثة باستطلاع رأى عبارة عن مقابلة شخصية مع بعض المتخصصين بقسم اللغة الفرنسية ، و الهدف منها معرفة مستوى الطلاب في هذه المهارات ، وكانت أسئلة هذه المقابلة ما يلي : -
• ما مستوى طلاب اللغة الفرنسية في بعض مهارات التواصل الشفهي؟
وقد أجمع الأساتذة على ضعف المستوى ، وعلى أولوية الفرقتين الأولى والثانية بالاهتمام والبحث .
4- نتائج البحوث والدراسات السابقة والتي أكدت على ضعف مستوى الطلاب في مهارات التواصل ، وضرورة إجراء المزيد من البحوث لتنمية هذه المهارات نظراً لأهميتها في اكتساب اللغة الفرنسية مثل دراسة خالد محمد حجازي (1999) ، إيمان السيد (2002) ، أسماء محمود (2003) ، علياء محمد فكري (2003) ، هدى محمد محمود (2001 ) .
وهناك دراسات أكدت على فعالية التعليم الالكتروني و التعليم بالجوال في إعداد الطالب المعلم مثل دراسة بهاء الدين خيري (2005) , يوسف سعيد محمود(2006) ، كوثر إبراهيم (2006) ، هشام بركات (2005) , عمار محمد فؤاد الشامي(2009), صلاح الدين محمد حسيني(2009).
مشكلة البحث :
تتحدد مشكلة البحث في انخفاض مستوي طلاب الفرقة الثانية شعبة اللغة الفرنسية في بعض مهارات مهارات التواصل الشفهي و الكتابي ويحاول البحث الإجابة عن السؤال الرئيس التالي : -
ما فعالية برنامج مقترح قائم على الهاتف الجوال في تنمية بعض مهارات التواصل الشفهي لدي طلاب كلية التربية قسم اللغة الفرنسية ؟
ويتفرع من هذا السؤال عدة أسئلة فرعية :
1. ما مهارات الفهم القرائي اللازمة لطلاب الفرقة الثانية قسم اللغة الفرنسية ؟
2. ما مهارات الفهم الاستماعي اللازمة لطلاب الفرقة الثانية قسم اللغة الفرنسية ؟
3. ما المستوي اللغوي لعينة البحث في ضوء مهارات الفهم القرائي والاستماعي؟
4-ما التصور المقترح للبرنامج لتنمية مهارات الفهم القرائي والفهم الاستماعي لطلاب كلية التربية قسم اللغة الفرنسية ؟
5-ما فعالية استخدام البرنامج المقترح في تنمية مهارات الفهم القرائي والفهم الاستماعي ؟
أهمية البحث : -
يأتي هذا البحث استجابة للتوجهات العالمية للاهتمام باستخدام الهاتف الجوال في التعليم بصفة عامة,واستخدامه في اللغات بصفة خاصة.لذا تتمثل أهمية البحث الحالي فيما يلي:
1-بالنسبة الطالب المعلم:يمكن أن يساعد البحث الحالي في إعداد الطالب المعلم,من خلال:
-تقديم قائمة بمهارات التواصل اللغوي (التحدث,الاستماع)والتي تساعد علي رفع مستوي الطلاب فيها.
-الإسهام في نشر ثقافة التعلم المتنقل والهاتف الجوال في التعليم,وتدريس اللغة الفرنسية في ضوئه بين طلاب كلية التربية (تخصص لغة فرنسية) مما يعد إضافة جيدة لبرنامج إعدادهم قبل تخرجهم,وانخراطهم فى العمل.
2- بالنسبة لموجهي اللغة الفرنسية:يمكنهم الاستفادة من البحث الحالي عند توجيههم للمعلمين بشكل يؤدي الي مساعدتهم علي تنمية التواصل اللغوي لدي التلاميذ من خلال التعلم المتنقل.
3- بالنسبة لواضعي المناهج: يمكنهم الاستفادة من نتائج البحث الحالي في اعادة النظر في المناهج المدرسية وإعادة نبائها وتقديمها بحيث تتضمن انشطة التعلم المتنقل التي تساعد علي تنمية مهارات التواصل اللغوي لدي التلاميذ.
4- بالنسبة لآساتذة طرق تدريس اللغة الفرنسية: يمكنهم الاستفادة من نتائج البحث الحالي في اعادة النظر في مقررات طرق تدريس اللغة الفرنسية, واعادة صياغتها بحيث تتضمن في محتواها أنشطة التعلم المتنقل والهاتف الجوال ,وكذلك تدريب الطلاب المعلمين علي مهارات استخدامهم في عملية التعليم والتعلم.
أهداف البحث : -
يهدف البحث الحالي إلى : -
1- تحديد مهارات القراءة اللازمة لطلاب الفرقة الثانية شعبة اللغة الفرنسية .
2- تحديد مهارات الاستماع اللازمة لطلاب الفرقة الثانية شعبة اللغة الفرنسية .
3- التعرف علي فعالية استخدام التعليم الالكتروني في تنمية مهارات اللغة الفرنسية ( القراءة والاستماع
4- تقديم تصور مقترح للبرنامج .
حدود البحث : -
سوف يتم إجراء وتنفيذ البحث الحالي في ضوء الحدود التالية :
1- كلية التربية ـ جامعة بنى سويف حيث محل عمل الباحثة .
