الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص تعتبر مادة الصولفيج والغناء العربي مادة قريبة إلى نفس الطالب ومشوقه عن باقي الفروع الموسيقية التي يدرسها ، لما تتضمنه هذه المادة من ألحان غنائية،وتصاغ الأغنية في قوالب متعددة منها (الموشح، الطقطوقة، الأغنية الوطنية ، ...وغيرها) وجميعها تندرج تحت مسمي أغاني عربية والتي يتضمن بعضها أداء لدرجات المقام في المؤلفة بشكل آلي أو غنائي كأداء مقام (الراست، النهاوند،الهزام،الصبا)والتي يدرسها الطلاب المتخصصين في مادة الصولفيج والغناءالعربي ... ومن هنا يري الباحث أنه من خلال هذه الأغاني يمكن للطلاب معرفة وتمييز المقام العربي عن غيرة من المقامات الأخرى،وكذلك إتقان غنائه لها من خلال ما يؤديه من القالب الغنائي وتمارين مبتكرة على هذه المقامات.وتعتبر الالحان الغنائيه قريبه الى نفس الطالب ومشوقه عن باقى الفروع الموسيقيه التي يدرسها ، وتعتبر الأغنية من أهم القوالب في الموسيقي العربية فالغناء العربي له أشكال متعددة من التأليف منها (الموشح،الطقطوقة،الأغنية الوطنية ،...وغيرها) وجميعها تندرج تحت مسمي أغاني عربية والتي يتضمن بعضها أداء درجات المقام بشكل آلي أو غنائي كأداء مقامات الموسيقى العربية الأساسية(الراست، النهاوند، النوأثر، الكرد ، الحجاز، البياتي، الصبا، العجم، الهزام ) والتي يدرسها الطلاب المتخصصين في مادة الصولفيج والغناء العربي... ومن هنا يرى الباحث أنه من خلال هذه الأغاني يمكن للطلاب معرفة وتمييز المقامات العربي ،وكذلك إتقان غنائه لها. |