Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Variations of Dramatic Technique in selected Plays of Edward Albee /
المؤلف
Kassem, Asmaa Mohamed Ali.
هيئة الاعداد
باحث / أسماء محمد على قاسم
مشرف / أحمد صابر محمود
مناقش / أحمد عبد الله الشيمى
مناقش / فردوس عبد الحميد البهمنساوى
الموضوع
English drama.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
243 P. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
الناشر
تاريخ الإجازة
26/3/2017
مكان الإجازة
جامعة أسيوط - كلية الآداب - English Language
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 243

from 243

Abstract

يعد الكاتب المسرحي إدوارد أولبي أحد اهم الكتاب المسرحيين الأمريكيين الذين عنوا بالأساليب الفنية في أعمالهم. ويعد مشواره الأدبي نوع من البحث المستمر لإيجاد أساليب جديدة تمكنه من معالجة أفكاره والتعبير عن وجهة نظره فيما يخص الحالة الإنسانية. تتناول هذه الدراسة تنوع الأساليب الفنية لدي أولبى، حيث تشمل الرسالة تحليلاً لأربع مسرحيات هى: قصة حديقة الحيوان (1958)، الحلمك الأمريكى 01960)، الصغيرة أليس (1964) والتوازن الرقيق (1966).
وقد جاءت الدراسة في مقدمة وثلاثة فصول وخاتمة. جاء في المقدمة عرض لمكانة أولبي العظيمة ككاتب درامي وعرض للفصول المتضمنة في هذه الدراسة وسبب دراسة أساليبه. يتناول الفصل الأول وعنوانه ”خلفية عن إدوارد أولبى وتطور أساليبه” تطور الدراما الأمريكية بوجه عام، كما يعرض حياةو إدوارد أولبى ومسرحياته وموضوعاته وأساليبه المتنوعة. يدرس الفصل الثاني وعنوانه ”اللامعقول في قصة حديقة الحيوان والحلم الأمريكي ”أساليب مسرح اللامعقول في مسرحيتي قصة حديقة الحيوان (1958) والحلم الأمريكي (1960). ويتناول الفصل الثالث وعنوانه ”التقنيات التجريبية في الصغيرة أليس والتوازن الرقيق” بالتحليل والمناقشة التقنيات التجريبية التاي استخدمها أولبي في هاتين المسرحيتين.
أما الخاتمة فقد جاء فيها أهم النتائج التي تم التوصل إليها وكان أهمها أن أولبي استخدم تقنيات مسرح العبث مثل التركيز علي تقديم موقف معين في حياة شخصياتها ورسم صورة درامية حسية ومثيرة دون اللجوء إلي حبكة أو إلي تقديم كثيراً من الأحداث للتعبير عن الوحدة والعزلة والاغتراب الذي يعانى منهم الإنسان في العصر الحديث. كما صور العلاقات المفككة وانعدام التواصل الإنساني بين شخصياته بلغة مفككة، غامضة جامدة وعديمة المعنى وحوار مبهم أقرب للمنولوج الداخلي. غير أن هذا كله وغيره من تقنيات مسرح العبث التي استخدمها أولبي ليست كافية لإدراجه ضمن كتاب مسرح اللامعقول.