2- طلاب الفرقة الثانية شعبة اللغة الفرنسية ، و قد تم اختيار هذه الفرقة نظراً لأن الطالب قد اكتسب قدرا من المعرفة باللغة خلال دراسته بالفرقة الأولى تساعده على متابعة البرنامج المقترح و يكون ذلك أساسًا له يساعده على النجاح خلال سنوات الدراسة المقبلة .
3- تنمية مهارات التواصل اللغوي(التحدث-الاستماع) لدى طلاب الفرقة الثانية بقسم اللغة الفرنسية .
4- برنامج يتضمن بعض الموضوعان المقترحة تتناول في محتواها بعض القضايا الحياتية من بعض الكتب الفرنسية التي تدرس للطلاب بلغة الفرنسية مثل كتاب cnnexion-panorama .
5- استخدام الهاتف الجوال ونشر المحتوي عن طريق استخدام الناشر عبر الجوال Learning Mobile Author هو عبارة عن برنامج يسمح بنشر أي محتوى تعليمي وتفاعلي بالصوت والصورة والنص إلى أنظمة الجوال المختلفة.
منهج البحث : -
سوف تتبع الباحثة في البحث الحالي ما يلي : -
(1) المنهج الوصفي التحليلي : وسوف تستخدمه الباحثة في ما يلي : -
مراجعة نتائج البحوث والدراسات السابقة ذات الصلة بموضوع البحث .
إعداد الإطار النظري للبحث .
إعداد أدوات البحث .
(2) المنهج شبه التجريبي : -
وسوف تستخدمه الباحثة لقياس فعالية برنامج مقترح قائم استخدام الهاتف الجوال في تنمية مهارات التواصل لدي طلاب كلية التربية قسم اللغة الفرنسية.
أدوات البحث : -
ستقوم الباحثة بإعداد الأدوات التالية :
1- قوائم بمهارات التواصل اللغوي التي تتناسب مع عينة البحث .
2- اختبار لقياس مهارات التواصل الشفهي(الاستماع-التحدث).
فروض البحث : -
يحاول البحث الحالي التحقق من صحة الفروض التالية : -
(1) يحاول البحث الحالي التحقق من صحة الفروض التالي : -
(1) توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية في التطبيق القبلي والتطبيق البعدي لاختبار التعبير الشفهي عند مستوي 1.و لصالح التطبيق البعدى .
(2) توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية في التطبيق القبلي والتطبيق البعدي لاختبار الفهم الاستماعي عند مستوي 1.و لصالح التطبيق البعدى .
(3) فعالية البرنامج المقترح أكبر من الواحد الصحيح ( كما تقاس بنسبة الكسب المعدل لبلاك ) في تنمية مهارات التعبير الشفهي والفهم الاستمتاعي .
إجراءات البحث : -
للإجابة عن تساؤلات مشكلة البحث سوف تتبع الباحثة الخطوات التالية : -
1 - الإطلاع على الدراسات السابقة والمراجع والكتابات التربوية المرتبطة بموضوع البحث .
2 - إعداد قائمة مهارات التواصل اللغوي المناسبة لمجموعة البحث من خلال :
-إعداد صورة مبدئية لقائمة مهارات التواصل اللغوي.
-عرض القائمة المبدئية لمهارات التواصل اللغوي علي السادة المحكمين المتخصصين في مجال اللغة الفرنسية .
- إجراء التعديلات اللازمة والتي أشار إليها السادة المحكمين
3 - إعداد اختبارات التواصل اللغوي ويتم ذلك علي مرحلتين هما:
-المرحلة الأولي:التخطيط للاختبارات وإعدادها من خلال:
*تحديد الهدف من الاختبارات.
*الإطلاع علي نماذج من الاختبارات التي صممت لقياس مهارات التواصل اللغوي.
*صياغة مفردات الاختبارات.
* صياغة تعليمات الاختبارات.
*إعداد مفتاح التصحيح لكل اختبار.
- المرحلة الثانية:الضبط الإحصائي للاختبارات,كما يلي:
*التأكد من صدق الاختبارات وذلك بعرضها علي مجموعة من المحكمين في مجال تدريس اللغة الفرنسية.
*حساب زمن ومعامل وثبات كل اختبار من خلال تجريب الاختبارات علي عينة من طلاب الفرقة الثانية.
4 - إعداد البرنامج المقترح القائم على التعليم بالجوال عن طريق استخدام الناشر عبر الجوال Learning Mobile Author
5 - عرض البرنامج على السادة المحكمين المتخصصين ، وإجراء التعديلات اللازمة .
6- في ضوء استخدام المنهج شبه التجريبي يتم اختيار المجموعة التجريبية و المجموعة الضابطة.
11- تطبيق اختبارات التواصل اللغوي على المجموعتين قبليا.
12- تطبيق البرنامج المقترح علي المجموعة التجريبية والتدريس بالطريقة التقليدية للمجموعة الضابطة .
13- تطبيق اختبارات التواصل اللغوي على المجموعتين بعديا.
14- تفسير النتائج وتحليلها إحصائياً .
15- تقديم التوصيات والمقترحات.
نتائج البحث:
توصل البحث التالي الي :
أثر برنامج مقترح باستخدام الهاتف الجوال علي تنمية بعض مهارات التواصل الشفهي لدي طلاب كلية التربية قسم اللغة الفرنسية.