Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
STUDIES ON SOME FACTORS AFFECTING
ON PRODUCTIVE PERFORMANCE OF
MEAT-TYPE PARENT STOCKS /
المؤلف
MOHAMED,MOHAMED SAMY MOHAMED.
هيئة الاعداد
باحث / MOHAMED SAMY MOHAMED MOHAMED
مشرف / Sayed Mohamed Mohamed Shalash
مشرف / Nabil Mohamed Hassan Al-Madany
مشرف / Salah El-Din Abd-Elrahman El Safty
تاريخ النشر
2015
عدد الصفحات
206p.;
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم الحيوان والطب البيطري
تاريخ الإجازة
1/1/2015
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الزراعة - تغذية الدواجن
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 16

from 16

Abstract

أجريت هذه الدراسة على سلالة أمهات هبرد كلاسيك. وقد قسمت هذه الدراسة إلى جزئين، الجزء الأول يتضمن بعض الإضافات (كارنتين –مخلوط إنزيمات–بيتايين) على الأمهات وكتاكيت بدارى التسمين الناتجة منها. ويتضمن الجزء الثانى بعض العوامل البيئية (نظام الإسكان – الموسم أو فصل السنة– نوع المسكن – الموقع) وتأثيرها على الأداء الإنتاجى.
وتتلخص النتائج المتحصل عليها من هذه الدراسة فى النقاط التالية :
1- العوامل الغذائية:
اولا: أمهات التسمين
أ‌. مقاييس النمو:
وزن الجسم ومعدل الزيادة الوزنية الاسبوعية :
لم تلاحظ فروق معنوية بين المعاملات عند عمر 68 اسبوع لوزن جسم الإناث، حيث سجل أفضل وزن جسم للإناث فى مجموعة البيتايين ((T3 فى نهاية الفترة التجريبية.
إلا أن أفضل معدل زيادة وزنية أسبوعية خلال مدة التجربة كان فى معاملة مخلوط الإنزيمات (T2) يليه معاملة الكارنتين (T1) على التوالى.
على العكس من ذلك فى الذكور كان وزن الجسم فى بداية التجربة غير معنوى بين المعاملات التجريبية الإأن الفروق المعنوية بين المعاملات ظهرت فى الوزن النهائى حيث كانأفضل معدل زيادة وزنية أسبوعية فى معاملات مخلوط الإنزيمات ثم البيتايين ثم الكارنيتين .
الإستهلاك الغذائى ومعامل التحويل الغذائى:
أثبتت الدراسة عدم وجود فروق معنوية بين المعاملات فى العلف الكلى المستهلك للطائر وللبيض الكلى والبيض المفرخ الإأنة قد تلاحظ أن أفضل النتائج فى معدل إستهلاك العلف لكل بيضة منتجة كان على الترتيب فى معاملات مخلوط الإنزيمات ثم البيتايين ثم الكارنيتين .أما فى معدل الإستهلاك من العلف لكل بيضة مفرخة كان على الترتيب فى معاملات مخلوط الإنزيمات ثم الكارنيتين ثم البيتايين.
النفوق ومعدل الإستبعاد:
سجلت أعلى قيمة لمعدل الإستبعاد الكلى للإناث التى تغذت على العلائق المحتوية على البيتايين، بينما سجلت الذكور أعلى قيمة للإستبعاد فى العلائق المحتوية على مخلوط الإنزيمات.
ب- مقاييس الأداء الإنتاجى:
أثرت صفة إنتاج البيض (%) معنويا بالمعاملات التجريبية عند عمر (64-68 أسبوع) من عمر الأمهات.
سجلت أعلى نسبة لإنتاج البيض فى معاملة الكارنتين ثم فى مخلوط الإنزيمات على التوالى مقارنة بباقى المعاملات. وفيما يتعلق بوزن البيض، أشارت النتائج إلى أن الأمهات المغذاه على العلائق المحتوية على مخلوط الإنزيمات أنتجت بيض أثقل معنويا (70.24 جرام) مقارنة بباقى المعاملات عند عمر (54-68) أسبوع من عمر الأمهات.
مقاييس جودة البيض:
جودة القشرة :
فيما يخص جودة قشرة البيض عند 60 أسبوع من عمر الأمهات. تأثرث كل من وزن القشرة، سُمك القشرة، ومساحة سطح القشرة معنويا بالمعاملات. وزن قشرة البيض للأمهات المغذاه على علائق تحتوى على إنزيمات كانت أثقل معنويا مقارنة بالمعاملات الأخرى. بينما سُمك قشرة البيض للأمهات المغذاة على علائق تحتوى على كارنتين كانت أعلى معنويا بالمقارنة بباقى المعاملات. وفيما يتعلق بمساحة سطح القشرة سجلت أعلى قيمة فى معاملة مخلوط الانزيمات والكنترول مقارنة بالمعاملات التجريبية الاخرى.
