![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تتناول الدراسة الحجاز في ضوء الكتابات المغربية والأندلسية فقد اشتملت الدراسة على مقدمة، ودراسة تمهيدية، وأربعة فصول، وخاتمة. الدراسة التمهيدية: جاءت لعرض جغرافية بلاد الحجاز وأهم مدنها وقراها، وموجزًا للظروف السياسية، والحضارية لبلاد الحجاز منذ الفتح الإسلامي لبلاد الأندلس وحتى بداية القرن الخامس الهجري/ القرن الحادي عشر الميلادي، وعرضت موجزًا للظروف السياسية والحضارية للمغرب والأندلس منذ بداية القرن الخامس الهجري وحتى نهاية القرن التاسع الهجري (من القرن الحادي عشر الميلادي / حتى الخامس عشر الميلادي). وأما الفصل الأول: فقد جاء بعنوان الأحوال السياسية ونظم الحكم لبلاد الحجاز من خلال الكتابات المغربية والأندلسية: وعرضت فيه الأحوال السياسية في بلاد الحجاز في (إمارة مكة المكرمة، و إمارة المدينة المنورة، والمدن والقرى التابعة لبلاد الحجاز)، ثم تحدثت عن التنظيمات الإدارية في بلاد الحجاز موضحًا فيها: (الإمارة ببلاد الحجاز، ونظام ولاية العهد، ونظام الوزارة، والوحدات الإدارية، والتنظيمات المالية، والتنظيمات القضائية، والتنظيمات الحربية). وأما الفصل الثاني: فقد جاء بعنوان الأحوال الاجتماعية والإقتصادية لبلاد الحجاز ومن خلال الكتابات المغربية والأندلسية: وينقسم إلى قسمين: القسم الأول: الأحوال الاجتماعية: وقد اشتملت على: (عناصر المجتمع، وطبقات المجتمع، والعادات والتقاليد، والاحتفالات، والمواكب، والملابس، والأطعمة والأشربة). والقسم الثاني: الأحوال الإقتصادية: ويشتمل على: (الزراعة ومصادر المياه، والثروة الحيوانية، والصناعة، والتجارة). وأما الفصل الثالث: فجاء بعنوان الحركة التعليمية والأدبية في بلاد الحجاز من خلال الكتابات المغربية والأندلسية، وعرضت فيه ما جاء من (المذاهب في بلاد الحجاز، و مراكز العلم ومدارسه، وكبار العلماء، وأشهر العلوم وأهم الكتب). وأما الفصل الرابع: فقد جاء بعنوان الأحوال العمرانية لبلاد الحجاز من خلال الكتابات المغربية والأندلسية: وجاء فيه (العمارة الدينية، والعمارة المدنية، والعمارة العسكرية). وختمت الرسالة بأهم النتائج التي توصل إليها الباحث في الدراسة متبعًا ذلك بملاحق للدراسة. |