الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 247 |  |  |
| | | from | 247 | | |
المستخلص
تتألف الرسالة - بجانب هذه المقدمة - من أربعة فصول علي النحو الآتي:
الفصل الأول: المفهومات والدراسات السابقة والاتجاهات النظرية، وقد كرس أولا للتعريف بعدد من المفهومات ( الأنحراف ونظرياته، ماهية الجريمة، علم الجريمة ، الأنثروبوبولجيا القانونية، الأنثروبولوجيا الجنائية، الأنثروبولوجيا والتحقيق الجنائي ، وأنثروبولوجيا الطب الشرعي والتحقيق الجنائي.
كما عرض للدراسات السابقة في مجال البحث، وكانت تلك الدراسات حول:
”جرائم الثأر فى صعيد مصر- دراسة سوسيوأنثروبولوجية لجريمة القتل الثأرى فى قرية بيت علام”،و ” العنف الممارس ضد المرأة من قبل شريكها المعاشر والعنف الجنسي الممارس ضدها”، و”الاخفاق الاجتماعي بين الجنس،الدين والجريمة”، و”التحولات الاجتماعية و الممارسات الدينية”، و جغرافية الجريمة الحضرية، و”أثر العوامل الإجتماعية في الدافع إلى إرتكاب الجريمة - دراسة استطلاعية من منظور اجتماعي على عينة من المسجونين في المجتمع الأردني”.
وبجانب ذلك فقد عرض الفصل للاتجاهات النظرية في تفسير الجريمة (نظرية سيزار لومبروزو حول الرجل المجرم، ونظرية المخالطة الفارقة، ونظريات ودوافع السلوك الإجرامي في التراث العربي الإسلامي، والنظرية النفسية المفسرة للجريمة، و نظرية صراع الثقافة، و نظرية مناطق الانحراف، والنظرية التكاملية في تفسير الجريمة.
ويأتي الفصل الثاني بعنوان: أنواع الجريمة في المجتمع الحضري(جريمة تبييض أو غسيل الأموال، الجريمة في المحاكم الاقتصادية، جرائم ذوي الياقات البيضاء، جرائم الكمبيوتر والأنترنت، جريمة الاتجار بالمخدرات، جرائم النصب والاحتيال، جرائم العنف المسلط علي الأطفال، جرائم العنف الممارس ضد المرأة، جرائم النساء، جريمة التحرش الجنسي، جريمة التحرش أو الاعتداء الجنسي علي الأطفال، جرائم الاعتداء علي كبار السن، الجرائم التي يرتكبها كبار السن، الجريمة في اطار الأسرة والرؤية المجتمعية لها، ، جرائم الأرهاب، جريمة الإبادة الجماعية.
ويأتي الفصل الثالث بعنوان: أنثروبولوجيا الطب الشرعي والتحقيق الجنائي ، ليتوفر علي دراسة الآتي: التعريف بأنثروبولوجيا الطب الشرعي، والخبرة الأنثروبولوجية في التحقيق الجنائي، و أهمية البصمة الوراثية و دورها في الإثبات الجنائي، البيانات الحيوية في التحقيق الجنائي، و أهمية البصمة الوراثية و دورها في الإثبات الجنائي، الآثار البشرية والأدلة الجنائية، و أنثروبولوجيا التحقيق الجنائي ومساعدة الشرطة في تعقب المجرمين، و استخدام علم الآثار الشرعي في التحري عن جرائم الإبادة الجماعية، أنثروبولوجيا التحقيق الجنائي واعادة كتابة تاريخ الحياة، و علوم الطب الشرعي في استجلاء مصير الأشخاص المفقودين، ثم يأتي ملحق ملحق لبيان الإجراءات النموذجية لاستخراج الجثث وتحليل بقايا هياكلها.
أما الفصل الرابع والأخير في هذا البحث حول الإحصاء الجنائي، ويتضمن تناول أساليب البحث الجنائي الإحصائي، ومصادر الإحصاء الجنائي، والقراءة النقدية للأحصاءات الجنائية الرسمية، والتحضر ومعدلات الجريمة، وتأثير الأحداث السياسية في معدلات الجريمة والضبط والمكافحة، واجمالي ومعدل الجنح والجنايات في مديريات الأمن في عامي 2014،2015.
وينتهي البحث بخاتمة وتوصيات، وثبت بالمصادر والمراجع العربية والأنجليزية.