جودة قشرة البيض عند 65 أسبوع من عمر الأمهات، فقد اظهرت النتائج تأثر كل من وزن القشرة، نسبة القشرة، وزن القشرة / مساحة السطح معنويا بالمعاملات. سجلت الأمهات المغذاة على علائق تحتوى على كارنتين، مخلوط الانزيمات وزن قشرة أعلى معنويا مقارنة بالمعاملات الأخرى. وقد لوحظ نفس الإتجاه لنسبة القشرة، وزن القشرة / مساحة السطح.
مقاييس الجودة الداخلية للبيضة :
تأثر كل من وزن الصفار والنسبة المئوية للبياض معنويا بالمعاملات عند 57،65 أسبوع من عمر الأمهات. بينما تأثرت النسبة المئوية للصفار معنويا بالمعاملات عند 65 أسبوع من عمر الأمهات. أما وزن البيض ووزن البياض تأثر معنويا بالمعاملات عند عمر 60 أسبوع.
النسبة المئوية للاخصاب والفقس :
نسبة الخصوبة الكلية كانت 82.2 ، 87.6 ، 85.1 ،% 86.5 لكل من الكنترول، الكارنتين، الإنزيمات، البيتايين على التوالى. بينما نسبة الفقس الكلية من البيض الكلى الموضوع كانت 71.9 %، 79.3 ، 77.9، 79.5لكل من الكنترول، الكارنتين، الإنزيمات، البيتايين على التوالى. وفيما يتعلق بالمتوسط العام لنسبة الفقس من البيض المخصب، سجلت أفضل قيمة فى معاملة البيتايين، والانزيمات (91.9 ، 91.6) على التوالى.
جودة الكتكوت :
لم تلاحظ فروق معنوية بين المعاملات فى قياسات جودة الكتكوت عند عمر 65 اسبوع الا أنأفضل النتائج تحققت فى معاملات البيتايين ثم مخلوط الانزيمات ، وذلك فى وزن الكتكوت وطول الكتكوت،مخلوط الانزيمات فى طول عظمة الساق،ل- كارنيتين ثم البيتايين فى مقياس Tona .لوحظت فروق معنوية بين المعاملات فى قياسات جودة الكتكوت عند عمر 57 أسبوع وكانت أفضل النتائج المحققة فى وزن الكتكوت وطول عظمة الساق فى مخلوط الانزيمات ثم ل- كارنيتين وطول الكتكوت فى ل- كارنيتين ثم مخلوط الانزيمات ومقياس Tona فى ل - كارنيتين ثم البيتايين .لم تلاحظ فروق معنوية بين المعاملات فى وزن الكتكوت عند عمر 60 أسبوع وكانت أفضل معاملة هى البيتايين ، وكذلك لم تلاحظ فروق معنوية بين المعاملات فى مقياس Tonaعند عمر 60 أسبوع وكانت أفضل النتائج ل – كارنيتين ثم البيتايين . لوحظت فروق معنوية بين المعاملات عند عمر 60 أسبوع فى صفتى طول عظمة الساق وطول الكتكوت وكانت أفضل النتائج فيهما فى معاملة البيتايين ثم ل- كارنيتين على الترتيب.
مكونات بلازما الدم:
لوحظ تحسن كفاءة النمو والمناعة دون أدنى تأثير على الكبد، وقد اوضحت، النتائج المتحصل عليهاأن المعاملات قد ساهمت فى تحويل الزيادة من الكوليسترول من الصورة الضارة الى الصورة المستفاد بها.
ثانيا: كتاكيت بدارى التسمين:
اجريت تجربة لتقييم الاداء الانتاجى وصفات الذبيحه والقيمه الاقتصادية لكتاكيت بدارى التسمين (هبرد) المغذى على العلائق النباتيه المضاف اليها بعض اضافات الاعلاف (بتايين – مخلوط انزيمات – ل-كارنتين). استخدم فى التجربة 120 كتكوت عمر اسبوع قسممت الى 4 مجموعات موزعه على 3 مكررات (10طائر/مكرر) وزعت الطيور على 4 علائق نباتيه بدون اضافه( كنترول) و مضاف اليها اضافات الاعلاف بمعدل 1000 جم بيتايين (T1( و 500 جم مخلوط انزيمات (T2) و 100 جم ل-كارنتين (T3)/طن علف
وكانت أهم النتائج المتحصل عليها:
1. تأثر وزن الجسم المكتسب بصورة معنويه باضافة مخلوط الانزيمات الى علائق بدارى التسمين (T2) فى مرحلة البادى (1-3 اسابيع) والنامى (4-5 اسبوع) بينما طول فترة التجربة (1-5 اسبوع) اظهرت جميع المعاملات الغذائيه (T1-3) تحسن غير معنوى بالمقارنه بمجموعة الكنترول
2. تأثر معامل التحويل الغذائى طول الفتره التجريبيه باضافت مخلوط الانزيمات (T2) محقق افضل قيمه (1.54) بينما المعاملات الاخرى كنترول (1.65) و T1 (1.63) وT3 (1.64) ويرجع ذلك الى زيادة استهلاك العلف لتلك المعاملات
3. صفات الذبيحه وقطعيات الذبيحه لم تتأثر ولم تختلف معنويا بالمعاملات الغذائية
4. صفات العظم (الساق) لم تتأثر بالمعاملات الغذائيه
5. صفات الدم لم تتأثر بالمعاملات الغذائيه الا ان البروتين الكلى والجلوبيولين والجليسريدات الثلاثيه تأثرت معنويا
6. الكفائه الاقتصاديه اظهرت معاملة مخلوط الانزيمات (T2) افضل عائد اقتصادى حيث تفوقت على مجموعة الكنترول بمعدل 20%
والخلاصة: إنإضافة 500 جم من مخلوط الإنزيمات الى علائق بدارى التسمين النباتية أدى إلى تحسن معنوى لوزن الجسم المكتسب وكذلك معامل التحويل الغذائى محققا افضل كفائه اقتصاديه وكفائه اقتصاديه نسبيه بدون التأثير على صفات الذبيحه والقطعيات المختلفه.
2- العوامل البيئية:
تأثير نظام الاسكانHousing system
لوحظأن نظام الاسكان أثر معنويا على وزن الجسم حيث زاد وزن الجسم فى نظام عنابر التربية
الأرضية بالمقارنة بنظام التربية فى البطاريات أو الأقفاص .لوحظ أيضا وجود فروق معنوية بين معدل الزيادة فى وزن الجسم بزيادة العمر فى الطيور فى النظامين .أظهرت الدراسة وجود زيادة معنوية فى معدل استهلاك العلف خلال مرحلة إنتاج البيض للطيور المرباة فى العنابر الأرضية بالمقارنة بالطيور المرباة فى عنابر البطارياتأثناء فترة الانتاج .
Season تأثير فصل السنة
لوحظ وجود تأثير معنوى للموسم على وزن الجسم حيث تحقق أعلى وزن جسم خلال فصل الشتاء (3513.33g)بالمقارنة بوزن الجسم خلال فصل الصيف (3289.3g). لوحظ أيضا وجود تأثير معنوى لعمر الطيور على وزن الجسم حيث زاد وزن الجسم بتقدم الطيور فى العمر.لوحظ وجود تأثير معنوى لفصل السنة على نسبة النفوق حيث كانت النسبة المئوية للنفوق خلال فصل الصيف اعلى بالمقارنة بفصل الشتاء.
Type of house تأثير نوع المسكن
وجد أن وزن الجسم كان أثقل معنويا فى المسكن الشبه مغلق مقارنة بالمسكن المغلق. سجلت أعلى قيمة لوزن البيض (64.59 g) خلال الفترة إنتاج البيض (41-45 أسبوع) من عمر الأمهات. لوحظ وجود تأثير معنوى لنوع المسكن على نسبة النفوق حيث زادت نسبة النفوق خلال فترة الانتاج فى العنابر المغلقة بالمقارنة بالعنابر شبة المغلقة .
Location تأثير الموقع
تأثر وزن الجسم معنويابكل من الموقع، العمر، والتداخل بينهما.لوحظ أن هناك فروق معنوية للموقع عند الأعمار المختلفة على استهلاك العلف أثناء فترة الانتاج حيث كانت أعلى قيمة لاستهلاك العلف فى الوجة البحرى (شمال مصر) بالمقارنة بالوجة القبلى (جنوب مصر). وجد أن هناك فرق معنوى للنسبة المئوية لإنتاج البيض للأمهات المرباة فى موقعين مختلفين (الوجه القبلى والبحرى).